تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء |
الشيخ “الحويني” يكشف حقيقة محاولة الرسول صلى الله عليه وسلم الإنتحار من أعلى الجبال

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٣ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


الشيخ “الحويني” يكشف حقيقة محاولة الرسول صلى الله عليه وسلم الإنتحار من أعلى الجبال

رد الداعية السلفي المصري أبو إسحاق من خلال صفحته الرسمية بموقع “فيسبوك”، بشكل مثير للجدل، عن التساؤل “هل حاول ، صلى عليه وسلم، الانتحار من أعلى الجبال؟”، حيث جاء الرد مفندا للشبهة كالآتي: “هذا الحديث رواه ، في سبعة مواضع من صحيحه، وهو حديث بدء الوحي، أن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يتحنث – يتعبد – في غار حراء حتى جاءه الوحي، وقال له: اقرأ قال ما أنا بقارئ، قال: “اقرأ بسم ربك الذى خلق”، ثم أخذ – عليه الصلاة والسلام – ترتجف بوادره، وذهب إلى خديجة، وقال زملوني زملوني دثروني دثروني إلى آخره، قال “خشيت على نفسي”، قالت: “كلا والله لن يخزيك الله أبدا”، إلى آخر الحديث.

وقال الحويني إن “الحديث رواه – البخاري رحمه الله – في كتاب بدء الوحي، وفي كتاب الأنبياء، وفي أربعة مواضع من كتاب التفسير، وفي كتاب التعبير أي كتاب تعبير الرؤى، ورواه بثلاثة أسانيد عن الزهري عن عروة عن عائشة، رواه عن عقيل بن خالد عن الزهري، عن يونس بن يزيد عن الزهري، ومسلم اتفق معه في هاتين الروايتين، ورواه عن معمر بن راشد عن الزهري”.

وأضاف “بقية السند عن عروة عن عائشة، أنا عندي ثلاثة من كبار أصحاب الزهري: معمر بن راشد أبو عروة، وعقيل بن خالد، ويونس بن يزيد الأيلي، وهؤلاء الثلاثة يروون الحديث عن عروة عن عائشة – رضي الله عنها -، رواية عقيل ويونس خالية من هذه الحكاية، أن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يريد أن يتردى من على الجبل، إنما وردت هذه في رواية معمر بن راشد، وفي كتاب التعبير، لكن كيف وردت في البخاري؟”.

وتابع الحويني “بعدما روى البخاري الحديث، وأن خديجة – رضي الله عنها – ذهبت بالنبي – صلى الله عليه وسلم- إلى ورقة بن نوفل، وفتر الوحي، قال الزهري: “وبلغنا أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لما فتر الوحي كان يأتي رؤوس شواهق الجبال، فيريد أن يتردى من على الجبل، فيتبدى له جبريل – عليه السلام – فيقول له إنك لرسول الله حقا، فيهدئ من روعه.

وأوضح الداعية السلفي “إذن هذا الجزء مفصول عن الحديث الأول، لأن الزهري، قال: “(وبلغنا) يعني هذا من بلاغات الزهري، ومراسيل الزهري، وبلاغات الزهري، شيء في الريح، هذا ليس مسندا”.

وأردف “لماذا أورده البخاري في الصحيح؟.. لأنه من تمام الرواية، وحتى لو افترضنا أنه صحيح فالإمام – – أوله تأويلا صحيحا، وقال هذا من القدر الذي يبقى عند النبي من صفات الآدميين، كالخوف الجبلي، يعني موسى – عليه السلام – من أكثر الأنبياء ذكرا للخوف، قال: “إني أخاف أن يقتلون، فأوجس في نفسه خيفة موسى، فخرج منها خائفا يترقب”.

واستطرد الشيخ أبو إسحاق الحويني قائلا إن “كل هذا الخوف البشري، يعني كون النبي يخاف من الثعبان، يخاف من السبع، هذه أشياء تبقى بحكم جبلة الإنسان، فقال: لما فتر الوحي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – حزن أنه كاد يفعل هذا، هذا كلام أبي بكر الإسماعيلي، لكن نحن نقول “التأويل فرع التصحيح”، فالقاعدة المعروفة هي أنه: “لا نؤل إلا إذا صح الخبر””.

اجمالي القراءات 6011
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   كمال بلبيسي     في   الإثنين ٢٤ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83477]

وفسر الماء بعد الجهد بالماء


لم يستطيع ان ينكر الحديث ويقول عنه حديث كاذب بل التف على التفسير  وباسلوب ماكر خشية من ان يتهم بالخروج عن السنة ويفقد لقب المحدث الكبير  وتجارة  الدين  التي يترزق منها

2   تعليق بواسطة   ايمن حمزى     في   الإثنين ٢٤ - أكتوبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83479]

وما أدراه ؟؟ هل يعلم الغيب ؟؟


وما أدراه ؟؟ هل يعلم الغيب ؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق