تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ |
قلنا هذا من قبل إن ترامب سيحل مشاكله بالإبتزاز السعودى .ترامب للملك سلمان: أنا جاد للغاية.. عليك دفع

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


قلنا هذا من قبل إن ترامب سيحل مشاكله بالإبتزاز السعودى .ترامب للملك سلمان: أنا جاد للغاية.. عليك دفع

للمرة الثالثة، كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب تفاصيل بشأن اتصاله الأخير بملك السعودية سلمان بن عبد العزيز، الذي طالبه فيه بدفع مزيد من الأموال نظير الحماية الأميركية لبلاده.

وقال ترامب في كلمة أمام حشد انتخابي بولاية منيسوتا الأميركية أمس الخميس إن الرياض ستدفع مزيدا من الأموال مقابل الحماية الأميركية.

وخاطب الرئيس الأميركي الحشد قائلا "ندافع عن دول ثرية للغاية لا تقوم بتعويضنا، كل ما يدفعونه نسبة ضئيلة للغاية. لدينا علاقات جيدة مع هذه البلدان، لكن خذوا (مثالا) السعودية، هل تعتقدون أن لديهم المال؟ نحن ندافع عنهم وهم يدفعون لنا نسبة ضئيلة".

"لم يطلب مني أحد"
وأضاف ترامب "قلت للملك سلمان وهو صديقي: معذرة، هل تمانع في دفع المال مقابل قواتنا؟ هل تمانع في الدفع؟ إنهم يدفعون 30%. قلت له هل تمانع في الدفع؟ (قال:) لا أحد طلب مني ذلك".

وتابع ترامب قائلا "لكنني قلت له: أنا أطلب منك أيها الملك. حينها قال: هل أنت جاد؟ قلت له: إنني جاد للغاية، وسوف يفعلون ذلك. قال إن أحدا لم يسأله ذلك مطلقا. نحن نتحدث هنا عن مليارات ومليارات عدة من الدولارات".

وكان الرئيس الأميركي قد تحدث في مناسبتين سابقتين خلال الأيام الأخيرة عن تفاصيل أخرى بشأن اتصاله الهاتفي الأخير بملك السعودية.

فقد قال أمام تجمع انتخابي بولاية فرجينيا يوم السبت 29 سبتمبر/أيلول الماضي إنه تحدث مطولا مع الملك سلمان، وقال له "ربما لن تكون قادرا على الاحتفاظ بطائراتك، لأن السعودية ستتعرض للهجوم، لكن معنا أنتم في أمان تام، لكننا لا نحصل في المقابل على ما يجب أن نحصل عليه".

وفي تجمع انتخابي آخر بولاية مسيسيبي يوم الثلاثاء 2 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، قال ترامب إنه حذر ملك السعودية من أنه لن يبقى في السلطة "لأسبوعين" دون دعم الجيش الأميركي.

وفي السياق نفسه، قالت صحيفة واشنطن بوست إن الرئيس الأميركي تفاخر خلال لقاء لجمع التبرعات بفندقه الخاص في واشنطن مؤخرا، بأنه "لم ينحن للملك السعودي عندما زار الرياض العام الماضي، خلافا لسلفه باراك أوباما الذي انحنى".

اجمالي القراءات 3470
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   كمال بلبيسي     في   الجمعة ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[89372]

كلام ترامب


 قد يكون  كلام  ترامب صحيح  ولكن  الموقع  نقل  الكلام  عن  ما قالته  الجزيرة   ومعلوم  الخلاف  بين قطر  والسعودية   وايضا بين  الجزيرة  والعربيه  لهذا يكون  الخبر مشكوك فيه  كون  الفضائياتين  تتبعان  سياسة  دولهم  وحرب  كلامية  بينهم  لهذا  لو تم  النقل  من  غير  هذين  المصدرين  للمصداقية 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق