تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ | خبر: مصر: الحكم على 269 متهماً بـالإعدام في النصف الأول من 2025 | خبر: حسام بدراوي يحذر السيسي من تكرار أخطاء الماضي.. مصر تقترب من لحظة حرجة | خبر: تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة | خبر: الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون |
هيئة الأمر بالمعروف تشن حملة ضد مظاهر "الفالنتاين" في السعودية

اضيف الخبر في يوم السبت ١٤ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


هيئة الأمر بالمعروف تشن حملة ضد مظاهر "الفالنتاين" في السعودية

بقلم: وطن   
الجمعة, 13 فبراير 2009 17:10
قامت الفرق الميدانية التابعة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المملكة العربية السعودية بتطبيق حملة تتجدد كل عام لإزالة مظاهر الاحتفال بما يسمى "عيد الحب" أو "الفالنتاين". وبحسب البي بي سي فإن المؤسسة الدينية السعودية تؤكد أن هذا الاحتفال المسيحي الأصل له أساس في المعتقدات الوثنية ولا يجوز في شريعة الإسلام الغراء.
وذكر تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية أن محلات الألعاب تخلصت من كل ما لديها من دببة حمراء كما تخلص باعة الحلويات كافة العلب الحمراء التي على شكل قلب والتي يبيعونها في الأيام العادية امتثالاً لفتوى العلماء في السعودية.
ونقلت وسائل الإعلام المحلية هذا الاسبوع أن وزارة التربية والتعليم قد أرسلت مذكرات إلى المدارس بشأن يوم فالنتاين في محاولة لمنع الطلاب من الانسياق وراء الأفكار الغربية عما يسمى "الرومانسية".
أما وكالة أسوشيتد برس فقد ذكرت أن السعودية ترفض "احتفال الفالنتاين" لارتباطه بقديس مسيحي قتله الرومان في القرن الثالث الميلادي.
فتوى الشيخ ابن جبرين:
وكان الشيخ العلامة ابن جبرين قد أفتى بشأن "الفالنتاين" قائلاً:
أولاً : لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه.
ثانياً : أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث : (من تشبه بقوم فهو منهم).
ثالثا : ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.
وقال حفظه الله : وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم " انتهى .
 
اجمالي القراءات 4836
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد البرقاوي     في   السبت ١٤ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[34354]

متى يستيقظ هؤلاء

السلام عليكم.


بصراحة لا أنسى كلمة الدكتور أحمد صبحي الصادقة في وصف سبب تخلف المسلمين و الكلمة هي أن معظم المسلمين يفكر بنصفه الأسفل و في كل مناسبة إحتفالية لابد أن تكون فتاوى التحريم قد أكدت في حديثها أنها تخاف على الأمة من الإختلاط و السفور و أقول ماذا لو علمنا الناس معاني التدين القلبي الصحيح الذي لا يقوم على مظاهر اللحية و الحجاب و لكن على التقوى و خوف الله تعالى حتى نصون مجتمعاتنا. لماذا يصر هؤلاء على تعقيد الحياة و تقسيم العالم دائما إلى دار الإيمان و الكفر و ووجوب مخالفة الكافرين في أعيادهم حتى و إن كانت نبيلة و تدعو لقيم صادقة و أقول أن مخالفة الكافر واجب من ناحية المعتقد و الطقوس و الله تعالى يقول ( لا أعبد ما تعبدون ) و هو شرط وحيد جعله الله تعالى لمخالفة الكافر و لم يقل لا ألبس ما تلبسون أو لا أحتفل بما تحتفلون و هذا حد علمي من القرآن الكريم و اللله تعالى أعلم بالمصلح من المفسد.


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق