تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي |
شقيق أوباما فى القاهرة ... !

ابراهيم عيسى Ýí 2008-09-03


افترض معى أن المواطن الكينى المسلم حسين أوباما قبل أن يسافر عام أوائل الستينات إلى الولايات المتحدة الأمريكية قرر أن يغير وجهته ويسافر أولا إلى مصر بلد الأزهر الشريف كغيره من مسلمى أفريقيا للتعلم والعمل فى القاهرة عاصمة الإسلام ، جاء حسين أوباما ودخل جامعة الأزهر ثم تعرف على فتاة مصرية بيضاء من أسرة تعيش فى حى حدائق القبة وأصلا أهلها من المنصورة وأحب حسين أوباما البنت وأحبته وقررا الزواج ، أهلها قطعا رفضوا الزيجة


وقالوا : مبقاش غير كينى أسود نناسبه !! ويا بنت مين القرد ده اللى ح تدفنى مستقبلك معاه ، وأخوتها وأهلها قرروا مقاطعتها أما أبوها فحاول بحكمة أن يقنعها أن الزواج من هذا الشاب الأفريقى مشكلة كبرى فهى ستلد عيالا سودا وح تبقى مألسة بنات خالاتها ثم أنه لن يجد عملا فى مصر وربما سيعود إلى كينيا (و تسيبى يا حبيبتى الحدايق وتروحى نيروبى ، ثم الحب بيروح ويجيى فكرى فى مستقبلك )، لكن عناد البنت وحبها تغلبا على موانع وعقبات الأهل وتزوجت حسين أوباما الذى تخرج من الجامعة وبحث عن عمل فى القاهرة خصوصا أنه أنجب إبنه مبروك حسين أوباما ، لكنه بعد عامين كره نفسه من المصاعب التى صادفها وطلق الست زوجته المصرية وسافر مثلما كان يفكر فى البداية إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث تزوج فتاة أمريكية وعمل هناك وأنجب منها إبنه الثانى بارك حسين أوباما ، ها نحن كلنا عرفنا ماذا حدث لإبن حسين أوباما الثانى الشاب باراك وكيف بارك الله فيه و صار مواطنا أمريكيا رائعا وانتخبوه نائبا فى الكونجرس الأمريكى ممثلا عن ولايته ثم تقدم خطوات هائلة نحو الحلم وصار مرشح الحزب الديمقراطى لمنصب الرئاسة حيث بات أول أسود يترشح لهذا المنصب فى تاريخ الولايات المتحدة وها هو على مبعدة أمتار من كرسى أهم رجل فى العالم ورئيس مجلس إدارة الكون ، لكن تفتكروا ماذا حدث لأخيه مبروك أوباما فى مصر !

أبدا حتى الآن لا يزال مبروك أوباما يحاول الحصول على الجنسية المصرية ولم يتمكن من الحصول عليها رغم أنه أمه مصرية منصورية أبا عن جد ، وهو دايخ فى مصلحة الجوارزات والجنسية للحصول على الاعتراف بمصريته أو تجديد الإقامة ، كما ذهب مائة مرة لمقابلات فى أمن الدولة حتى يزكون طلبه لوزير الداخلية بالحصول على الجنسية المصرية ، لكنه لا يزال فى عرف مصر أجنبيا كينيا حتى الآن وقد تعرض أكثر من مرة للترحيل من البلد عندما نشبت خلافات بين مصر وكينيا فى وقت من الأوقات، كما أنه لم يتمكن من العمل فى أى وظيفة حكومية لأنه غير مصرى كما لم يستطع العمل محاميا رغم شهادته فى القانون لأن النقابة لا تسمح للأجانب بممارسة المحاماة أمام المحاكم المصرية وكان قد حفى بدلا من المرة مليونا كى يتم إعفاؤه من دفع المصاريف بالدولار فى المدارس والجامعة طبقا للقرار الحكومى بالتعامل مع أبناء الأم المصرية باعتبارهم أجانب !!
مبروك أوباما كذلك لا يصوت فى الانتخابات وليس له حق الترشيح طبعا لأى مقعد ولا حتى مقعد الحمام !

كينى أسود من حقه أن يصبح رئيسا لأمريكا أما فى مصر فلا كينى ولا مصرى ولا أسود ولا أبيض لهم حق الحلم بالترشح للرئاسة فالشرط الوحيد لأن تكون رئيسا مصريا أن تكون إبن الرئيس مبارك ...وهذا ليس الفرق بين مبارك وباراك أوباما بل هو الفرق بين الوراء ..."والأماما "

اجمالي القراءات 13111

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-09-16
مقالات منشورة : 93
اجمالي القراءات : 1,099,867
تعليقات له : 0
تعليقات عليه : 88
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt