يحي فوزي نشاشبي Ýí 2007-01-24
الحـــرج
(( المص* كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ* اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ.)) - 3 الأعراف –
طه* مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى* إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى* تَنزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا* الرَّحْمَانُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى* لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى* وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى* اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى(8). طه.
إن الذين يصدقون بإسراف كل ما ينسب إلى الرسول ذي الخلق العظيم من أقوال أو أفعال بدون أدنى تأمل منهم أو اجمالي القراءات 13316
الحوارُ الجادُّ المصيريُّ المنتظرُ بين أرباب المذاهب.
هل لأولئك الذين أشربوا في قلوبهم العجل من حيلة ؟ إلَّا الردود والمواقف الوقحة ؟
لقاء التغافر في مناسبة حلول العيد. ما أروعه من لقاء ومن تغافر، ولكن؟
دعوة للتبرع
تناقض فى الرّق: اللاف ت للنظر عن موضوع الرق وملك اليمي ن وما...
الحيض ، آخر مرة: دكتو رنا الفاض ل جزاك الله خيرا على علمك...
التعدى على الطريق: ما حكم إخراج السلع إلى الشار ع ووضعه ا على...
تماثيل وأصنام : هل التصو ير والنح ت وعمل التما ثيل حرام ؟ ...
وسائل المواصلات: وَتَح ْمِلُ أَثْق َالَك ُمْ إِلَى ٰ ...
more