تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية |
الأب البديل .

عثمان محمد علي Ýí 2021-11-24




شاهدت فى الدراما المصرية قديما وحديثا دورا لمُربية أطفال دور الأيتام والملاجىء تحت إسم (( الأُم البديلة )) ولم أُشاهد ابدا أى دور لوجود (أب بديل ) وإنما بعض الأحيان دورا لمُدرس قاس على الأطفال أو مُديرا دوره الوحيد هو عقاب الأطفال .... فهل الطفل بشكل عام وهؤلاء الأطفال على وجه الخصوص لا يحتاج إلى أب ورعاية أب وكفالة أب ؟؟؟؟؟ بالعكس .. فوجود الأب البيولوجى الوالد الحقيقى للطفل أو الأب البديل الراعى والكافل للطفل فى منتهى الأهمية لتربية وتنشئة الطفل تنشئة صحيحة وصحية وجعله رجلا بمعنى الرجولة سواء كان ولدا أو بنتا يواجه الجياة والمُجتمع بقوة وبضمان وجود سندا قوىا ومُستشارا مُخلصا أمينا له طول حياته ...... حتى أن القرءان الكريم (وأعتقد التشريعات الإلهية الأخرى فى المسيحية واليهودية ) شرع وأوصى بالزواج أولا من (الأيامى ) أى (المُطلقات والأرامل ) مراعاة لحمتية الأطفال ...ثم يأتى الزواج إن أراد من (الفتاة البكر )..أى ان التشريع حثنا على الزواج من المُطلقات والأرامل ولم يحثنا على الزواج من البكارى ..على عكس روايات وفقه لهو الحديث الذى يقول (( هلا تزوجت بكرا تُلاعبها وتُلاعبك ؟؟؟؟)) وكأن المُطلقة والأرملة لا تعرف فنون اللعب والفرفشة هههههههه جتهم ستين نيلة .هههههههه .....
المُهم أنا أقترج لفت نظر القائمين على إدارة دور رعاية اليتامى والملاجىء بوزارة التضامن الإجتماعى فى مصر والوطن العربى بضرورة توظيف ما يُعرف بالأب البديل فى تلك المؤسسات وأقترح أن يكونوا من إخوتنا وآبائنا الذين تجاوزوا سن المعلاش وأصبحوا فى مقام الجد ليكونوا أكثر حكمة وعطفا ورحمة وإهتماما بأولئك الأطفال ،وليكونوا لهم كأباء وأجداد ومُدرسين لتعليمهم الإلزامى ومُعلمين لشئون اتربيتهم وحياتهم ،وليشعُر الأطفال أنهم لم أباء وأجداد يحرصون عليهم ويهتمون بهم ويستمدون منهم القوة والرجولة .....وأن تكون مُرتبات هؤلاء الأباء تساوى 30% على الاقل من معاشهم .وهو زياة فى معاشهم وشغل لأوقات فراغهم والإستفادة من خبراتهم وحكمتهم فى تربية الأطفال .فهؤلاء الأطفال هم أهم أطفال فى المُجتمع من الناحية النفسية والأمنية وفكروا فيها شوية ))
سامع واحد بيسألنى يعنى إيه ؟؟؟؟ يعنى حضرتك هذا الطفل لو تربى على عقلية لم تلقى الحنان والرحمة وحُسن المعاملة سيكون قُنبلة موقوتة فى المجتمع لأنه ليس لديه ما يخسره وضهره للحيط وطظ فى الجميع ....... خدت بالك حضرتك ؟؟؟؟؟
فدور ووجود الأب البديل العاقل الحكيم صاحب الخبرة فى هذه المؤسسات مطلوب إنسانيا وعقليا وأمنيا ونفسيا ودينيا وإجتماعيا ....
===
اللهم بلغت اللهم فأشهد ..
اجمالي القراءات 5425

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   رضا البطاوى البطاوى     في   الخميس ٢٥ - نوفمبر - ٢٠٢١ ١٢:٠٠ صباحاً
[93018]



يا أخ عثمان :



 قلت لك من قبل لا حياة لمن تنادى النظام أو الدولة التى تتحدث عنها قضت على حسنة كان يفعلها أصحاب المعاشات الذين ماتت زوجاتهم فقد كانوا يتزوجون من الأرامل أو المطلقات الذين لديهم أولاد صغار أو ليس لديهم أولاد وليس لديهم مصدر دخل كافى للانفاق بتغيير قانون المعاشات بحرمان الزوجات من معاش الأزواج إذا تزوجوا على ما سمعت بعد الخامس والخمسين أو الثامنة والخمسين وقطعا حرمان الزوجات  من المعاش نهائيا إذا تزوجهن صاحب المعاش بعد الستين إنهم يبحثون عن كل عمل صالح للقضاء عليه  هكذا تم تم القضاء على الأب زوج الأم والأم البديلة فى الملاجىء ودور الأيتام هو نظام مخالف للشرع  وقد تعرفت على نظام أس أو إس أيام كنت طالبا فى دار المعلمين من أكثر من أكثرمن35 سنة حيث كان يتم تنظيم زيارات لتلك القرى من قبل المدارس والكليات وغيرها وهو جرح لمشاعر أولئك الأطفال والشباب الذين يجدون أنفسهم عرضة لزيارة أغراب بصورة شبه يومية للتعرف على النظام فى مساكنهم دون استئذان أو طلب منهم  هل تتخيل أن يزورك فى بيتك أغراب دون موعد سابق ويسألونك عن معاملتك لأهل بيتك ومن أين تأتون بالملابس وغيرها وهل تحب أمك أو أو تحب أخاك أو أختك فى الأسرة البديلة  هناك نظام فى الإسلام يعفى هؤلاء مما يحدث لهم وهو نظام الموالاة أو نظام إرضاع امرأة للطفل الرضيع وتربيته مع أسرة ليكون أخا من الرضاعة لأولادها أو يعطى لأختها العقيم أو أخت زوجها العقيمة ليكون ونيسا لها ومحرما عليها أو تعطى البنات لنساء عقيمات ليس معهن أزواج  ويعطى البنين لرجال عقيمين ليسوا معهم زوجات  



2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٢٦ - نوفمبر - ٢٠٢١ ١٢:٠٠ صباحاً
[93019]

اشكرك استاذ رضا .


نعم الدولة تقضى على كل شىء حسن وجميل فى المُجتمع وتستبدله بالقبح والسوء .......... نعم موضوع التبنى مسموح به مع حفظ الأولاد (ذكورا وإناثا) بالتبنى لنسبهم أو تجنب إختلاط أنسابهم مع انساب أسرهم بالتبنى لحفظ حدود الله فى الزواج والمواريث والأنساب ......ولو كُنت مسئولا وصاحب قرار فى مصر لأمرت بتحليل الحامض النووى لكل المصريين مثله مثل الفيش والتشبيه وإلحق الأطفال بأبائهم كما أمر القرءان العظيم (( إدعوهم لأبائهم )).

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق