تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ | خبر: نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة | خبر: الجبهة الشعبية: مشروع قانون الإيجار القديم خروج على الدستور وتهديد للسلم الاجتماعي | خبر: الورقة البيضاء البريطانية تهدد الكفاءات العربية | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً | خبر: إيلون ماسك يغادر منصبه كمستشار في إدارة ترامب | خبر: محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة بالعالم |
من هى الدول الراعية للإرهاب فى وطننا العربى ؟؟

عثمان محمد علي Ýí 2022-11-24


من هى الدول الراعية للإرهاب فى وطننا العربى ؟؟
=
سؤال مهم من صديق ::: مين اكتر دولة صرفت ع الإرهاب ومين اكتر دولة بترعى وتأوى ارهابيين؟؟
==
التعقيب بحيادية وصدق وموضوعية وأمانة وشهادة حق مسئول عنها أمام الله جل جلاله . أقول ::
الدول المُنتجة والحاضنة والراعية للإرهاب هى (مصر )بإلتزامها بالإنفاق على أزهرها ومناهحه وتعليمه ووزارة أوقافها ومنابرها ،والبرامج الدينية فى إعلامها الرسمى الحكومى وغير الرسمى فىالقنوات الخاصة ،وشيوخ سلفيتها وجمعياتها ومؤسساتها الدينية غير الرسمية مثل (الجمعية الشرعية ،وأنصار السُنة وووو) .......
ثم السعودية بتبنيها مذهب (احمد بن حنبل ) وفقه إبنها ( محمد بن عبدالوهاب ) وتأسيسها لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر سنة 28 والإنفاق عليهم ليكونوا شوكة سياسية بمظهر دينى فى ظهر مصر (الملك فاروق ) ونُصرة ل(عبدالعزيز آل سعود ) فى أن يكون خليفة للمسلمين بعد سقوط خلافة (ال عثمان الأتراك ) .... ولكن الشيخ (على عبدالرازق ) أفسد عليهم مخططهم بتأليفه كتاب (الإسلام وأصول الحُكم ) ونفى فيه فكرة (الخلافة) كأحد أنظمة الحكم فى الإسلام ..............
فحقا وصدقا (مصر والسعودية ) هما أصل الداء والبلاء والإرهاب والتطرف والتدين الخاطىء فى العالم الإسلامى كُله ،ثم تصديره إلى العالم الخارجى وهما سبب تشويه صورة الإسلام فى مشارق الأرض ومغاربها .
فهذه هى الحقيقة المُرة التى علينا أن نعترف بها لنبحث كيف نُعالجها ونتخلص منها سلميا وفكريا قبل علاجها (عسكريا ) فالإرهاب والتطرف وسفك الدماء فكرة وإيمانا قبل أن يكون عملا حقيرا ،والفكرة لا ولن تُمحى إلا بالفكرة المُضادة المبنية على العلم المُستند على القرءان العظيم وحده وعلى تعاليمه فى السلام والإخاء والمودة والمحبة والتعارف بين الناس وليس بطلقة رصاص لا قيمة لها ..
فهل نتعلم الدرس بالإعتراف أولا بأمراض دولتينا (مصر والسعودية ) الفكرية،ثم نعمل على علاجها أم سنظل نراوغ ونراوح فى أماكننا ونُكابر ونُزايد وندّعى أننا بعيدين كُل البُعد عن الإرهاب ثقافة وفكرا وسلوكا وتطبيقا ؟؟؟
اجمالي القراءات 2729

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق