زهير قوطرش Ýí 2010-03-25
الأستاذ زهير قوطرش هذه فكرة جيدة ومفيدة وتحث الجميع على التدبر ولو أن السؤال يحتاج لكثير من التدبر ،.
وهناك ملاحظة عن أسم السورة ورقمها فهى سورة الرحمن ورقمها 29
{يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} الرحمن 29.
المحو والإثبات على ما أعتقد أنه خاص بأم الكتاب ، وبشكل إجمالى فإن المحو والإثبات بعيدين عن كلمة الشأن المذكور في هذه الايات والله أعلم .
"كل يوم هو في شأن " جاءت بعد" يسئله من في السموات والأرض " فاليوم عند ربك بألف سنة مع تعدد الشأن فشأن السماء في يوم وشأن الأرض في يوم .. والله أعلم ، وما دفعني لفهم هذا ــ وقد أكون مخطئة ــ هو الآيات التالية لهذه الآية والتي تتحدث عن الجن والإنس ، " سنفرغ لكم أيها الثقلان. فبأي آلاء ربكما تكذبان ..يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان " الخ الآيات الكريمة والآيات تعرض لقدرة الله تعالى وأنه الوحيد سبحانه المتحكم في أقطار السماوات والأرض
الخلاصة أن كلمة شأن تدل على التعدد في الشأن ما بين السماء والأرض .والله أعلم
شكراً على مروركن الكريم,وشكراً على التصحيح يا أخت ميرفت
أنا ذكرت أن نقاشي مع صديقي ,حيث تعرضنا لموضع المحي والتثبيت قادنا إلى هذه الآيات.
في تصوري والله أعلم ,أن الإنسان الذي يعيش على هذه الأرض ,بإمكانياته القوية والناقصة بأن واحد ,ومع ذلك خلقه الله ,وأعطاه الحرية في الاختيارات.لنتصور معاً.
أن إنساناً ما.....أراد أن يتخذ قراراً ما من عدة احتمالات وضعت أمامه ....الآ تتغير كل الاحتمالات القدرية .والتي تغيرت كونه اختار هذا الاحتمال .....ألا يدل ذلك على أن تغير الشأن الألهي وليس الذات الألهية معاذ الله مع أقدار الناس بناء على اختياراتهم ,أي أن الله يغير الأقدار لللإنسان في كل يوم ,واليوم هو مؤلف من لحظات وثواني ....الخ بناء على اختيارتنا .
فكرة للنقاش
السلام عليكم
لي ملاحظتان :
الأولى هي أنّه ينبغي أن نحاول قدر المستطاع تنزيه الله تعالى عن سريان كلّ ما يتعلّق بالزّمن عليه بما فيه تسلسل الأحداث الّتي تعرِّف عند البعض الزّمن ؛ فالله هو خالق الزّمن و لا يمكننا تطبيق ما يسري على المخلوق على الله سبحانه و تعالى.
ثانيا ، هل من مانع من قراءة الآية المعنيّة هكذا :
"يسأله من في السّماوات والأرض كل يوم"
"هو في شأن"
فيكون المعنى أنّ الله تعالى في شأن مخلوقاته دون تقييد أو تغيّر بالزّمن عكس ما توحي به الآية إن قرئت " كل يوم هو في شأن" ؟
ان ما أثار الالتباس عند قراءة الايه الكريمة (يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ )الرحمن 29 .... ان الكل ارجع لفظ الشأن الى الله مع انها فى الاية ليست لها علاقه بالله من قريب أو بعيد ... حيث هو فى (هو فى شأن ) تعود على الهاء فى يسأله اى تعود على السائل و ليس على الله حيث ان الانسان دائم التغيُر لا يثبت على حال بين فرح و حزن و كرب و فرج و بالتالى يسأل الله فى كافة الاحوال التى يمر بها
هذا ما اره
مع وافر الاحترام
جميل تدبكما لهذه الآية ,وما زلنا نبحث عن تللك المقاربات للمعنى, أعيد رأي بالموضوع ,أن الإ نسان كل يوم بل وفي كل لحظة يتغير ,وتتغير بالمقابل أقداره ,هذا التغير من قبل الإنسان ,يقابله تغير في أقدار الناس اللاحقة من قبل رب العالمين.
مثال .شاب بناء على وضعه الحالي كتبت أقداره اللاحقة .فجأة ,يوضع أمام خيارين الزواج من فتاة صاحبة مثل وأخلاق ,وفتاة جميلة لكنها مشاكسة .لكل أختيار أقدار ترسم لهذا الإنسان.
إن أختار الأولى تجري أقادره ,بشكل سلس ووحياته ستكون سعيدة ,لو أختار الأخرى ,ستختلف أقداره وستكون حياته نكد وما يترتب على ذلك . وهكذا الإنسان في كل لحظة له اختياراته ,وكذلك أقدار الخالق.
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
نصائح علمية لأهل الإعجاز العددي
تكملة وتوضيحا لقول الله تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّالِب
التعليق على تعليقات الاخوه بشأن التساؤلات رقم 6
لكل نفس بشرية جسدان (3 ):التداخل بين عالمى الشهادة وعوالم البرزخ
دعوة للتبرع
النحل : الآية 8 : ما معنى : ( وَيَخ ْلُقُ مَا لَا تَعْل َمُون َ ...
أربعة أسئلة: السؤا ل الأول عندن ا ( الدمغ ة ) على الذهب ،...
العدّة والحجّ : هناك سيدة قد مات زوجها وهي مازال ت في فترة...
التطرف فاعل أم مفعول: التيا ر المتط رف هل هو فاعل أو مفعول...
الاعراض عن خالتى : سألت اماما من ليبيا بفرنس ا عن صلة الارح ام ،...
more
قد أكون ,غير قادر على أن أعبر عما أريده من هذا التساؤل.أو أن العبارات خانتي .
وحتى أقرب لكم الموضوع . تناقشت وصديق لي ,حول الآية الكريم
"يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب"
وعلى ما يبدوا ,وحسب ما ذكره لي ,أن المفكر الأسلامي الرفاعي ,قد ذكر في كتبه ,أن المحو ,والتثبيت ,هي حالات تصيب ألإنسان. فمثلاً ,مرض ,يمحي الله المرض ويثبت عليه العافية ...وهكذا في كل الأمور التي تصيب الإنسان.
هذا الرأي ,دفعنا للآية الأخرى وهي موضوع التساؤل .وحرنا في موضع أن ألله عز وجل كل يوم هو في شآن ,وهل لهذه الآية علاقة ,بآية "يمحو الله ........"