تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ | خبر: نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة | خبر: الجبهة الشعبية: مشروع قانون الإيجار القديم خروج على الدستور وتهديد للسلم الاجتماعي | خبر: الورقة البيضاء البريطانية تهدد الكفاءات العربية | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً |
فئه العملاء :
منتجات الديكتاتوريه ومخابرات سويسرا وبنوكها

على الغنام Ýí 2012-09-27


بالقاء نظره سريعه علي منتجات الديكتاتوريه نجدهم ينقسمون الي عده فئات أهمهم المنتفعين ويقابلهم فئه الخاسرين والمعارضين وهناك أيضا فئه المتطرفين ثم يجئ أشدهم خطرا وهم فئه العملاء ولايشترط للعميل أن يكون مقيما بدوله غير دولته بل هناك الكثيرون الذين يسمون عملاء الداخل أي مقيم داخل وطنه وعموما يتساوي عميل الداخل مع عميل الخارج في الدور المطلوب منه سواء كان المطلوب حقا أم باطلا فهو لايستطيع الرفض حيث أنه قد باع وقبض ولكن للأسف باع مالا يملك لمن لايستحق ، فالوطن ليس للبيع

 

ونري علامات العماله وقد أنطقها الله عز وجل علي ألسنتهم فينبري العميل مدافعا عن الدوله التي اشترته وكأنه يدافع عن المقدسات.
 
وسأضرب لكم مثلا بسويسرا ومخابراتها وبنوكها ومانشرته الصحف السويسريه بخصوص ارسال حكومتهم عربات مدرعه سويسريه لقتل شعب العراق ومقاومته التي تسعي لتحريره من الأحتلال , وليت الأمر قد اقتصر علي العراق فقط بل شاركوا في جرائم سرقه العديد من الشعوب باخفاء أموال الشعوب المنهوبه في بنوكهم وبتلك الأموال يعيش السويسريين معيشه الأثرياء رغم أن سويسرا لاتملك موارد طبيعيه تنم عن هذا الثراء بينما الشعوب المنهوبه تتسول رغيف الخبز ويسقط منهم قتلي في طوابير المخابز الطويله نزاعا علي كسره خبز كانت في الماضي من نصيب قطط وكلاب ضاله .
 
وعندما يرفض أحرارا الخيانه مثل شقيقي العقيد د محمد الغنام مدير البحوث القانونيه بوزاره الداخليه المصريه سابقا واللاجئ السياسي تقوم مخابرات سويسرا بقتله أو علي حد قولهم باعتقاله وباخفاءه بسجون سويسرا منذ ١٢ مارس ٢٠٠٧ ولا أثر له حتي تاريخه وذلك لرفضه التجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف ولرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابرات سويسرا لارتكابهم انتهاكات جسديه ونفسيه ضده خلال محاولاتهم الفاشله لتجنيده عميلا , كذلك يرفض القضاء السويسري الفاسد استدعاء الشهود الذين استشهد بهم شقيقي وكذلك يرفض ارسال الشكوي للمحكمه منذ عام ٢٠٠٥ وحتي ٢٠٠٧ وهو انتهاك صارخ لحقوق شقيقي وللقانون السويسري لحمايه جهاز مخابراته واخفاء ضحايا بوليس سويسرا السري .
 
فكيف يتقبل عاقلا أن يمدح سويسرا أو يحاول تجميلها وقد اشتركت سويسرا بمدرعاتها وبنوكها ومخابراتها في قتل وسرقه أبناءنا وأخوتنا وشعوبنا بل انتهكت القوانين الدوليه بتجنيد اللاجئين السياسييين وكيف ظهرت وحشيه وهمجيه مخابراتهم عندما قام شقيقي بشكواهم قانونيا مما كشف شبكه تجسسهم الدوليه ولا نعرف كم عدد جواسيس سويسرا بالعالم .
 
أيضا لم يقتصر خطر سويسرا ومافيا بنوكها علي دوله بعينها بل قامت بنوكها ببث سمومها داخل المجتمع الأمريكي باغراءهم بايداع أموالهم لديهم للتهرب من دفع الضرائب الأمريكيه ، وهو الأمر الذي لم تقبله الولايات المتحده والتجئت للقضاء واستردت من سويسرا تعويضا ماليا ضخما نظير التنازل عن الدعوي .
 
لذا نوضح لماذا الديمقراطيه مطلبا حيويا ؟ ذلك لأنه يحمي من الوقوع في فخ العماله ويحمي الدول من منتجات الديكتاتوريه ونتائجها من فساد وفقر وتدهور اخلاقي صحي اقتصادي سياسي علمي قانوني أمني كفيل بان يقود دول عملاقه كانت أم بسيطه وبكامل مؤسساتها الي أسفل سافلين.
 
اجمالي القراءات 10451

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2010-06-28
مقالات منشورة : 74
اجمالي القراءات : 830,650
تعليقات له : 23
تعليقات عليه : 45
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt