تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
رجل أعمال سودانى يتبرع بشراء 40 ألف تذكرة للجماهير المصرية

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٥ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


رجل أعمال سودانى يتبرع بشراء 40 ألف تذكرة للجماهير المصرية

 

رجل أعمال سودانى يتبرع بشراء 40 ألف تذكرة للجماهير المصرية

الأحد، 15 نوفمبر 2009 - 17:09

السودانيون يدعمون المنتخب المصرى فى مباراته الفاصلة

كتب عمرو فهمى

Bookmark and Share Add to Google


أكد يوسف السمان رئيس الإذاعة الرياضية بالسودان، أن أحد رجال الأعمال السودانيين تبرع بتجهيز 40 ألف علم لمصر، وشراء 40 ألف تذكرة لصالح الجماهير المصرية.

وأضاف أن الجماهير السودانية خرجت إلى الشوارع حاملة الأعلام المصرية احتفالا بفوز مصر على الجزائر، ولجوء الفريقين إلى مباراة فاصلة تقام على ملعب المريخ بأم درمان.

وقال السمان فى تصريحات تليفزيونية، إن فرحة الجماهير السودانية مزدوجة، فرحة بفوز مصر وفرحة بأن التأهل المصرى للمونديال سيكون من السودان، مشيرا إلى أن الجماهير ستحضر المباراة بكثافة من أجل مساندة إخوانهم المصريين.

اجمالي القراءات 6438
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ١٥ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43583]

الأغنياء يتصدقون على الأغنياء.

اولا_ مبروك وتهنئة للمصريين جميعاً  على فرجتهم فى زمن  تحولت فيه حياتهم إلى نكبات وآحزان متواصلة على أيدى (الحزب الحاكم ،ورجالاته ).


 ثانيا_ مشكور يا أخ العرب (السودانى ) على شعورك نحو  أهل شمال وادى النيل .


ثالثا- - نرجو من الله أن تتصدق بمثل تلك الأموال (على الأقل) على (40000) طفل سودانى جائع ، أو علاجهم من أمراض سوء التغذية المتمكنة من أجسادهم حتى نخاع عظمهم  


. -مما يثير الدهشة - فى العام الماضى- قام (الرئيس السودانى ) بإهداء سيارة (جيب شروكى) لكل عضو ولاعب  من أعضاء الفريق المصرى ولاعبيه  وإدارييه) . فى الوقت الذى يعانى فيه  بلده من أزمة غذائية طاحنة .وفى الوقت الذى لم ينتظر فيه منه أحد أن يهاديهم بشىء....  


وهنا نتذكر قول عادل إمام فى مسرحية (الواد سيد الشغال) .. يعنى الناس اللى عندهم لحمة بيعزموا الناس اللى عندهم لحمة علشان ياكلوا لحمة  برضوا----


أو كما نقول -- الأغنياء يتصدقون على الأغنياء وينسون الفقراء..!!!!


2   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الأحد ١٥ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43586]

التبرع للمحتاجين .

إضافة إلى تعليق الدكتور عثمان أن التصدق أو التبرع لتحليل إنفلونزا الخنازير الذي بلغ  ألف ومئتان جنية للفرد الواحد تخيل أن فرد مصاب ولزم التحليل لكل العائلة ، فماذا يصنع رب هذه العائلة وكم يحتاج أليس الأولى  التبرع لهؤلاء المساكين الذين يحتاجون المساعدة العاجلة ؟؟؟؟

3   تعليق بواسطة   جمال عبود     في   الأحد ١٥ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43596]

لم يحدث هذا منذ العام 1978

مبرووووك لنا هذا الفوز الصعب على المنتخب الأصعب. وإن شاء الله نكمل المشوار. وهارد لك لأشقائنا الجزائريين فقد كانوا على وشك التأهل ولكن قدر الله وما شاء الله فعل.

خاطرة على ضوء (الشمعة/المباراة): في الأمس فقط كنا شبه متأكدين من وصول منتخبين عربيين على الأقل إلى مونديال 2010 في جنوب أفريقيا. الأول هو المنتخب المصري (أو الجزائري) والثاني هو منتخب تونس وكنا ندعوا الله أن يوفق منتخب البحرين ليتأهل إلى المونديال ممثلا عن إخوتنا عرب آسيا. ولكن مع هبوط الظلام وحلول الليل انقلبت الصورة تماما ولم يتبق لنا إلا منتخب واحد وحيد في هذا العرس العالمي. أمس حدث (إن كنتم تعلمون) أن خسرت تونس أمام منتخب الموزامبيق (الضعيف) بهدف مقابل لا شيء فتأهلت نيجيريا عن المجموعة، وكان يكفي تونس الخضراء نقطة التعادل كي تتأهل. وفي آسيا حدثت الكارثة الأخرى فقد خسر المنتخب البحريني مع نيوزيلندا بهدف واحد وأيضا كان يكفيه التعادل الايجابي كي يتأهل. والغريب أن الاعلام العربي لم يبال ولم يلتفت لهذه الكوارث غير المسبوقة، وصب كل إهتمامه على مباراة مصر والجزائر والتي (مهما كانت نتيجتها) سيتأهل منها منتخب عربي شقيق. خرجت تونس من العرس بصمت كصمت العروس المستحية وكأن شيئا لم يكن، وخرجت البحرين من الحلم بطمأنينة وأمان وكأنها مباراة ودية تقام على شرف سمو الملك وولي عهده المعظمين. ما السبب في ردة الفعل الباهتة الباردة هذه؟ ألأن خروجهما كان على يد منتخبات غير عربية؟ يعني هل لو خرجت تونس على يد المغرب أو الجزائر أو مصر لكنا شاهدنا وشاركنا في حرب إعلامية شعبوية شوارعية مماثلة للحرب المشتعلة رحاها الآن بين مصرنا وجزائرنا؟ وهل لو خرجت البحرين على يد قطر أو العراق لكنا اليوم نتابع على الفضائيات حوارات وجدالات وسفاهات كالتي نشاهدها اليوم بين جزائرنا ومصرنا. حقا إن بأسنا بيننا لشديد، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

1978 مونديال الأرجنتين، كانت تونس الخضراء هي الدولة العربية الوحيدة المشاركة في المونديال (وكان عدد الفرق 16 فريقا).

1982 مونديال اسبانيا، شارك فيه منتخبان عربيان هما الجزائر والكويت (وصار فيه عدد الفرق المشاركة 24 فريقا).

1986 مونديال المكسيك، شارك فيه ثلاثة منتخبات عربية هي المغرب والجزائر والعراق.

1990 مونديال ايطاليا، شارك فيه منتخبان عربيان هما مصر والامارات العربية المتحدة.

1994 مونديال أمريكا، شارك فيه منتخبان عربيان هما المغرب والسعودية.

1998 مونديال فرنسا، شارك فيه ثلاثة منتخبات عربية هي المغرب وتونس والسعودية (وصار فيه عدد الفرق المشاركة 32 فريقا).

2002 مونديال اليابان وكوريا، شارك فيه منتخبان عربيان هما تونس والسعودية.

2006 مونديال ألمانيا، شارك فيه منتخبان عربيان هما تونس والسعودية.

بمقارنة الأرقام نجد أن مونديال المكسيك 1986 شهد أكبر نسبة من الفرق العربية 12.5% (واحد إلى ثمانية).

اليوم والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه وصلت نسبة مونديال 2010 إلى 3.12% (واحد إلى اثنين وثلاثين).

طبعا هذه النسبة تتوافق وتتناغم تماما مع مدى تقدمنا وتطورنا في العقدين الأخيرين على جميع المستويات. الغريب جدا هو أن كرة القدم تشهد إجماعا شعبيا وحكوميا من جميع الطبقات والأعمار ورغم ذلك فهي في انحدار متواصل مقارنة ببقية الأمم. فما بالك يا أخي العربي في حال الأشياء والقضايا الأخرى التي تشهد نزاعا وخلافا وتضاربا في الآراء والمواقف والمصالح!! طبعا حدث ولا حرج.

والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى صحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق