أحمد بغدادي Ýí 2008-12-19
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------
فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا
حزب أزواج و نساء النبي محمد عليه السلام :ج3 والأخير :{ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ }
حزب نساء و ازواج النبي محمد عليه السلام ج2 : أَزْوَٰجَكَ.. وبنات عمك وعماتك وخالك وخالاتك
حزب نساء و ازواج النبي محمد عليه السلام ج1: فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَٰكَهَا
عن الرِضَاعة في القرآن الكريم + يَتَرَبَّصْنَ بِ أَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍۢ وَعَشْرًا
دعوة للتبرع
النذر والشيخ : 1 ما هوًال ندر 2 هل اذا قال الشخص "يارب ما سوف...
الوصية الواجبة: عندنا فى القان ون المصر ى حاجة اسمها (...
حُب النبى : الاخ الدكت ور احمد صبحي ... حفظك الله ورعاك...
سؤالان : السؤا ل الأول واحد مليون ير مقاول وفاسد...
طمع رغب قنع: نقول فلان طمّاع ، و المثل الشعب ى يقول ( الطمع...
more
تحية مباركة طيبة وبعد
مقال جميل يصف ما نحن فيه من هوان على الناس ومن قبل على أنفسنا .
ولكن أرجوا منك يا أخي أن تهون على نفسك ، فما تتكلم عنه هو ميراث قرون من الجمود والتخلف الفكري .
وأرجوا أن تعدل عن قولك : وسأُغلظ عليه بأقصى الكلمات وبأشد العبارات لكي يعلموا هؤلاء ومن والاهم من شركائهم بأن هناك ممن يتكلم ولا يخاف بالله لومة لائم .
وذلك لأنك قلت : صنف جاهل قد أخذ العلم بالتوارث لا يعي ماذا يقول, وصنف آخر له في ترويج تلك الأحاديث غايات ومآرب في تأجيج وإشعال نار الحقد والكراهية .
وعليه فالجاهل يجب أن نعلمه وهؤلاء هم السواد الأعظم ، وواجبتا أن نوليهم الأهمية .
ولكن توجد لدينا مشكلة عويصة وهى : إن معظم التنويريين لهم آراء متباينة ومتعددة ، فكأنما خرجنا من الأقوال المنقولة إلى أفكار متباينة .
فلابد أولا من حل لهذه المشكلة فيما بيننا أولا ، ثم نقدم للناس رؤيتنا التي اتفقنا عليها .
وأعتقد بأن ذلك لن يتم إلا إذا قدمنا تصورا للقرآن وعليه نضع المنهج العلمي بناء على تصورنا هذا.
ولقد قمت بهذه المحاولة من قبل بسلسلة بدأت" بإشكالية الاختلاف " ومرورا " بنسق معرفي جديد للفكر الإسلامي " منتهيا بموضوع " النور والليزر " كتطبيق عملي على المنهج ، ولكني وجدت التنويريين في وادي آخر ، ولا يأبهون بما يقدم .
نحن في حاجة ماسة إلى التكامل والعمل الجماعي في هذا المجال والذي يعتبر أسمى مجال ( كلمات الله ) .
وإلى ذلك الحين سنظل نتخبط طالما نفتقد إلى منهج علمي لتناول القرآن الكريم .
دمتم بكل خير يا أخي ، وليوفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته