تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
لوس أنجلوس تايمز: مصر بلد بوليسي تسير بالرشاوى والمخبرين.. و"الجارديان" تتهم الشرطة المصرية بتعذيب ش

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٦ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


لوس أنجلوس تايمز: مصر بلد بوليسي تسير بالرشاوى والمخبرين.. و"الجارديان" تتهم الشرطة المصرية بتعذيب ش

لوس أنجلوس تايمز: مصر بلد بوليسي تسير بالرشاوى والمخبرين.. و"الجارديان" تتهم الشرطة المصرية بتعذيب شاب بريطاني
اتهمت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية، الشرطة المصرية بأنها تعيش حالة من اللامبالاة وعدم الاكتراث حتى بعد العمليات الإرهابية التي تعرض لها سائحون مؤخرا في مصر.
وأضافت في تقرير نشرته أمس، أنها لاحظت أن رجال الشرطة المصرية التي تحرس أحد مدارس البنات الأجنبية في المعادي في حالة من الاسترخاء وعدم القلق أو المبالاة، رغم حدوث عمليات إرهابية مؤخرا، في إشارة إلى تفجير الحسين الشهر الماضي وتعرض مدرس أمريكي يعمل بمصر للطعن بالسكين بعدها بأيام.
وقال جيفري فليشمان، مراسل الصحيفة الذي كان يراقب رجال الشرطة المصريين من أمام المدرسة الأجنبية بالمعادي: "لا يبدو أن أحدا هنا بالتحديد يشعر بالقلق، ولا حتى بعد الانفجار الذي وقع مؤخرا في السوق القديم بالقاهرة والذي أدى إلى قتل فتاة فرنسية أو بعد طعن المدرس الأمريكي بعد ذلك بأيام".
واتهم المراسل، مصر بأنها تغمض عينها عن الإرهاب، بل وأنها ترعاه، وقال "إن مصر بلد بوليسي، تسير بالرشاوى والمخبرين وإقصاء المتهمين. إنها تعرف الإرهاب وقد ساهمت بنفسها في ظهور متطرفين إسلاميين".
واستشهد فليشمان بأن الرجل الثاني في تنظيم القاعدة الدكتور أيمن الظواهري من مصر، مشيرا إلى أنه ترعرع في حي المعادي حتى صار جراحًا وأنه ينتمي إلى أسرة من العلماء والأطباء.
إلى ذلك، اتهمت صحيفة "الجارديان" البريطانية أمس، السلطات المصرية بأنها احتجزت المواطن البريطاني أزهر خان، 26 عاما، في يوليو الماضي، والذي قالته إنه تعرض للتعذيب أثناء اعتقاله.
واتهمت الصحيفة السلطات البريطانية بالتواطؤ في القضية، ونقلت عن أزهر خان قوله، إن الشرطة المصرية احتجزته وجردته من ملابسه وعرضته لصعقات كهربائية وهو معصوب العينين لمدة خمسة أيام، كما اتهم خان الحكومة البريطانية بالتآمر وإعطاء الضوء الأخضر للسلطات المصرية بتعذيبه.
كما أقام خان دعوى قضائية ضد الحكومة البريطانية يوجه لها هذه الاتهامات رسميا، وذكرت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية أمس أن شقيقة خان تزوجت من عمر خيام، والذي يواجه الآن عقوبة السجن مدى الحياة لتخطيطه تفجير مركز بلو ووتر التجاري بمدينة "كِنت" وبعض الهجمات الإرهابية الأخرى، بحسب التلغراف.
وقالت أيضا إن خان كان قد اتهم بقضايا متعلقة بالإرهاب في المملكة المتحدة في 2004 لعلاقته بكل من محمد صديق خان وشهاد تنوير، اللذين قاما بعمليات تفجير انتحارية في 7 يوليو.
ومن جانبه قال المتحدث باسم مكتب الخارجية البريطاني أن أزهر خان تم اعتقاله في مصر بين 9 و16 من يوليو 2008 "لاتهامه بعمليات متطرفة".
اجمالي القراءات 1818
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق