تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن |
داعش يدمر جزءا من معبد بل في تدمر السورية تنظيم الدولة الإسلامية يواصل استهداف التاريخ بعد تدميره لج

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٣١ - أغسطس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب


داعش يدمر جزءا من معبد بل في تدمر السورية تنظيم الدولة الإسلامية يواصل استهداف التاريخ بعد تدميره لج

داعش يدمر جزءا من معبد بل في تدمر السورية
تنظيم الدولة الإسلامية يواصل استهداف التاريخ بعد تدميره لجزء من معبد بل الذي يعود إلى العصر الروماني في مدينة تدمر التاريخية.
العرب  [نُشر في 31/08/2015]
 
معبد بل ثاني معبد يستهدف التنظيم في تدمر بعد معبد بعل شمين
 
بيروت- قال المرصد السوري لحقوق الانسان إن تنظيم الدولة الإسلامية دمر أمس الأحد، جزءا من معبد تاريخي في مدينة تدمر السورية.

وتابع المرصد أن المتشددين استهدفوا معبد بل الذي يعود للعصر الروماني بالمدينة الصحراوية الواقعة بوسط سوريا.

وهذا ثاني معبد يستهدفه تنظيم الدولة الإسلامية في تدمر هذا الشهر، حيث سبق وأن فجر عبوات ناسفة في معبد بعل شمين القديم في 25 أغسطس في خطوة وصفتها منظمة التربية والعلم والثقافة (يونسكو) بانها جريمة حرب استهدفت محو رمز من التراث الثقافي السوري المتنوع.

وأضاف المرصد السوري مستندا إلى مصادره بالمدينة أن حجم الضرر الذي لحق بالمعبد لم يعرف بعد.

وأفاد ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بحدوث تدمير في المعبد الذي يعد واحدا من أهم الابنية في تدمر.

وسيطر تنظيم الدولة الإسلامية على تدمر في مايو من القوات الحكومية في هجوم خاطف ويسيطر باحكام على الاتصالات في المدينة.

وأعلن التنظيم دولة الخلافة في الأراضي التي يسيطر عليها في العراق وسوريا وكثيرا ما دمر مباني اثرية يعتبرها مخالفة للشريعة كما نفذ عمليات قتل جماعي.

وقال رئيس هيئة الاثار السورية إن التنظيم أعدم خالد الأسعد وهو عالم أثار سوري كان يرعى اثار تدمر على مدى أربعة عقود وعلق جثته أمام المارة.

ودمر تنظيم الدولة -الذي يسيطر على مناطق واسعة من العراق وسوريا- في أبريل الماضي بالعراق مدينة النمرود الأثرية مستخدما جرافات ومتفجرات، كما خرب أيضا مدينة الحضر الرومانية ومتحف الموصل في شمال العراق.

ووفق الأمم المتحدة، فقد تعرض أكثر من ثلاثمئة موقع أثري سوري للدمار أو النهب خلال النزاع المستمر في البلاد منذ أكثر من أربع سنوات.

وكان التنظيم قد دمر تمثال أسد اللات الذي كان موجودا في حديقة متحف مدينة تدمر في وسط سوريا، وقال مأمون عبدالكريم لقد دمر داعش تمثال أسد اللات، وهو قطعة فريدة بارتفاع أكثر من ثلاثة أمتار وتزن قرابة 15 طنا، مضيفا أنها الجريمة الأكبر التي ارتكبها في حق آثار تدمر.

والتمثال الضخم الذي دمره التنظيم المسلح مصنوع من الحجر الكلسي الطري ويعود الى القرن الأول قبل الميلاد.

وقال عبدالكريم "غطينا التمثال بلوحة حديدية ووضعنا حوله أكياسا من الرمل لحمايته من القصف، مشيرا إلى أنهم لم يكونوا يتصورون سيطرة تنظيم الدولة الاسلامية على تدمر وآثارها.

اجمالي القراءات 4618
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق