سامر إسلامبولي Ýí 2007-01-20
إن كلمة أصغر وأكبر في الجملة التالية :( رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر ) لا تعني الأفضلية بين صور الجهاد, لأن الجهاد هو أمر عظيم , ومطلوب من الإنسان أن يستمر فيه طوال حياته حسب معطيات الواقع ومستلزماته, فالجهاد لا يعني القتال , وإنما يعني بذل الجهد بوسيلة معينة يحددها الهدف ,فالهدف هو الذي يحدد صورة الجهاد ,وكل جهاد في وقته هو أكبر, والقتال هو أحد صور الجهاد في الواقع عندما يستلزم ذلك ,وهو أمر مؤقت وعارض وليس أصلاً في العلاقات بين المجتمعات فهو من باب آخر الطب الكي, فإذا انتهى القتال يرجع الأمر إلى الأصل العام في حياة المجتمعات ( الجهاد الأكبر) , الذي يتمثل في كافة صور نهضة المجتمع والحفاظ على استمرارية هذه النهضة من خلال عملية الجهاد .
لقد مرت الأمة العربية والإسلامية بمرحلة مخاض عنيفة رافقها نزيف شديد من الشعب اللبناني ومقاومة شرسة من فئة مؤمنة قليلة في العدد عظيمة في الفعل , ومع كل العنف و الدمار الذي أصاب
هل ممكن أن يتقدم المحمديون ليكونوا فى مستوى الغرب ؟
البهائية وصراع أديان المسلمين الأرضية
شريط الأحداث (السادات ... فرعون)
قالها مبارك .... يجب الاختيار بين الفوضى والاستقرار
دعوة للتبرع
غيب لا نخوض فيه: الحمد لله الذي هداني إلى هذا الموق ع المفي د ...
البخارى ولحم الحمير: هل اكل الحمي ر حرام ؟ شيخ أزهرى أفتى أن من أكل...
تخاريف عن الصلاة: ارى ان الصلا ة باتجا هها نحو الكعب ة ...
نقد لبحث النسخ .ز: بسم الله الرحم ن الرحي م سيا دة الدكت ور/ ...
لا إجتهاد ضد النّص: تحيه طيبه وبعد ما راى حضرتك فى اعاده...
more