مراد الخولى Ýí 2007-03-31
مقولة (لا اله إلا الله) موزونة حرفيا ورقميا. بينما المقولة المشهورة بين المسلمين (لا اله إلا الله محمد رسول الله) لا تنتمى إلى أى وزن! كيف؟
هذه المقولة لا اله إلا الله حروفها لا تخرج عن ألف لام هاء أى الحروف التى كونت لفظ الجلالة الله.
بينما شهادة المسلمين بها حروف دخيلة كثيرة مثل الميم الحاء الدال الراء السين الواو. وبذلك هى تفسد نظام الله تعالى المبدع.
تعالوا بنا إلى الأرقام فسنجد أن لا اله إلا الله حساب جملها 165 أى هو رقم يقبل القسمة على 11 ،5 ،3 بينما (لا اله إلا الله محمد رسول الله) جملها هو 619 وهذا رقم لا يقبل القسمة على أى شىء!!
هل تعلم يا اخ مراد أن العدد 619 هو العدد 114 في ترتيب الأعداد الأولية ؟
ثم ألا تلاحظ أن العدد 114 عدد سور القرآن هو عبارة عن 19 × 6 ؟
هذا العدد يختزن أسرارا رائعة في الترتيب القرآني ، وكذلك ما يشتق منه نحو : 169 ، 691 ، 916 .....
مع التحية
شهادة التوحيد هى شهادة واحدة وقد تكرر كثيراً في القرآن الكريم وجاء التنبيه على عبادة الله وحده وعدم الإشراك به ، وعلى لسان جميع الأنبياء عليهم السلام ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً ) لأن الله تعالى يعرف طبيعة البشر كما وصفهم في قرآنه العظيم {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ }يوسف 106 فلماذا أصبحت شهادة التوحيد شهادتين في هذا العصر ؟؟ !!!!
شكراً لك على اجتهاداتك الطيبة في هذا العلم . وجزاك الله عنا خير الجزاء
إخواني الاعزاء
تحية عطره
لقد تساءلت كثيرا عن قاعدة تحديد قيم حروف العربية ، والتي يتم على أساسها حساب الجمل .
هل لها أساس علمي ام أنها إصطلاحية ؟
وماذا نريد أن نثبته من هذا الاستخدام ؟
وما الفائدة المرجوة من هذا الاستخدام ؟
هذه أسئلة تدور في ذهني ولا أجد لها إجابة .
لذا ألتمس من أي أحد من حضراتكم لديه إجابة أن يتفضل على بها .
دمتم إخواني بكل خير ونعمة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
مقدمة ميعاد الساعة فى القرءان رقميا (1)
إشارات قرآنية إلى العدد 114 : الثالثة
دعوة للتبرع
عهد الله جل وعلا: بسم الله الرحم ن الرحي م العم والوا لد ...
الصلاة من البلوغ: عمري 62 سنة وبدأت أصلي وعمري 33 سنة.م هو السن...
الولى فى الزواج: السلا م عليکم ، اذا کان في کتابت ي اخطاء...
لا ميراث لكم : لي عمة متوفا ة غير عازبة وليس لها أولاد أبي...
لم أقرأه : ما رأيكم بكتاب ( الفن القصص ي في القرآ ن )...
more
المقال جيد، والله تعالى لعظمة اسمه احتفظ بدقة رقمية فيه حتى وان اختلف رسم الكلمات وعددها، ودعنا نتملص من الرسم العثماني الذي ورثناه مع اللغة وما يتعلق بها من علوم حيث أننا لابد أن ننظر من جديد في طريقة رسمنا للكلمات وأن نردها إلي أصولها واشد ما أعترض عليه هو إعتبار التنوين بالفتحتين حرف ألف في مثل نسيا منسياأو جبارا شقيا من سورة مريم دون اعتبار ذالك في التنوين بالكسرة المزدوجة أو الضمة المزدوجة،وكذالك مع عدم اعتبار الألف الصغيرة حرف(ا) في مثل هذا و ذلك و أولئك، والصحيح أن تكتب هاذا وذالك وأولائك.
الأمر عندي شبيه بما في لسان الإنكليز في كلمة ككلمة ليزر LASER
حيث أن هذا اختصار غلب على أصل عدة كلمات وهي
Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation
فتأمل معي ما حدث عندهم وهو أن صار الإختصار كلمة معتمدة تدل بنفسها معنى بعينه، وكذالك (أو كذلك) صار عندنا فإختصار كتابة كلمة هاذا بالشكل (هذا) أصبح هو المعتمد.
ومن أشباه ذالك في كتب الحديث (ثنا) إختصارا
لـ (حدثنا) وأيضا (صلعم) إختصارا لـ صلى الله عليه وسلم.
ولكي نستخرج العدد الصحيح من القرءان، ولا يختلف معنا أحد من مركز نون أو غيرهم، فلنرسم الكلمات كما هي لا برسم زاد في الحروف وأنقص لأسباب عديدة، منها على أقل تقدير، ملائمة الشكل لطباع الناس في عصرهم أو لإختصار المساحة أو الزمن أو لتوفير حبر النساخين.
ردك على هاذا (هــــذا) التعليق سيفرج كربتي
أخوك حسام