اضيف الخبر في يوم الخميس ١٣ - يونيو - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست
برلمان النمسا يغلق «مركز الملك عبدالله للحوار بين الأديان» الذي تموِّله السعودي ويعلن مبرراته
صدّق البرلمان النمساوي، الأربعاء 12 يونيو/حزيران 2019، بدعم من خمسة أحزاب، على مقترح يقضي بإغلاق «مركز الملك عبدالله للحوار بين الأديان والثقافات»، الذي تموله السعودية.
وتقدمت المجموعة النيابية لحزب «بيتر بيلز ليستا» بطلب إلى البرلمان لإغلاق المركز.
وأرجع الحزب طلبه إلى «ازدياد انتهاكات حقوق الإنسان في المملكة خلال السنوات الأخيرة، والحكم بالإعدام على مواطن يبلغ من العمر 18 عاماً، لمشاركته في تظاهرات مناهضة للحكومة».
وتم تأسيس مركز الملك عبدالله، في فيينا، من قبل النمسا وإسبانيا والسعودية، عام 2012، فيما يتابع «الكرسي المقدس» (الحكومة) في الفاتيكان، نشاطات المركز، الذي يضم ممثلين عن 5 ديانات مختلفة.
من ناحية أخرى، فإن تصديق البرلمان على المقترح المشار إليه لا يعتبر ملزماً.
من جهته، اعتبر مركز الملك عبدالله للحوار بين الأديان والثقافات، في بيان، أن تصديق البرلمان النمساوي على المقترح «مؤسف».
وأشار البيان إلى أن المركز لم يتم تأسيسه بموجب اتفاقية بين بلدين.
وشدد على أنه يتمتع بوضع دولي.
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول : أنت تنكر المعر اج مع ان لفظ...
الزواج العرفى: هل الزوا ج العرف ى حلال ؟ وهل تكفى ورقة عقد...
الحج اكثر من مرة: أديت فريضة الحج مرة ، واريد أن احج مرة أخرى....
الزمن فى القرآن: قُلْ أَئِن َّكُم ْ لَتَك ْفُرُ ونَ ...
عيسى أحس منهم الكفر: ما معنى ( فَلَم َّا أَحَس َّ عِيسَ ىٰ ...
more