تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
متظاهرون يرفعون علم العراق فوق السفارة الإيرانية في كربلاء

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٦ - أكتوبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


متظاهرون يرفعون علم العراق فوق السفارة الإيرانية في كربلاء

رفع متظاهرون عراقيون علم بلادهم، السبت، فوق مبنى القنصلية الإيرانية في كربلاء ذات الأهمية الدينية الخاصة.

وقال موقع "روسيا اليوم" إن ذلك تم بموافقة القوة المكلفة بحماية القنصلية، وإن المتظاهرين غادروا المبنى من دون أن يلحقوا به أي أضرار.

وأشارت مصادر إعلامية محلية إلى أن "سرايا السلام" التابعة للتيار الصدري بزعامة "مقتدى الصدر"، نزلت إلى شوارع المحافظة لحماية المتظاهرين.

وقررت الحكومة المحلية في محافظة كربلاء جنوبي العراق، الجمعة، إعلان حظر التجوال حتى ظهر السبت، قبل أن تمدده حتى إشعار آخر.

من جهته، أعرب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية "عباس موسوي" عن الأسف العميق للأحداث الأخيرة في العراق والتي أدت إلى مصرع وإصابة العشرات وتخريب الممتلكات العامة، مؤكدا أن إيران تتابع التطورات بدقة وحساسية.

وقال "موسوي" إن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدعم مطالب ورغبات الشعب العراقي المؤكد عليها بوضوح في بيانات وتصريحات المرجعية الدينية وكذلك رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي".

وأعرب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عن "الأسف العميق للأحداث الأخيرة في العراق والتي أدت إلى مصرع وإصابة العشرات من الأفراد وتخريب الممتلكات العامة وكذلك مصادرة المطالب الشعبية وتصاعد حدة العنف".

وأضاف: "نحن على ثقة بأن الحكومة والشعب العراقي يمكنهما التغلب على المشاكل والمبادرة إلى إعمار العراق في ظل التلاحم والتضامن."

وختم بالقول إن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية ومنذ تأسيس العراق الجديد كانت على الدوام داعمة للحكومة والشعب العراقي ووضعت في الظروف الحساسة طاقاتها تحت تصرف البلد الجار والصديق والشقيق العراق".

واستأنف المتظاهرون العراقيون احتجاجاتهم المناهضة للحكومة، الجمعة، في بغداد ومحافظات الوسط والجنوب، للمطالبة بإقالة الحكومة وإصلاح النظام السياسي "الفاسد".

وقتل نحو 30 شخصا، في المظاهرات العراقية، التي شهدتها البلاد، الجمعة، حسبما أعلنت المفوضية العليا المستقلة لحقوق الإنسان.

وهذه ثاني موجة احتجاجات عنيفة في العراق خلال الشهر الجاري؛ حيث قتل 149 محتجا و8 من أفراد الأمن قبل نحو 3 أسابيع.

اجمالي القراءات 3185
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   كمال بلبيسي     في   الإثنين ٢٨ - أكتوبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[91531]

إيران تركب الموجة


 الحكومة  الإيرانيه  ركبت  موجة  إحتجاجات  الشعب  العربي  في  العراق   مع  انها  هي  متسببه  في  اكثر  ما  يعانيه  العراق  من  فساد  بدعم  الحكومات  الموالية  لها  بواسطة  ميليشيا  دربتها  وقادها  ضباطها  واشعلت  الفتنة  الطائفية  بعد  الإحتلال  الأمريكي للعراق  ونشرت  الخرافات  الدينيه  بين  الشعب  لتشغله  عن  مشاكله  ومعاناته  من  جراء  الفساد  الذي  قام  به  اعوانها  من  الحكام  العراقيين 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق