تبا لك ياابن  لادن في كل يوم تنكشف حقييقنتك البغيضه  وانه بانك ماهو الا كالحيه الجميله التي تتمتع بالالوان الجميله لتتخفي بها  لتوقع ضحيتها بها وتلتف حوليها بكل هدوء دون تدري الضحية بذلك فقد شهد شاهد من اهلها وشهد الشيخ سيراج الزهراني سعودي الجنسيه والتي بثت اعترافاته قناة العربيه ببرنامج صناعة الموت والذب كان من الذين شاركوا بالجهاد الافغاني وقد كنا طوال السنين التي خلت ننادي بعلوا صوتنا حول زيف ماتنادي به جماعات الجهاد بشتي انحاء العالم  بداءا بافغانستان مرورا بالشيشان وانتهاء العراق واليمن بانها كلها مشبوهه وكلها مخترقه من المخابرات ولكن لاحياة لمن تنادي فقد اعترفت الشيخ سيراج الزهراني بريف ماسمي بالجهاد الافغاني وانه مخترق من قبل مخابرات عده وانه شاهد بام عينه مايقال في العلن وما يفعل في الخفاء ووراء الكواليس من استسهازء بمن يلتحق بهم من الاشخاص بغرض الجهاد  ومن تجارة المخدرات التي تبناها من يعلن الجهاد بحجة التمويل للجهاد ومن مقولة الغايه تبرر الوسبله حتي وصلت استباحتهم لاموال واعراض من يخالفونهم في الراي تحت شعار التكفير التكفير في كل شي وعلي اي شي وفي كل شي اين كنت ياابن لادن عندما تتحدث في شعاراتك الرنانه ومقولتك في شعارك للجهاد مستشهدا بحديث منسوبه للرسول عليه الصلاة والسلام بانه لايجتمع دينان بارض العر ب اين كننت من هذا وشركة رامكو النفطيه تقبع في بلاد السعوديه منذ خمسون عاما واكثر عامليها وخبرائها من الامريكان 

اين كنت من هذا عندما كان المجاهدين يستلمون صواريخ الاستينغر المحموله علي الكتلف والمضاده للطائرات من الامريكان وكان الافغان ينفون ذلك ايام الجهاد وهذا مااحفظه من الذاكره اين كنت من هذا عندما دربتك المخابرات الامريكيه وكنت تحت امرتها ايام الجهاد اين كنت من ذلك عندما حدثت انفجارات نيروبي ودار السلام واخبروك بان هناك ابرياء ليس لهم علاقه بالامريكان راحوا ضحيه