تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
العفو الدولية تطالب السلطات المصرية بوقف الاخلاء القسري لـ"200"عائلة بزرزارة

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٤ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


العفو الدولية تطالب السلطات المصرية بوقف الاخلاء القسري لـ"200"عائلة بزرزارة

العفو الدولية تطالب السلطات المصرية بوقف الاخلاء القسري لـ"200"عائلة بزرزارة
الجمعة, 14-05-2010 - 4:07الجمعة, 2010-05-14 16:07 | إبراهيم الطيب
  •  
 

دعت منظمة العفو الدولية السلطات المصرية إلى وقف الإخلاء القسري لنحو 200 عائلة بمنطقة زرزارة العشوائية في بورسعيد، في سياق مشروع لتوسيع إحدى الطرق، واستنكرت المنظمة في بيان لها قيام الجرافات بهدم وإزالة بيوت وعشش منطقة زرزارة العشوائية، تاركة خمس عشرة عائلة بلا مأوى، و200 عائلة أخرى تحت التهديد بالإخلاء.

وتعليقاً على الطريقة التي تعاملت بها السلطات مع السكان، قالت حسيبة حاج صحراوي، نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، إنه ينبغي التشاور مع الأهالي بشأن خطط الهدم هذه، وإيجاد مساكن جديدة لهم إذا اقتضت الحاجة.

واضافت انة لو كانت السلطات تقوم حقاً ببناء طريق يخدم مصلحة المجتمع ، لا يمكن أن يكون هناك ما يبرر واقع إلقاء العائلات في الشارع دون أي يكون أمامها مكان تذهب إليه، ويجب توفير السكن البديل الملائم للعائلات التي تم إخلاؤها، كما ينبغي التعويض عليها عما فقدته من أمتعة وممتلكات.
 
وتضيف صحراوي قائلة: "يبدو أن السلطات تضع راحة بعض السكان فوق كرامة آلاف العائلات، متجاهلة واجبها في أن تعطي الأولوية لتوفير السكن الملائم للقطاعات الأشد فقراً من السكان".

وقالت المنظمة أن أوامر الإخلاء صدرت عن محافظ بورسعيد، الذي يملك سلطة إصدار الأوامر بإزالة "التعديات" على الأراضي المملوكة للدولة، بدعوى إجراء توسعة الطرق لإفساح المجال أمام الوصول إلى مجموعات من المباني الحديثة المحيطة بالمنطقة، التي يضم كل منها ستة طوابق، بيد أن العديد من هذه المباني التي شيدت من أجل توفير سكن يستطيع الأهالي تحمل كلفته، باهظ الكلفة بالنسبة للمقيمين في زرزارة، وما زال خالياً، كما عُرض على العائلات الخمس عشرة التي تُركت بلا سكن بديل في يوم إخلائها قسراً تعويض بقيمة 500 جنيه مصري عن منازلها التي فقدتها.  

 
ويقدَّر عدد الأسر التي تسكن في زرزارة بنحو أربعة إلى ستة آلاف أسرة لا تصلها مياه الشرب أو خدمات الصرف الصحي، وقد أدى تراكم القاذورات ومياه الصرف الصحي في زرزارة، إلى انتشار الأمراض التنفسية و الأمراض التي تنتقل عن طريق المياه، كما يشكو المقيمون من الجرذان، التي يقولون إنها تهاجم أطفالهم أثناء الليل، وقد صنف "صندوق تطوير العشوائيات" زرزارة على أنها "منطقة غير آمنة".  

 
وطبقاً لمصادر وزارة الدولة للتنمية المحلية، بلغ عدد من يعيشون في مناطق عشوائية في مصر سنة 2007 نحو 12.2  مليون شخص ينتشرون في 870 منطقة عشوائية. ويعيش أكثر من نصف هؤلاء ضمن حدود القاهرة الكبرى.

اجمالي القراءات 5404
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق