تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية |
فئه العملاء :
منتجات الديكتاتوريه ومخابرات سويسرا وبنوكها

على الغنام Ýí 2012-09-27


بالقاء نظره سريعه علي منتجات الديكتاتوريه نجدهم ينقسمون الي عده فئات أهمهم المنتفعين ويقابلهم فئه الخاسرين والمعارضين وهناك أيضا فئه المتطرفين ثم يجئ أشدهم خطرا وهم فئه العملاء ولايشترط للعميل أن يكون مقيما بدوله غير دولته بل هناك الكثيرون الذين يسمون عملاء الداخل أي مقيم داخل وطنه وعموما يتساوي عميل الداخل مع عميل الخارج في الدور المطلوب منه سواء كان المطلوب حقا أم باطلا فهو لايستطيع الرفض حيث أنه قد باع وقبض ولكن للأسف باع مالا يملك لمن لايستحق ، فالوطن ليس للبيع

 

ونري علامات العماله وقد أنطقها الله عز وجل علي ألسنتهم فينبري العميل مدافعا عن الدوله التي اشترته وكأنه يدافع عن المقدسات.
 
وسأضرب لكم مثلا بسويسرا ومخابراتها وبنوكها ومانشرته الصحف السويسريه بخصوص ارسال حكومتهم عربات مدرعه سويسريه لقتل شعب العراق ومقاومته التي تسعي لتحريره من الأحتلال , وليت الأمر قد اقتصر علي العراق فقط بل شاركوا في جرائم سرقه العديد من الشعوب باخفاء أموال الشعوب المنهوبه في بنوكهم وبتلك الأموال يعيش السويسريين معيشه الأثرياء رغم أن سويسرا لاتملك موارد طبيعيه تنم عن هذا الثراء بينما الشعوب المنهوبه تتسول رغيف الخبز ويسقط منهم قتلي في طوابير المخابز الطويله نزاعا علي كسره خبز كانت في الماضي من نصيب قطط وكلاب ضاله .
 
وعندما يرفض أحرارا الخيانه مثل شقيقي العقيد د محمد الغنام مدير البحوث القانونيه بوزاره الداخليه المصريه سابقا واللاجئ السياسي تقوم مخابرات سويسرا بقتله أو علي حد قولهم باعتقاله وباخفاءه بسجون سويسرا منذ ١٢ مارس ٢٠٠٧ ولا أثر له حتي تاريخه وذلك لرفضه التجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف ولرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابرات سويسرا لارتكابهم انتهاكات جسديه ونفسيه ضده خلال محاولاتهم الفاشله لتجنيده عميلا , كذلك يرفض القضاء السويسري الفاسد استدعاء الشهود الذين استشهد بهم شقيقي وكذلك يرفض ارسال الشكوي للمحكمه منذ عام ٢٠٠٥ وحتي ٢٠٠٧ وهو انتهاك صارخ لحقوق شقيقي وللقانون السويسري لحمايه جهاز مخابراته واخفاء ضحايا بوليس سويسرا السري .
 
فكيف يتقبل عاقلا أن يمدح سويسرا أو يحاول تجميلها وقد اشتركت سويسرا بمدرعاتها وبنوكها ومخابراتها في قتل وسرقه أبناءنا وأخوتنا وشعوبنا بل انتهكت القوانين الدوليه بتجنيد اللاجئين السياسييين وكيف ظهرت وحشيه وهمجيه مخابراتهم عندما قام شقيقي بشكواهم قانونيا مما كشف شبكه تجسسهم الدوليه ولا نعرف كم عدد جواسيس سويسرا بالعالم .
 
أيضا لم يقتصر خطر سويسرا ومافيا بنوكها علي دوله بعينها بل قامت بنوكها ببث سمومها داخل المجتمع الأمريكي باغراءهم بايداع أموالهم لديهم للتهرب من دفع الضرائب الأمريكيه ، وهو الأمر الذي لم تقبله الولايات المتحده والتجئت للقضاء واستردت من سويسرا تعويضا ماليا ضخما نظير التنازل عن الدعوي .
 
لذا نوضح لماذا الديمقراطيه مطلبا حيويا ؟ ذلك لأنه يحمي من الوقوع في فخ العماله ويحمي الدول من منتجات الديكتاتوريه ونتائجها من فساد وفقر وتدهور اخلاقي صحي اقتصادي سياسي علمي قانوني أمني كفيل بان يقود دول عملاقه كانت أم بسيطه وبكامل مؤسساتها الي أسفل سافلين.
 
اجمالي القراءات 10753

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2010-06-28
مقالات منشورة : 74
اجمالي القراءات : 853,641
تعليقات له : 23
تعليقات عليه : 45
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt