علي عبدالجواد Ýí 2008-04-01
صحيح كل المسلمين
و منهم على عبد الجواد
القرءان المنقول لنا من رب العزة عن طريق جبريل على قلب سيدنا محمد الذى كتبه وجمعه و قرأه و تلاه
هذا ملخص ما كتبته فى صحيح على عبد الجواد
و قد قرأت تعليقات الاخوة الكرام الذين اسعدونى بقراءة المقال و شرفونى بكتابة تعليقاتهم التى اناقشها فى الاتى :
ارجوا ان اكون حاولت الاجابة على بعض التساؤلات و ليس كلها
و السلام
كتاب ((الله يحب هؤلاء فكن منهم))
وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195)
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222)
بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (76)
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)
وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146)
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159)
تحيه طيبه
أعتقد مع الضوابط الجديده للنشر في الموقع.أعتقد أنه من الأفضل سد النقاش بهذا الموضوع لانه لايتوافق مع شروط النشر الجديده.
مع ذلك انا أشكركم كما أشكر الأخ محمد على محاورتي بخصوص هذا الموضوع.
لكني أود أن أقول لك يأخ علي , أن منهجيه جوابك على السؤال خاطئه من الأساس, انت أرتكبت عين الخطأ الذي أرتكبه من قبلك الأخ محمد, الا وهو الأستدلال بما يجب ان تثبت صحته قبلا.
مع التقدير
أستاذي الفضل علي عبد الجواد
ذكرت في مداخلتك سيدي التالي :
وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً) (الاسراء:106) وفرقناه بمعنى فصلناه ثم نزلناه حسب الاحداث على قلب النبي .
أخالفك الرئي سيدي من أن كلمت فرقناه تعني التفصيل بمعنى التوضيح أو الشرح فقط ...
لأن التفصيل بمعنى التفريق موجود في الكثير من أيات الذكر الحكيم كقوله سبحانه وتعالى :
((( والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين لمن اراد ان يتم الرضاعة وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف لا تكلف نفس الا وسعها لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده وعلى الوارث مثل ذلك فان ارادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما وان اردتم ان تسترضعوا اولادكم فلا جناح عليكم اذا سلمتم ما اتيتم بالمعروف واتقوا الله واعلموا ان الله بما تعملون بصير))) البقرة 233 والفصال واضح هنا سيدي بأنه بمعنى التفريق .
((( فلما فصل طالوت بالجنود قال ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فانه مني الا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه الا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين امنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون انهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين ))) البقرة 249 وهنا واضح أيضا بأنه بمعنى التفريق .
((( وهو الذي انشاكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد فصلنا الايات لقوم يفقهون ))) الأنعام 98
كما وأن النفس التي هي من أياته سبحانه وتعالى وكيف فصلها لتصبح مستقر ومستودع من أنثى وذكر واضح بمعنى التفريق وليس الشرح أو التوضيح
((( ان ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون ))) السجدة 25 وهنا أيضا سيدي تراها واضحة بمعنى التفريق بين الفرق المختلفة تمهيدا للحكم بينها .
أما بالنسبة الأية الكريمة التي تقول :
((( وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً))) الاسراء:106 فإنها واضحة وضوح الشمس من أن الله سبحانه وتعالى فرقه وفصل أياته عن بعضها بجمعها الذي كان لديه سبحانه وتعالى في أم الكتاب لينزلها على قلب محمد (ص) مفرقة لأسباب ذكرتها سابقا ومن بينها التفريق بين أهل الضلال والهدى بحيث تتضح خبايا النفوس ( يضل بها كثير ويهدي بها كثير )
أما قولكم سيدي من أسباب النزول فإنني أراه بخطورة الحديث إن لم يكن هوا الخطر الأكبر , لأن أكثر مفسري القرأن الكريم وواضعي الحديث يأخذون به كسبب رئيسي في شرحهم للكثير من أياته الحكيمة ( المؤلفة قلوبهم مثلا ) مع ان القرأن الكريم كلام الله سبحانه وتعالى الذي لايحده سبب لأنه هوا سبحانه وتعالى مسبب الأسباب .
دعوة للتبرع
تحريم بالرضاعة: إمرأة بأولا دها أرضعت طفلا وبعد وفاة زوجها...
ابنتى الغالية .!!: منذ يومين بالضب ط ايقظت ني اختي تبشرن ي ...
مسجد الطور الأقصى: ماهو تدبرك م للايا ت الكري مة من سورة...
شيوخ الأزهر : شاهدت حوار المذي عه بسمة وهبة مع شيخين من...
مصريات خادمات فى الس: نشرت الصحا فة المست قلة في مصر مؤخرا خبرا عن...
more
كتاب ((معية الله تعالى مفصلة في القرآن الكريم))
قال تعالى :
إن الله مع الصابرين [ البقرة 153 ]
واعلموا أن الله مع المتقين [ البقرة 194 ]
وأن الله مع المؤمنين [ الأنفال 19 ]
واصبروا إن الله مع الصابرين [ الأنفال 46 ]
إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون [ النحل 128 ]
فاحرص أخي المسلم أن تكون منهم حتى تظفر و تفوز بمعية الله تعالى لك