تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
لحزب الديمقراطي الأمريكي مصمم على ربط المعونات بالإصلاح السياسي:
لحزب الديمقراطي الأمريكي مصمم على ربط المعونات بالإصلاح السياسي

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٢ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربى الناصرى


لحزب الديمقراطي الأمريكي مصمم على ربط المعونات بالإصلاح السياسي

الحزب الديمقراطي الأمريكي مصمم على ربط المعونات بالإصلاح السياسي

بعد انفراد "العربي" العدد الماضي بالكشف عن نية الكونجرس الأمريكي ربط المعونات الأمريكية لمصر بمدي جدية الإصلاح السياسي فيها. ومع اقتراب مناقشة الكونجرس لهذه المعونات تحقق ما كان متوقعا حيث قامت لجنة الاعتمادات الخارجية بمجلس النواب باستقطاع 002 مليون دولار من المساعدة العسكرية السنوية لمصر ما لم تحسن من سجلها فى حقوق الإنسان. ثم قام مجلس النواب فى اليوم التالي ـ الأربعاء ـ بالموافقة على الخفض، وكشفت المصادر أن السبب الرئيسي لقرار الخفض هو الأجندة الجديدة للنواب الديمقراطيين الذين أصبحوا يشكلون الأغلبية فى الكونجرس بمجلسيه النواب والشيوخ ، وهي أجندة تربط المساعدات الخارجية الأمريكية بحقوق الإنسان والديمقراطية. وكشفت المصادر عن أن قرار الاستقطاع من المعونة العسكرية قد جاء بعد الزيارات التي قام بها عدد من النواب الديمقراطيين للقاهرة مؤخرا وعلي رأسهم النائب ستين هوير الذي التقي سعد الكتاتني المتحدث البرلماني باسم كتلة الإخوان وأربعة نواب آخرين التقوه منذ ثلاثة أسابيع، كما تشير الأنباء إلى أن السفير الأمريكي فرانسيس ريتشاردوني الموجود حاليا فى واشنطن للتشاور الدوري مع الخارجية قدم تقييما للتعديلات الدستورية والجدل الدائر حولها ومعركة انتخابات الشوري التي تابعتها السفارة الأمريكية لحظة بلحظة اعتمادا على جمعيات المجتمع المدني التي تمولها. وقد جاءت فضائح التزوير التي جرت فى انتخابات الشوري لكي تزيد من تصميم الكونجرس على استقطاع مبلغ الـ 002 مليار دولار سنويا. وقد وصل الحال إلى الانتقاد الذي قدمه شون ماكوماك المتحدث باسم الخارجية والذي عبر فيه عن قلقه العميق من التجاوزات التي شابت هذه الانتخابات ثم رد عليه أبوالغيط واصفا أقواله بأنها تدخل غير مسبوق. وهذه ثاني مرة تتعرض فيها العلاقات المصرية ـ الأمريكية للتوتر الشديد خلال أسبوعين حيث قام الرئيس مبارك بإلغاء زيارته برلين لحضور مؤتمر "الثمانية الكبار" يوم 8 يونيو بعد خطاب جورج بوش الذي ألقاه فى براغ وطالب فيه بالإفراج عن أيمن نور، وقد أشارت مصادر عليمة إلى أن الرئيس مبارك قد ألغي زيارته بعد استياء شديد من هذه التصريحات، خصوصا بعد الجهد الذي بذلته القاهرة فى مؤتمر شرم الشيخ لإخراج أمريكا من ورطتها فى العراق ولم تكن تتوقع أن يكون المقابل هو هذه التصريحات التي تسيء إليها فى العالم. وعلي عكس ما يتوقع البعض فإن الإدارة الأمريكية قد لا تفلح هذه المرة فى اقناع الكونجرس بالتخلي عن مبدأ الاستقطاع لأن الديمقراطيين يهيمنون على مجلسيه علاوة على أنهم قرروا إجراء تخفيضات مماثلة فى مبالغ لدولة حليفة أخري لسجلها السيئ فى الديمقراطية وعلي رأسها باكستان، حيث ذكرت نيتا لوي رئيسة لجنة الاعتمادات أنها كانت بصدد خفض المساعدة الأمريكية لها حتي اللحظة الأخيرة لولا الخوف من تأثير ذلك على حليف أمريكا برويز مشرف الذي يواجه صعوبات حاليا وأنها ستخفض 05 مليون دولار فقط من المساعدة الإجمالية البالغة 257 مليون دولار. وعودة لمصر، فإن الموقف كله فى يد وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس التي يتعين عليها أن تقدم شهادة تتعهد فيها بأن تواصل مصر مسارها فى الإصلاح السياسي وحقوق الإنسان وأن تتحرك فى وجه تهريب الأسلحة من خلال قطاع غزة، وأن توقف التعسف البوليسي ضد الشعب المصري. وقد ذكر ديفيد أوبي ـ الذي سبق له أن قدم مشروعا بخفض المعونة لمصر ـ أنه يقدر دور مصر فى المنطقة، ولكنه تأثر بشدة من تدهور موقف حقوق الإنسان فيها فى السنوات القليلة الماضية.

اجمالي القراءات 5519
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عصام عمر     في   الجمعة ٠٢ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12647]

بصراحة

الحق يقال أن المعونات الأمريكية ليست هبة أو منحة من أمريكا لمصر بل هي حق مصري أصيل في ظل معاهدة السلام مع إسرائيل.

2   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الجمعة ٠٢ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[12648]

ظالم وأظلم منة



أمريكا وممارساتها فى العراق .

وصمتها بل وتتأييدها (( بالفيتو)) ما تفعلة وفعلتة وستفعلة اسرائيل بالفلسطينيين والعرب.

وما فعلتة بالامس القريب فى فيتنام.

وما فعلتة فى أفغانستان.

وما تفعلة كل يوم فى أى مكان بالعلم لها مصالح بة.

دون أدنى أعتبار لحقوق الانسان أو مواثيق دولية اذا تعارضت مع مصالحها أ مصالح ربيبتها المدللة المتمردة حتى على حاضنتها أمريكا (( أسرائيل ))

من سجن أبو غريب وغيرة من معسكرات الاعتقال المنتشرة فى أرجاء العالم منها المعلنة ومنها السرية وما يمارس فيها من أساليب شيطانية فى انتهاك كرامة وآدمية أى انسان ترى أنة ضد مصالحها (( التى ليس لها سقف أو حدود )).


الى الجدار العازل فى فلسطين وتدمير كيان دولة كالعراق بحجة مزاعم ملفقة خدمة لمصالح ورغبات ربيبتها الملعونة (( أسرائيل ))

ورغم كل ذلك نجد أمريكا تتظاهر بأنها المصلح الذى يقوم الانظمة الفاسدة فى العالم ويتخذ ذلك ستارا ووسيلة للضغط على رؤساء تلك الانظمة للخضوع لنزواتها ومصالحها المشروعة وغير المشروعة المعلنة وغير المعلنة

والشعوب المقهورة بين شقى الرحى.

ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق