تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
زقزوق: أصحاب "الذقون الطويلة" يعتبرونها دليلاً على العلم في حين أن لحية أبي جهل كانت أطول من لحاهم

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٣ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


زقزوق: أصحاب "الذقون الطويلة" يعتبرونها دليلاً على العلم في حين أن لحية أبي جهل كانت أطول من لحاهم

 

زقزوق: أصحاب "الذقون الطويلة" يعتبرونها دليلاً على العلم في حين أن لحية أبي جهل كانت أطول من لحاهم
كتب سامي بلتاجي (المصريون):   |  04-05-2010 00:34
مقالات متعلقة :


واصل الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف، هجومه على الدعاة السلفيين، الذين عاب عليهم الاهتمام بالمظهر وترك جوهر الإسلام، حين ألمح إليهم منتقدًا بعض أصحاب اللحى الطويلة من العاملين في مجال الدعوة، قائلاً: هناك من لا يريد أن يعترف بتأخر ويريد أن يذكر الله بطريقته الخاصة.

وسخر زقزوق- خلال الندوة التي عقدها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أمس ضمن الموسم الثقافي بمسجد النور- من أصحاب اللحى الطويلة، قائلاً إن أصحاب الذقون التي تصل إلى الصدر يعتبرون ذلك دليلاً على العلم في حين أن لحية أبي جهل كانت أطول من اللحى التي نراها اليوم.

لكنه عاد وخفف من حدة تصريحه، قائلاً في رده على أحد الأئمة الحاضرين: "أنا لست ضد اللحى يا مولانا فلا تظنني أعيب على اللحى، لكن هناك من يتكسب من اللحى"، داعيًا الملتحين إلى الاهتمام بالمظهر، قائلاً إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يهذب لحيته، فالإسلام يعلمنا الجمال والظهور بمظهر حسن.

وأضاف زقزوق مستشهدا بقول الإمام محمد الغزالي : السلفية المعاصرة لا تعرف عن الإسلام إلا قشوره ونسيت جذوره ولكن يجب أن نفهم الدين كما نفهم سلفنا الصالح وذلك من خلال منابعه الأولى فالدين الإسلامي يعتبر العقل من الموازين التي تقدر كل شيء بما في ذلك الأحكام الشرعية.

من جانبه، قال الدكتور أحمد كمال أبو المجد النائب السابق لرئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان إن منهج المسلمين مختل، لأنه لا يجوز لأمة بهذه الضخامة أن تكون في هذا الوضع من سقوط الهمة، ومن استطاع أن يعيش مرتاحا في هذه الأيام فعليه أن يذهب إلى طبيب أمراض عصبية.

ودعا إلى ضرورة تجديد الخطاب الديني، وطالب الابتداء أولاً بالأزهر المرجعية الدينية الأولى في العالم الإسلامي، وقال: "من أراد التجديد في الخطاب الديني فالأزهر فالأزهر فالأزهر، وهو بذلك قد ضمن العلم وعلمه للناس"، مؤكدا أن الأزهر لديه كل المقومات والأدوات للارتقاء بالخطاب الديني.

وأضاف: لابد من تجديد الخطاب الديني بعد أن حولنا الدين إلى مومياء محنطة بسبب الحرفية في التفسير وانشغالنا بالاشتباك في أمور تافهة عن القضايا الأساسية، وتابع قائلاً: كثير من يفتون عايزين الضرب، واستدرك: الشريعة ليست نظاما قانونيا بمعنى أنه ليست هناك شريعة معلبة وكفاية خوف من الاجتهاد فالخوف أوقعنا في الجمود.
اجمالي القراءات 4043
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق