تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم |
من هى الدول الراعية للإرهاب فى وطننا العربى ؟؟

عثمان محمد علي Ýí 2022-11-24


من هى الدول الراعية للإرهاب فى وطننا العربى ؟؟
=
سؤال مهم من صديق ::: مين اكتر دولة صرفت ع الإرهاب ومين اكتر دولة بترعى وتأوى ارهابيين؟؟
==
التعقيب بحيادية وصدق وموضوعية وأمانة وشهادة حق مسئول عنها أمام الله جل جلاله . أقول ::
الدول المُنتجة والحاضنة والراعية للإرهاب هى (مصر )بإلتزامها بالإنفاق على أزهرها ومناهحه وتعليمه ووزارة أوقافها ومنابرها ،والبرامج الدينية فى إعلامها الرسمى الحكومى وغير الرسمى فىالقنوات الخاصة ،وشيوخ سلفيتها وجمعياتها ومؤسساتها الدينية غير الرسمية مثل (الجمعية الشرعية ،وأنصار السُنة وووو) .......
ثم السعودية بتبنيها مذهب (احمد بن حنبل ) وفقه إبنها ( محمد بن عبدالوهاب ) وتأسيسها لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر سنة 28 والإنفاق عليهم ليكونوا شوكة سياسية بمظهر دينى فى ظهر مصر (الملك فاروق ) ونُصرة ل(عبدالعزيز آل سعود ) فى أن يكون خليفة للمسلمين بعد سقوط خلافة (ال عثمان الأتراك ) .... ولكن الشيخ (على عبدالرازق ) أفسد عليهم مخططهم بتأليفه كتاب (الإسلام وأصول الحُكم ) ونفى فيه فكرة (الخلافة) كأحد أنظمة الحكم فى الإسلام ..............
فحقا وصدقا (مصر والسعودية ) هما أصل الداء والبلاء والإرهاب والتطرف والتدين الخاطىء فى العالم الإسلامى كُله ،ثم تصديره إلى العالم الخارجى وهما سبب تشويه صورة الإسلام فى مشارق الأرض ومغاربها .
فهذه هى الحقيقة المُرة التى علينا أن نعترف بها لنبحث كيف نُعالجها ونتخلص منها سلميا وفكريا قبل علاجها (عسكريا ) فالإرهاب والتطرف وسفك الدماء فكرة وإيمانا قبل أن يكون عملا حقيرا ،والفكرة لا ولن تُمحى إلا بالفكرة المُضادة المبنية على العلم المُستند على القرءان العظيم وحده وعلى تعاليمه فى السلام والإخاء والمودة والمحبة والتعارف بين الناس وليس بطلقة رصاص لا قيمة لها ..
فهل نتعلم الدرس بالإعتراف أولا بأمراض دولتينا (مصر والسعودية ) الفكرية،ثم نعمل على علاجها أم سنظل نراوغ ونراوح فى أماكننا ونُكابر ونُزايد وندّعى أننا بعيدين كُل البُعد عن الإرهاب ثقافة وفكرا وسلوكا وتطبيقا ؟؟؟
اجمالي القراءات 3069

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق