تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا | خبر: التضخم السنوي في المدن المصرية يقفز إلى 16.8% في مايو | خبر: لماذا تتصدّر الدول الأفريقية قائمة الأزمات الأكثر إهمالا في العالم؟ | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية | خبر: التنقيب غير المشروع وإهمال المواقع الأثرية... أزمة متجدّدة في مصر | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه |
دعهم يصرخون

الأربعاء ٠٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
فى البداية أنا مسلم واصلى وكل حاجة ولكن هناك ما يضايقنى وأقوله لك وأعرف أنك لن تثور على ّ .. أرى اننا أصبحنا ظاهرة صوتية، نعبر عن افكارنا بالصراخ ، وتحولت مناقشاتنا الى فواصل من الموسيقى المزعجة ، وامتد الصراخ والفحيح من الفكر والغناء الى الدين والدعوة اليه ، وان شئت الدليل ففى ميدان العتبة بالقاهرة، ستجد نفسك رهينة لحملة مركزة من الصراخ ، مزيج من صراخ الاغانى وصراخ الخطباء الأئمة ، تطلقها مدافع ودبابات صوتية ، تحاصرك اينما توجهت ، ولن تفلت منها إلا وأنت مصاب بالصداع وربما تهتك الاذن الوسطى ، واذا كان بعض العقلاء يهاجمون الاصوات الجديدة فى الغناء ويهاجمون تشنجات بعض الساسة والمثقفين فلماذا تسكت على هذا الضجيج الدينى الذى يخرج من المساجد و أجهزة التسجيل وفيه الترهيب والوعيد ؟ هل الدعوة الى الاسلام تستلزم إيقاظ النائمين لصلاة الفجر قبل موعده بساعة؟ وماذا اذا لم يكن من المصلين .؟ واذا كان مريضا ؟ أو طالبا يريد الراحة بعد مذاكرة الى منتصف الليل ؟ وماذا اذا كان قبطيا ؟ ثم إذا ركبت اتوبيس او تاكسى او ميكروباس .. لماذا يفرض علىّ السائق أن أسمع للشيخ فلان أو علان ؟ قل لنا رأيك ايها العالم
آحمد صبحي منصور :
ما تقوله ينطبق على تنافس أصحاب الديانات الأرضية من المسلمين. تلك الديانات الأرضية تقوم على اساس الاحتراف الدينى و التدين المظهرى السطحى. وفى هذا السوق يتبارى الجميع من منتجين ومستهلكين، لذا يتشعب نجوم المتحدثين فى الدين السنى و الصوفي كما يتنوع المغنون و المنشدون بل وينافسون المطربين و المطربات، سوق ضخمة يشتهر فيها الشعراوى ثم جيل عمرو خالد ، ثم سيظهر بعده جيل آخر. كل منهم لا يتحدث فى اصلاح المسلمين ـ لأن المسلمين عال العال، لذلك يركزون على أن يغنوا للجمهور بما يحب ان يسمع لذا ينالون الشهرة و المحبة و الثراء عكس المصلح الذى يضع اصبعه على المرض فيصرخ المريض و يلعنه.
لذا فى البداية لا بد من أن تبعد الاسلام عن تلك المنافسة الصوتية المزعجة لأنها تناقض الاسلام بقدر ما تعبر عن الأديان الأرضية للمسلمين ، ومنها فى مصر السنة و التصوف و التصوف السنى. وفى غير مصر تجد الشيعة بمواكبهم واغنياتهم و مسرحياتهم واقاصيصهم يعبرون عن دينهم الأرضى. ويتفق الجميع فى أن الأعلى صوتا هو الأكثر خشوعا و شهرة ونجاحا.
ليس فى الاسلام مجال للصراخ بأى حال ، وذلك ما ينبغى أن يفهمه أولئك الأشياخ الذين لا يجيدون إلا الصراخ والعويل والتهديد والوعيد، ويطلون علينا من أشرطة التسجيل والميكروفونات ويحاصروننا فى البيوت والمساجد ووسائل المواصلات .. ندعوهم لعقد هدنة معنا ، وأن يأخذوا إجازة من الصراخ والعويل ليفهموا أن الإسلام على حقيقته ينكر عليهم هذا الازعاج وليس فى حاجة إليه ...
إن جوهر الدعوة للإسلام هى الحكمة والموعظة الحسنة ، ولا يمكن أن تلتقى الحكمة والموعظة الحسنة بذلك الصراخ والتهديد والوعيد .. والذى يدعو أخاه للتقوى والطاعة لايطلق عليه لسانه كصراخ مدفع رشاش وانما يخاطبه فى رفق وحب وهدوء متمثلا قوله تعالى لنا (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ) 57/16) . فذلك الاسلوب المترفق الحانى الهادىء هو الذى يخشع به قلب القائل والسامع أيضا .. وهو الذى يعطى الفرصة كاملة للعقل لأن يفكر وللقلب كى يعتبر ويهتدى .
وعبادات الاسلام لامجال فيها للصوت العالى ، فالصلاة ينطق بها المسلم بصوت خفيض يخاطب بها ربه جل وعلا وهو السميع العليم ، والله تعالى ينهى عن الجهر بالصلاة ويقول : (وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً ) (17/110) . ومع ذلك فالميكروفونات تقتحم الجدران تسلطها المساجد والزاويات فى الاتجاهات الأربعة ، تعلن مخالفة كتاب الله تعالى فى عدم الجهر بالصلاة . فالصلاة علاقة خاصة بين العبد وربه، ولكنهم يعلنوها على الناس ويغضبون بذلك رب الناس .
والله تعالى يأمر بأن يكون المسلم ذاكرا لربه فى سره بصوت خفيض ويقول: (وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ ) ( 7 ـ 05 2 )ويأمر بأن يكون الدعاء لله فى صوت خافت خاشع:( ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ) ( 7-55-56) ولكنهم حولوا ذكر الله تعالى الى رقص وغناء ومسرحيات يعبرون بها عن دينهم الأرضى و ليس عن الاسلام ..
لقد كان الصراخ إحدى وسائل قريش فى التشويش على القرآن حين يتلى حتى لا تتسرب دعوته الهادئة للقلوب والعقول . والله تعالى يحكى تآمرهم فى هذا الشأن : (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ( 41/ 26 .) وكانوا يعقدون مجالس صاخبة يسمرون فيها صارخين بالهجاء للقرآن" قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ :23- 66 67 ). ونزل القرآن الكريم يعلم المسلمين الصوت الهادىء فى الحديث: (وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ) ( 31-19 ) وبعض الاعراب حديثى العهد بالإسلام كانوا يتكلمون مع النبى بصوت عال فقال الله سبحانه وتعالى لهم ليعلمنا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ ) ( 49-2 )
ان الجهر مذموم خصوصا اذا حمل السوء من القول ، والحالة الوحيدة التى يغفرها الله تعالى فى ذلك الصراخ هو المظلوم حين يصرخ بالسوء من القول: (لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ ) (4- 148) .. والمؤسف أن ذلك الصراخ الذى يطاردنا فيه الكثير من اللغو فى الدين وفيه الكثير من الأقاويل التى لم يعرفها الرسول عليه السلام .. وكأنما أعوزتهم الحجة فلجأوا للصراخ والعويل والتهديد والوعيد وأخشى أن يكون ممن ينطبق عليهم قوله تعالى لإبليس :( وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ )( 17-64 ) فذلك الاستفزاز الصوتى مرجعه لكيد الشيطان طالما ينهى عنه القرآن .
والحقيقة ان إبليس يختفى خلف كثير من العمائم والذقون ..
ولذلك فهم يصرخون .. فلندعهم يصرخون ..






مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 15279
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأربعاء ٠٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5179]

تعبير في السؤال جميل جدا ,وله معاني سامية

الاخ الدكتور احمد صبحي منصور المحترم
طاب يومك
كل انسان يمر بحياته بمواقف صعبة ومحيرة وغير مريحة , ويتمنى ان يجد قلبا كبيرا وحنونا ومتفهما يسمتع له ولا يتعصب او يثور عليه ( كما ذكر الاخ صاحب السؤال ) .
اخي الدكتور احمد صبحي منصور المحترم :
كتبت حضرتك في احدى رسائلك لاحبتك اهل القرأن بانك لا تحبذ المديح , ولكن الواقع يفرض ان تمدح.
لنقرأ هذه العبارات التي وردت في سؤال الاخ صاحب السؤال :
((....ولكن هناك ما يضايقنى وأقوله لك وأعرف أنك لن تثور على ّ ..)), لن تصدق ان قلت فقد دمعت عيناي عند قرأتي هذه العبارات ,هذه الثقة التي منحتها لقرائك , حيث يمكنهم ان يسألواعن اي شئ يضايقهم ويحيرهم تشكر عليها والرب جلت قدرته سيجازيك بكل خير عنها .
وبأحترامك لقرائك ولسائليك , كسبت حب واحترام وتقدير الجميع وحتى الذين يخالفونك بعض الاحيان في افكارك.


2   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأربعاء ٠٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5181]

تكملة للتعليق السابق

انا اسفة , لا اعرف فقط ضغطت بالخطأ قبل ان انهي الكتابة.
وفقط اريد ان اقول في ختام التعليق:


طاب يومك بكل خير


3   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأربعاء ٠٤ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5182]

الديني الصوتي

أشهر الديانات الأرضية حاليا هو الدين الصوتي ـ بمعنى ـ إنتشار أشرطة الكاسيت والفيديو كاسيت والسى دى ـ التي يسجل عليها خطب الشيخ فلان أو علان ، وكل شيخ يحاول أن يقنع مستعمعيه كلما ارتفع فى الصوت ـ
وفى خطب الجمعة يحاول الخطيب أن يرفع صوته على قدر المستطاع حتى يؤثر فى الناس ..
وهناك نادرة شاهدتها بعيني يقوم بها من يعملون تجهيز المئاتم بمكبرات الصوت ـ كنت في دار عزاء في أحد المئاتم ـ وكان في البلدة المجاورة لنا مئتم آخر ، وصوت القارىء الذى يقرأ هناك وصل إلينا يعني بلغة أصحاب الكار (قطع على الشيخ بتاعنا) فماذا فعل المسئول عن مكبرات الصوت .؟؟
قام بتوجيه أحد مكبرات الصوت الضخمة جدا من أعلى مدنة المسجد المجاور لدار الضيافة ووجه هذه الميكروفون إلى الإتجاه الذى جاء منه صوت القارىء الآخر حتى أدبه ، وفى الراحة بين صلاة المغرب وصلاة العشاء ـ جاء مسئول مكبرات الصوت في المسجد المأتم الأخر شاكيا من هذه الفعلة ، وقال إن الشيخ بتاعنا مش عارف يقرأ آيتين على بعض ـ خفوا علينا شوية ..
هذه هى المنافسة بالصوت بين قراء القرآن ، ومن يحضر المآتم يعرف ما أقول جيدا ، وخاصة بعد التطور الهائل فى مكبرات الصوت ..

4   تعليق بواسطة   حسام مصطفى     في   الخميس ٠٥ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[5240]

كلمة حكيمة

أخي د. أحمد
هذه المقارنة تمس شغاف القلب:
"لذلك يركزون على أن يغنوا للجمهور بما يحب ان يسمع لذا ينالون الشهرة و المحبة و الثراء عكس المصلح الذى يضع اصبعه على المرض فيصرخ المريض و يلعنه"

ولكن إطمئن يا شيخ، فلا يلبث المريض بعد أن يتعافي إلا أن يشكر الله
والطبيب.

أرسلت سؤالا في الفتاوى ملخصه هل كان قبل الرسول محمد (ص) من إسمه أحمد أو محمد في العرب أو في العالم

أفادنا الله بعلمك.
أخوك وأبنك حسام مصطفى

5   تعليق بواسطة   توفيق البحري     في   الجمعة ٢٧ - يونيو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[74963]

اللاتفكير المبرمج .


ولإن نُسِف العجل الذي عَبده بنو إسرائيل فمن ذا الذي ينسف هذه

الجبال من الخرافاة التي أساءت إلى هذا الدين الحنيف أيما إساءة

والغريب أنها أصبحت معبودة الجماهير

ومقبرة لجميع أشكال التفكير

فاصبحنا نرى يوميا نتاجا هجينا من اللاتفكير المبرمج

أفضى إلى أوصال باسم الدين تتفجر .

ونرى المعروف في زحام هذا اللغط المتعالي خافت الصوت يتقهقر .

ليحل مكانه ذلك العنيد العتيد ألا وهو المنكر.

فكان لا بد أن يتحرك كل ذي فطرة نقية راجيا وجه الله دون سواه

معلنا عن إفلاس من يتكلمون باسم الله كما لو كان لديهم تفويضا

عقولهم من كل تدبر خواء ولهم قلوبا مريضة........

 

ولكن ماذا نقول وقد إنقلبت الموازين وأصبح للجهلة شهائد إمتياز

ولذوي العقول أفكارا تثير الإشمئزاز .

والله غالب على أمره وسيعلم الكل :

أنه لا إله إلا هو إليه المصير وأنه نعم المولى ونعم النصير.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5213
اجمالي القراءات : 60,554,121
تعليقات له : 5,495
تعليقات عليه : 14,893
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


مسألة ميراث معقدة: أخي الكري م، حين توفي أبونا رحمه الله سنة 1964...

التراث / الميراث.: ( مامعن ي قوله تعالي وناكل ون الترا ث اكلا...

المشككون فى الصلاة : البعض من القرأ نيين شككون ي في الصلو ات ...

شتم الصحابة: الاحظ انك تتبنى كل الروا يات التى تسيء...

الوصية لغير الوارث: أنت قلت إن الوصي ة للأقر بين أى الورث ة فقط ....

إتباع الرسول: واذا قيل لهم تعالو ا الى ماانز ل الله والى...

لعنة القراءات : يقال ان لغة قريش لم يكون فيها أي إمالة وهي لم...

ابن الزنا: انا شاب مسلم الديا نة قمت بارتك اب الزنا مع...

التشريعات الخاصة: السلا م عليكم , لقد دأب أهل السنة على القول...

أبى وأمى ..: هل جائز أن أنادي أبي وأمي باسمي هماأم ...

إلا قليلا: يقول جل وعلا : ( وإِذَ ا جَاءَ هُمْ أَمْر ٌ ...

الشرع والشريعة : ما الفرق بين الشرع ة والشر يعة وقد وردت...

ترجمة القرآن: ما رأيك فى ترجمة القرآ ن و ما يتبعه ا من تحريف...

الذهاب للمصايف : هل حرام الذها ب للمصا يف وما فيها من نساء...

السلفيون والشورى: ما هو تفسير هذه الاية ( فليحذ ر الذين...

more