تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ |
بين الشاب الذى غنى بالمسجد ومن يتراقصون فى باحته .

عثمان محمد علي Ýí 2022-06-17


أيهما أكثرجُرما الطفل الذى غنى في المسجد أم من يسبون الدين على منابره ويتراقصون في باحته ؟؟
= ما الموضوع ؟؟
الموضوع هو أن السُلطات المصرية القت القبض على فتى صغير تغنى بأُغنية أو رقص على موسيقى أُغنية في باحة أحد المساجد ،وهو مُهدد بالسجن 5 سنوات لأنه إزدرى دين الإسلام مُتمثلا في إهانته للمسجد .
التعقيب :
بداية هو تصرف غير لائق ويحتاج فاعله إلى تقويم وتعليم أن هناك تصرفات تصلح أن تؤدى في مكان ولا تصلح نفس الأفعال والتصرفات في أماكن أُخرى ومنها المساجد ،بل إن المساجد لذكر الله جل جلاله وحده لا شريك له والصلاة والدعاء وقراءة القرءان وتدبره في مجالس دراسة لأياته وموضوعاته وليست للغناء أو لمناقشة الأمور والموضوعات الأخرى طالما توفر لها أماكن خاصة بها .
وهنا ندعو لإطلاق سراحه وعدم مُحاكمته حرصا على مُستقبله وهو مازال شابا صغيرا في مُقتبل عُمره ،ولأن مُحاكمته مُخالفة لتشريعات القرءان العظيم في الصفح والعفو وعدم وجود عقوبة دنيوية للخطأ في حق الله جل جلاله ،وباب الإستغفار والتوبة والإياب إلى الله جل جلاله مفتوحا 24 ساعة 366 يوما في السنة .
ويحضرنا أن نسأل سؤالا مُركبا : أيهما أكثر جُرما غناء ذلك الفتى الصغير منفردا في باحة المسجد ،ام (سب الدين ،والإفتراء والكذب على الله جل جلاله ورسوله عليه السلام ورسالته القرءان الكريم كل جُمعة على منابرمساجد الضرار بترديد روايات لهو الحديث وقصص السلف الطالح وفقه أئمة الكُفر والضلال على انه هو الدين ،ودعوة الناس للإيمان والعمل به )؟؟
أيهما أكثر جُرما فعل ذلك الفتى الصغير ،أم تغنى قراء القرءان به ورفع حناجرهم واللحن فيه ليل نهار في المساجد والإعلام وسرادقات العزاء والمعاهد والجامعات وووووو ؟؟؟؟
أيهما أكثر جُرما فعل ذلك الشاب الصغير أم حفلات رقص ومجون اتباع الصوفية فيما يسمونه حفلات وحضرة (الذكر ) داخل المساجد وخارجها وفى موالد آلهتهم (الحسين والسيدة والبدوى وووووووو) ؟؟؟
أيهما أكثر جُرما فعل ذلك الطفل ،ام إستمرار الدولة في الإنفاق على معاهد وجامعات ووو بُعلمون الأطفال والشباب ويمنحونهم درجات علمية تصل لما بعد الدكتوراة في الكُفر بالله وتعليمهم غوايات الشيطان وأباطيله على أنه هو عقيدة المُسلمين ودينهم وأنه ثلاثة أرباع تشريعاتهم وعليهم الإيمان به والحفاظ عليه والدفاع عنه كما قال شيخ الأزهر (احمد الطيب ) ؟؟؟
أعتقد أن تلك الفئات هي التي تحتاج إلى دفن وجوهها في الطين والإنزواء والمُحاكمة بتهمة تعمد نشر الجهل والضلال بين الناس على أنه الدين وليس الفتى الصغير ..
اجمالي القراءات 3328

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق