تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران |
هل هى بداية إنقلاب كرابيج النظام عليه ؟؟أمناء الشرطة فى مواجهة «الداخلية»: «إيد واحدة

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٢ - فبراير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


هل هى بداية إنقلاب كرابيج النظام عليه ؟؟أمناء الشرطة فى مواجهة «الداخلية»: «إيد واحدة

احتشد العشرات من أفراد وأمناء الشرطة بمختلف المراكز والأقسام بمحافظة الشرقية، أمس، أمام ديوان عام المديرية فى وقفة احتجاجية لـ ٨ ساعات بسبب القبض على ٧ من زملائهم ضمن ائتلاف «أمناء الشرقية» كانوا فى طريقهم لمدينة الإنتاج الإعلامى للظهور فى أحد البرامج التليفزيونية، مهددين بمعاودة الاحتجاج اليوم ما لم يفرج عنهم.

فى المقابل أكد مصدر أمنى بمديرية الأمن أنه سيتم مواجهة الخروج عن القانون من قبل بعض أمناء الشرطة بالقانون، مؤكداً أن أى تظاهرات أو وقفات احتجاجية بدون تصريح تعد خرقاً لقانون التظاهر، فيما وجهت المديرية تحذيرات وأهابت بالأمناء ضرورة الالتزام بقواعد العمل الشرطى والعسكرى، والعمل على سرعة إنهاء مصالح المواطنين وعدم الخروج عن القانون.

وحاولت القيادات الأمنية بالمديرية فى التفاوض مع الأمناء لإنهاء وقفتهم الاحتجاجية، معلنين عدم إنهاء الوقفة لحين الإفراج عن زملائهم، ومن بينهم: «منصور أبوجبل وسامى عبدالشافى وشريف رضا وإسماعيل مختار».

وقرر الأمناء فى الثانية ظهراً إنهاء الوقفة وإمهال الداخلية فرصة حتى مساء الأمس للإجابة عن مصير زملائهم المقبوض عليهم.

وأكد الأمناء وأفراد الشرطة، خلال الوقفة، أنهم لا يعلمون شيئاً عن زملائهم، وليست لديهم أى معلومات حول واقعة ضبطهم، وأنه وردت إليهم تصريحات تفيد بأنه جارٍ التحقيق معهم.

وأضاف الأمناء أنهم تعرضوا لهجوم شرس واتهامات عديدة فى الآونة الأخيرة، من قتل للمواطنين، مروراً بـ«واقعة المطرية» وانتهاء بحادث «الدرب الأحمر»، مؤكدين أن الشارع ليس له حديث سوى الأمناء البلطجية، وأن كل فئة فيها «الصالح والطالح»، رافضين الهجوم عليهم، ومشيرين إلى أن الوزارة لم تقم بإصدار قانون لحمايتهم.

وتساءل الأمناء عن مغزى القبض على زملائهم فى هذا التوقيت بالذات، معللين ذلك بأنه مخطط للوقيعة بين الأمناء والمواطنين، مشيرين إلى أنهم ليسوا بلطجية أو إرهابيين، وأن النادى الفرعى للأمناء يقوم الآن بمتابعة القضية. وأكد الأمناء أنهم لن ينهوا وقفتهم الاحتجاجية حتى يتم الإفراج عن زملائهم المقبوض عليهم، مرددين الهتافات «إيد واحدة» و«مش هنمشى»

وحث بعضهم على الالتزام بالوقفة السلمية فى حدود القانون وعدم المساس بأى من القيادات أو أفراد الأمن المركزى.

فى السياق نفسه، شهد محيط مديرية الأمن حالة من الاستنفار القصوى، وانتشار أفراد قوات الأمن المركزى والمدرعات بمحيط المديرية وأمامها تحسباً لوقوع أعمال عنف أو شغب.

وتجمع العشرات من أفراد وأمناء الشرطة بمختلف الأقسام والمراكز الشرطية أمام مبنى مديرية الأمن لتنظيم وقفة احتجاجية تضامناً مع زملائهم المقبوض عليهم من قبل أجهزة الأمن.

اجمالي القراءات 3730
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق