آية محمد Ýí 2009-03-12
ولا تجعلوا مع الله آلهة أخرى .
كل عام وانتم بخير بمناسبة المولد النبوي الشريف. وفي هذه الأيام المباركة علينا أن نتذكر ونحيي اسباب بعثة النبي محمد. لقد بعث الله في الأميين رسولا ليتلو عليهم آيات الله ويزكي نفوسهم ويطهرها وليعلمهم سنة الله المفصلة في كتابه المحكم. لقد كان الأميين من قبل البعثة في ضلال مبين؛ فقد كانوا يشركون مع الله بشر آخرين يحبونهم كحبهم لله ويتخذونهم وسيطا بينهم وبين الله السميع العليم. بل وزادوا في ضلالهم ان بنوا لهم اصناما يتقربون إلي&ar;ها اصبحت تسمى مجازا آلهة من شدة احترامهم لها وطاعتهم لكهنة تلك الأصنام المصنوعة بأيدي بشرية. وبذلك حق عليهم القول بأنهم مشركين لأنهم اشركوا بجهالة مع الله ما لا ينفعهم بل ويضرهم ويدفعم إلى بئس المصير.
مقالة في منتهى الجمال والروعة, ذكرتيني بمقالة شبيهة تماما كتبتها, بعنوان ( رسول الإسلام.. محمد أم محمدان!! ) وقام الموقع بحذفها!! لا أملك إلا أن أشتكيهم إليك بعد الله عز وجل سبحانه ولا أملك إلا أن أقول ( ربنا يسامحهم )... فقد عودتينا على قول الحق ولا شيء غير الحق ولا تخافين في الله لومة لائم.
مرحبا بك أختا عزيزة كريمة, بجانب أخوات رائعات رائدات للفكر الإسلامي الأصولي القرءاني في موقعنا المبارك هذا, بعدما عادت إلينا أختنا الفاضلة أمل ( هوب ) بحمد الله, ولازلنا بإنتظار عودة الأستاذة الرائعة رحمة عبد المولى.. لنستنير جميعا بعلمكن الكبير وأنتن قد أثبتن إنكن أفضل وأعظم من كثير من الرجال.
تقبلي مني كل التقدير والإحترام.. وحمدا لله على سلامتك والأسرة الكريمة.
السلام عليكم.
من أكثر الأشياء التي تجذبني دائما لهذا الموقع الكريم هو الصوت النسائي العاقل الذي يكتب و يحاور و يتساءل ليتعلم و يعلم و أشكر أختي الكريمة آية محمد على هذه المقالة الجميلة كما أقترح على الأخوات الكريمات نورا الحسيني و عايشة حسين و سارة محمد و غيرهن أن يحاولن الكتابة في الموقع من باب مزيد بث حب الإجتهاد للنساء لأننا نعلم قطعا أن الصوت النسائي نادر في الدعوة الإسلامية لتطرف الفكر السني أو الشيعي الذي يقزم المرأة و يختزلها في الزواج و الإنجاب. تحية للأخت آية و لنساء موقع أهل القرآن خاصة و جميع كتاب و رواد الموقع بصفة عامة.
الاخت الكريمة اية ذكرت فى مقالك
وها نحن الآن امام شيعتين كلاهما فرح بما لديه بل ويفخر بأن شيعته هو حقيقة الإسلام وبدلا من نقول أنا مسلم، نفخر بقولنا انا مسلم سني او انا مسلم شيعي. هذا وقد ظهرت مؤخرا فرق اخرى كثيرة إما جديدة من نوعها أو مجرد امتداد لفرق قديمة مندثرة. فما رايك فيما يوصف به كل البشر الان ويكتب فى بطاقاتهم الشخصية حيث توزع ما يسمى بالمسلمين اليوم على اكثر من 200 صنم يسمى الدولة -- فهذا مسلم مصرى وذاك مسلم سعودى واخر مسلم باكستانى واخر مسلم هندى وامريكى وصومالى ....وهكذا
وعندما يحدث خلاف بين هذه الدول " الاصنام " ينحاز الشخص الى دينه الحقيقى وهو جنسيته"دولته وحدودها المقدسة وترابها المقدس "" وانظرى حولك ستجدى ان سبب بلاء البشرية من حروب وكوارث وجوع وفقر هو بسبب هذه الالهه "الدول " التىتعبد من دون الله وفى اعتقادى لا اسلام بدون توحيد البشرية والارض فى اطار من المساواة والحرية والعدل بين جميع البشر على وجه ارض الله -- والسلام عليكم
تحية مباركة طيبة وبعد
أختي الكريمة
أولا : أشكرك على هذه المقالة الحاسمة .
ثانيا : أعتقد أن كل كتاباتنا تنصب في إتجاه الخير للإسلام والمسلمين ، وعليه فحين وصف سيادتك لحالة الأمة الإسلامية ، كنتي تصفي واقع نعيشه ونحن جزء منه ، والجميع يقول كما نقول بأن الحق معه .
وعليه لم يكن أمامنا مخرج من هذه الدوامة من الاتهامات المتبادلة سوى الحوار بين كل من يبتغون الحق من كل الطوائف والملل .
فكان موضوع نحو التكامل الإسلامي ، والذي تم فيه نقل بعض من حوار الأستاذ / أنيس محمد صالح مع الأستاذ الهميسع المشرف العام لمنتدى الحوار الإسماعيلي حول مسألة الشرك والتي ركزت عليها مقالة سيادتك ، وهذا الحوار يهدف إلى بيان الحق لكلا الطرفين حتى يتلاقا ، وهذا هو الهدف الأول لعملنا على المنتدى .
من أجل هذا أدعو سيادتك للمشاركة في هذا الحوار للإستفادة من علم وخبرات جميع المخلصين لدين الله
دمتي أختي الكريمة بكامل السعادة والهناء .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الله يسلمك دكتور عثمان وسعيدة بأن الموضوع نال على اعجاب حضرتك واعتذر عن الكثير من الأخطاء اللغوية والتي لم اقم بعدم بتصليحها
تحية لحضرتك استاذ انيس وشاكره لك كلامك الطيب في حقي وفي حق الأخوات الكريمات واتطلع إلي التعرف عليهن بإذن الله.
وبالنسبة لمقال حضرتك لم يشرفني الإطلاع عليه حيث كنت متغيبة عن الأنشطة الفكرية لفترة غير قصيره، فهل تكرمت وارسلته لي على إيميلي الخاص؟
doubt.cognition@gmail.com
عزيزي محمد اشكرك جدا على الإهتمام دائما بما اكتب واعرف إنك طالما انتظرت مني مقالات تخص المرأة ومشاكلها وإن شاء سأحاول ان ألبي طلبك في القريب العاجل
واضم صوتي إلي صوتك في تشجيع نساء الموقع في التعبير دائما عن رأيهم وافكارهم لكسر الشرنقة التي خلقت حول المرأة وحبستها بداخلهاز
تحية لك عزيزي محمد ولكل أهل القرآن
الأستاذ عبد السلام، أولا اشكر حضرتك على التفاعل مع الموضوع واتفهم تماما شعور سيادتك فيما يخص بالتقسيم الأرضي لبلدان العالم الإسلامي.
ولكن للأسف لا استطيع ان اتفق مع سيادتك في هذا الموضوع لأن الإسلام بالنسبة لي دين روحاني لا شأن له بالحياة السياسية. نعم عليه عامل في تشكيل مفاهيمنا السياسية والإجتماعية والإقتصادية مثله في ذلك مثل أي دين آخر ولكني لا اتفقق مع ان تكون الدولة إسلامية لا مصرية او لبنانية او غيرهم.
كنت يوما ما اؤمن بما يسمى بالدولة الإسلامية واتطلع لإنشاءها ولكن تطورات وتغيرات الحياة علمتني إن الناس فيما يعشقون مذاهب وصعب ان تجمع الناس تحت لواء ديني واحد لأن حتى الدين الواحد انقسم فيه الناس إلى اقسام مختلفة
انا لا اعارض الأقسام انا اعارض الأصنام، لكل إنسان أنا يرى الإسلام من وجهة نظره على ألا يراه من وجهة نظر شيخه او إمامه او سيده. ولهذا رأيي دائما أن اي دين دين روحاني يخص روح الإنسان فقط ولا يحكم إلا حياة هذا الإنسان فقط، أما إذا تحول الدين إلي ايديولوجية اصبح صنما في طريق عبادة الله.
حكم الدولة وسياسية الدولة ودستور الدولة ليس صنما في سبيل الله لأن هذه نقره وتلك نقره اخرى. أما ان نرى الله وحده عز وجل من خلال منظور إنساني معين فهذا شرك بالله. أما ان تحكم الدولة بدستور معين وبسيادة معينة فهذا لا علاقة له بعبادة الله عز وجل.
أرجو أن يكون رأيي واضحا وإن لم يكن فلا مانع عندي في المزيد من التوضيح
تحياتي لحضرتك
السلام عليكم
أين اجد هذا الحوار لكي اشارك فيه
اكيد طبعا يشرفني ان اشارك في اي حوار مفيد.
وتحية لحضرتك
تحية مباركة طيبة وبعد
شكرا أختي الكريمة على إهتمامك بالمشاركة في الحوار .
والحوار موجود على الصفحة الرئيسية تت عنوان " نحو التكامل الإسلامي 2 "
اختى العزيزه ايه
لاتتخيلى مقدار سعادتى بعودتك الحميده للكتابه بعد طول انقطاع , اهنئك على مقالك الممتع الذى يلخص بتركيز ماذا حدث للاسلام بعد وفاه الرسول ويصف ترتيب الانقلاب الجاهلى على الاسلام واستبداله بالديانات الارضيه , فما اسعدنا بالاسلام التى اتى به الرسول وما اتعسنا بالذى حدث له بعد ذلك , لقد استبدلوا الصنم الواحد بعشره اصنام والويل كل الويل لمن يقترب من هذه الاصنام .
تحياتى لحضرتك والف حمد لله على سلامتك وارجو ان لاتضنى علينا بعلمك وعقلك الراجح لمدد طويله
مع اطيب تحياتى لكى وللاسره الكريمه
الاخت الكريمة اية
اسمحى لى ان ارد مفصلا عما تفضلت به فى ردك
اولا : ذكرت " اشكر حضرتك على التفاعل مع الموضوع واتفهم تماما شعور سيادتك فيما يخص بالتقسيم الأرضي لبلدان العالم الإسلامي " ليس هذا شعورى ولا ما احبه ولا ما اريده انا او اى انسان اخر انها ارادة الله والدين " الاسلام " الذى انزل به الرسل من لدن ادم الى محمد عليهم جميعا السلام – فلا تقسيم للارض فى دين الله الى دول وجنسيات مختلفة مفرقة بين الناس الى دول غنية تحتكر الثروات لصالح مايسمى مواطنيهاا فقط وتساعد الاخرين بالفتات لذر الرماد فى العيون –ولم ارى فى القران الا قول الله "يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) الحجرات" --اى للتعارف فقط كما اسمك ايه واسمى عبد السلام للتعارف فقط ولا تعنى ادنى فرق بينى وبينك عند الله --- وكذلك قول الله " ولو شاء الله لجعلكم امه واحده ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسالن عما كنتم تعملون" النحل(آية: 93" وكذلك" وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ {118} إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ {119}))هود—وفى اعتقادى ان هذا هو مناط الايمان والاسلام " اساسه " واذا كان عندك دليل من القران او حتى السنة على مشروعية تقسيم ارض الله الىدول وجنسيات تحكم بقوانين مختلفة وكل دولة "حزب" بما لديها من ثروات تحتكرها لما يسمى مواطنيها وفرحة بها وتتفاخر بان الله حباها بتلك النعمة لها فقط كما يتفاخر ال سعود بوجود الكعية بارض ما يسمى السعودية الان ... اعطينى هذا الدليل من كتاب الله
ثانيا ذكرت" ولكن للأسف لا استطيع ان اتفق مع سيادتك في هذا الموضوع لأن الإسلام بالنسبة لي دين روحاني لا شأن له بالحياة السياسية. نعم عليه عامل في تشكيل مفاهيمنا السياسية والإجتماعية والإقتصادية مثله في ذلك مثل أي دين آخر ولكني لا اتفقق مع ان تكون الدولة إسلامية لا مصرية او لبنانية او غيرهم " عجبا كل العجب ان تقصرى الدين على الروحانيات فقط وانه لا شان للدين بالحياة وخاصة السلوكيات والاعمال –هل الله ارسل كل هذه الرسل والرسالات لمجرد سمو روحانى ثم نفعل ما نشاء فى بعضنا من ظلم وعداء وبغضاء وقتل ... الخ وكان الله لا شان له بذلك –الم تلاحظى اقران كلمتى وعملوا الصالحات بكلمة الايمان والذين امنوا دائما اى ان الدين كله عمل وتحقيق للمساواة والحرية والعدل بين الناس وايات الله كلها تدعونا لما يحيينا وليس الدين عبارة عن فراءة ملحنة لايات الله وتواشيح غنائية وترنيمات وحركات بالجسم –فالسير فى الطريق حسب قوانين المرور هو من الدين وعدم اخذ رشوة وعدم اخذ دور غيرى فى طابور من الطوابير المنتشرة فيما يسمى الدول الاسلامية وعدم رمى الزبالة او اى شئ فى الطرقات العامة وو....الخ كل ذلك هو الدين لان كل ذلك يؤدى الى ظلم الناس والضرر لهم وسوف يحاسبهم الله عليها فى الدنيا والاخرة
ثالثا ذكرت"كنت يوما ما اؤمن بما يسمى بالدولة الإسلامية واتطلع لإنشاءها ولكن تطورات وتغيرات الحياة علمتني إن الناس فيما يعشقون مذاهب وصعب ان تجمع الناس تحت لواء ديني واحد لأن حتى الدين الواحد انقسم فيه الناس إلى اقسام مختلفة" وانا معك ضد الدولة الدينية اسلامية كانت ام غيرها وضد الدولة بصورة عامة والمطلوب هو حكم الله فقط لا حكم البشر ويتلخص ذلك فى ثلاث كلمات " الحرية – المساواة – العدل " والحرية تشمل حريةالاعتقاد والسعى " الانتقال " فى ارض الله والاقامة والعمل فى اى مكان والتعبير وو...الخ كل ذلك فى اطار من المساواة والعدل بين الناس جميعا على وجه الارض --- اما بالنسبة لقولك ان الناس فيما يعشقون مذاهب فهذا تحقيقا لقول الله تعالى " ارايت من اتخذ الهه هواة " ولا تعليق
رابعا ذكرت"انا لا اعارض الأقسام انا اعارض الأصنام، لكل إنسان أنا يرى الإسلام من وجهة نظره على ألا يراه من وجهة نظر شيخه او إمامه او سيده. ولهذا رأيي دائما أن اي دين دين روحاني يخص روح الإنسان فقط ولا يحكم إلا حياة هذا الإنسان فقط، أما إذا تحول الدين إلي ايديولوجية اصبح صنما في طريق عبادة الله. وانا معك لا اعارض الاقسام ولكنى اعارض تحويل الاقسام الى اصنام كما هو موجود الان من تقسيم الارض الى دول تعيد من دون الله ولكنى لا اعارض ان يكون التقسيم ادارى تنظيمى فقط كما يحدث داخل اى دولة – اما ان الدين يخص حياة الانسان فقط فانا معك ولكن ليس لاحد ان يقول انا مسلم شيعى او مسلم سنى او مسلم مصرى او مسلم سعودى فالمسلم مسلم فقط اذا امن ب " لا اله الا الله " وهى تعنى الثوابت الثلاث التى ذكرتها اما مصرى سعودى –امريكى –شيعى –سنى كلها اديان ارضية مع الفارق فى ان الاديان السنية والشيعية وماشايه ذلك هى من اختيار الانسان اما الاديان المصري –السعودية – الامريكية ...الخ لم يختارها الانسان بنفسة ولكن فرضت عليه فرضا "الجنسية" وتوارثها الابناء عن الاباء كما قال الله " هذا ما وجدنا عليه اباءنا "
خامسا : ذكرت "حكم الدولة وسياسية الدولة ودستور الدولة ليس صنما في سبيل الله لأن هذه نقره وتلك نقره اخرى. أما ان نرى الله وحده عز وجل من خلال منظور إنساني معين فهذا شرك بالله. أما ان تحكم الدولة بدستور معين وبسيادة معينة فهذا لا علاقة له بعبادة الله عز وجل" كيف ان الدولة ليست صنم وهى وهى التى اقاتل واجاهد فى سبيلها وسبيل ترابها وحدودها "حدود السجن الكبير المسمى الدولة" لدرجة ان اصحاب مايزعمون انهم ديانه واحدة يتقاتلون فى سبيل هذا الصنم وكيف لا ننظر الى الله من خلال منظور انسانى والغرض الاساسى لدين الله هو رفعة وسعادة الانسان دنيا واخرة وليس هناك اى منفعة او حاجة لله من العبادة او الدين فهل عندما تتصدقين بمبلغ من المال تعطيه فى يدالله ! ام فى يد انسان مع انك تقولى اخرجت شيئا لله اما دساتير الدول فهى كتبهم التى ألفوها من دون الله ليتحكموا بها فى عباده واليك هذه الفقرة من مقال لك تعترفى فية باختلاف الثوابت الدينية للدول كما هى مختلفة بين الفرق الاخرى من شيعة وسنة .
إن الثوابت الدينية تعبير غير محدد ويختلف من مذهب إلى مذهب ومن بلد إلى بلد ومن شخص إلى شخص. فثوابت السعودية الدينية ليست هي ثوابت مصر وثوابت الشيعة الدينية ليست هي ثوابت السنة وثوابت الفرد المصري الدينية تختلف من طبقة لطبقة ومن مسلم لآخر. ولكن الجميع يشتركون فى الثوابت التالية:
• وحدانية الله،
• ملائكته،
• كتابه المفصل قرآنا مع غير ذي عوج،
• رسله إبتداءا من نوح عليه السلام إلى الرسول محمد (ص) خاتم الأنبياء
• المحرمات التي حرمها الله فى كتابه المحكم
• الحدود التي وضعها الله فى كتابه المفصل
• المناسك الإسلامية التي أوصانا بها الله وعلمنا إياها رسوله الكريم من صلاة وزكاة وحج وصيام.
مع العلم ان هذه الثوابت كلها مختلف فيها بين هذه الفرق والشيع عدا الاولى فقط ظاهريا فقط ولكن فى الحقيقة يعيدون كل شئ مع الله كما قال تعالى "واذا دعى الله وحده كفرتم وان يشرك به تؤمنوا"
ارجوا ان يكون الامور وضحت واذا اردت تفصيلا فلى رسالة على موقع الاستاذ فوزى فراج تحت عنوان " رسالة جديرة بالمناقشة " اتشرف بتعليقك عليها
والسلام عليكم
آسفة جدا جدا إن كنت تجاهلت ردك لبعض الوقت ولكن والله عن عمد فلم ارى التعليقات إلا اليوم
شكرا لك اخي الكريم واتمنى ان نتقابل دائما على الخير
أيها المسلمون احذروا فساد عقيدتكم
هل العالم بحاجة الى التوحيد الخالص.
التطور الفكرى لأحمد صبحى منصور
الفارق بين ــ حـَجـَر ــ قرية ميت اشنا ــ وحجارة الأضرحة في مصر
دعوة للتبرع
كتاب الحج: بحثت كثيرا في الموق ع عن الحج وكلي قناعة أنه...
سؤالان : السؤا ل الأول من الاست اذة ام محمد : ما معنى (...
معاملة الأسرى: معامل ة الاسر ى ومجرم ى الحرب بالمن أو...
سؤالان : السؤا ل الأول : من د عزت ناهض : نحن نستعم ل (...
التنمية البشرية: هل التنم ية البشر ية حرام ؟ و لماذا يحرمه ا ...
more
حمدا لله على سلامتك أستاذة (آية ) .وأهنئك على مقالتك الممتازة التى أكدت على دعوة (القرآن وكفى ) ،وفى نفس الوقت تطالب المسلمين بالإحتفال (بالنبى عليه الصلاة والسلام ) فى إحياء رسالة رب العالمين التى (أُرسلت إليه )عليه السلام ، والتى تتلخص فيما جاء به القرآن الكريم وحده .فشكراً لك ، وحمدا لله على سلامتك مرة آخرى ،مع أمنياتنا لكم وللعائلة بالتوفيق .