اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN
سفير أمريكا السابق بدمشق لـCNN: إذا لم ترسل روسيا الآلاف من عناصرها البرية لسوريا فلن تحدث الغارات ف
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—قال روبيرت فورد، السفير الأمريكي السابق في سوريا، إن العمليات الجوية التي يخوضها سلاح الجو الروسي في سوريا لن تحدث فرقا كبيرا.
وتابع قائلا في مقابلة مع الزميلة عالة غوراني لـCNN: "على الصعيد العسكري البري لا اعتقد أن الغارات الجوية الروسية ستؤثر كثيرا على مجريات الأمور إلا في حال ارسلوا أعدادا كبيرة من عناصر الجيش وبالآلاف."
وأضاف: "لا اعتقد أن العمليات الجوية فقط ستغير أي شيء بتسلل الأحداث على الأرض بصورة كبيرة، فلوقت طويل قام نظام بشار الأسد بشن غارات جوية في محاولة لوقف التقدم الذي يخطوه الثوار، وعلى مدى العام 2015 تراجعت قوات الأسد بشكل عام وتركزت حول المناطق التي تأوي أقلية تابعة للنظام، ولا اعتقد أن الغارات الجوية الروسية ستقوم بتغيير ذلك."
ولفت الدبلوماسي الأمريكي السابق إلى أن "ما أثار اهتمامي هو استهداف الروس لمعاقل تابعة لقوات لا علاقة تجمعها مع الدولة الإسلامية.. الغارات التي استهدفت تلبيسة استهدفت جماعة جيش التوحيد التي كانت تقاتل داعش في تلك المنطقة، الأمر الذي يظهر أن روسيا مهتمة بتعزيز جهود نظام بشار الأسد أكثر من محاولة ضربها للتنظيم."
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول ان لي سؤال لو تفضلت م ...هل...
ابراهيم والأجر..: أولا: ند تلاوت ى للقرآ ن الكري م وأثنا ء ...
لا صلاة للإستخارة: قال الله تعال "أدعو ى أستجي ب لكم" أنا فى...
معنى السير فى الارض: كيف نوفق بين الأمر بالسي ر فى الأرض وصعوب ته ...
رواية كاذبة : كلنا نعرف قصة المنا فق قزمان الذي قاتل مع...
more
الارهابيون فى كل مكان يعيشون بين المواطنين ويتخذون منهم دروعا بشرية حماية لأنفسهم طبقا لمبدأ التترس الذى يؤمنون به كما تفعل حماس وكما يفعل حزب الله وكما تفعل بيت المقدس وغيرها فى مصر وداعش فى سوريا وليبيا والعراق وتونس . فمقاومتهم عسكريا ليست كمحاربة الجيوش النظامية . بالتأكيد الضربات الجوية لها تأثير قوى على مخازن سلاحهم (إذا عُرف مكانها بدقة) ,إصابة بعض الأفراد .ولكن لكى تقضى عليهم عسكريا لابد من حرب برية ،بل وربما تكون بالمخابرات و بسلاح الصاعقة والمظلات فقط .وبمساعدة الأهالى والمواطنين . وبدون مساعدة المواطنين مساعدة حقيقية ومخلصة .لن تقضى أى حرب على الإرهابيين مهما طال عُمرها ..لأنهم ببساطة ممكن يغيروا من شكلهم ويلبسوا جينز وسلسلة ويمضغوا اللبان ويطلعوا لسانهم للجيش والشرطة كما فعل بعض افراد الجماعات الإسلامية فى مصر فى التسعينات ،وإختبأوا على طريقة البيات الشتوى ،ثم ظهروا عندما حانت لهم الفرصة مرة اخرى مع حكم الإخوان المُجرمين لمصر .