تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى | خبر: استقالة طبيبات طنطا... أزمة رعاية صحية عميقة في مصر | خبر: الرابحون والخاسرون من رسوم ترامب الجمركية | خبر: الهجرة الكبرى بماساي مارا الكينية.. لوحة برية مذهلة تقاوم التحديات | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 |
داعش تطرق حدود تونس من بوابة الجنوب الغاضب تونس تقر لأول مرة وجود خلايا نائمة لتنظيم الدولة الإسلامي

اضيف الخبر في يوم السبت ١٤ - فبراير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب


داعش تطرق حدود تونس من بوابة الجنوب الغاضب تونس تقر لأول مرة وجود خلايا نائمة لتنظيم الدولة الإسلامي

داعش تطرق حدود تونس من بوابة الجنوب الغاضب
تونس تقر لأول مرة وجود خلايا نائمة لتنظيم الدولة الإسلامية مكونة من جهاديين عائدين من سوريا والعراق.
العرب الجمعي قاسمي [نُشر في 14/02/2015، العدد: 9828، ص(1)]
 
نحو 500 جهادي عادوا من العراق وسوريا إلى تونس
 
تونس - أقرت السلطات التونسية بأن تنظيم “داعش” أصبح له موطئ قدم في تونس، وذلك في سابقة عززت الهواجس التي برزت خلال الفترة الماضية من أن قواعد اللعبة الأمنية بدأت تتغير.

وقال رفيق الشلي كاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلف بالأمن، إن إجمالي عدد الجهاديين التونسيين العائدين إلى تونس من سوريا والعراق بعد أن قاتلوا في صفوف “داعش” وصل إلى حدود 500 فرد.

وأوضح أن البعض من هؤلاء الجهاديين “ينشط في خلايا نائمة بعد أن تم استقطابه، وأن الأجهزة الأمنية تعمل من أجل تفكيك هذه الشبكات”.

وقبل ذلك، كشف الرائد محمد علي العروي الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية التونسية أن عناصر المجموعة الإرهابية التي اعتقلتها الأجهزة الأمنية يوم الأربعاء الماضي في نابل والحمامات شمال شرق، “تحمل فكر داعش”.

وأكد العروي أن الأجهزة الأمنية اعتقلت 20 عُنصرا من هذه الكتيبة توزعوا على 6 خلايا كانت تُخطط لتنفيذ هجمات إرهابية على منشآت أمنية وعسكرية، إلى جانب عمليات خطف وذبح.

وهذه المرة الأولى التي تعترف فيها تونس رسميا بوجود “داعش” في البلاد، رغم تحذيرات التقارير الاستخباراتية التي كثيرا ما دقت ناقوس الخطر من تمدد “داعش” واقترابها من تونس.

واتخذت تلك التحذيرات منحى تصاعديا، ومع ذلك سعت السلطات الرسمية إلى التقليل منها لا سيما خلال فترة حكم الترويكا بقيادة حركة النهضة الإسلامية التي دأبت على وصفها بـ”الفزاعات الأمنية”، إلى أن أصبح خطر هذا التمدد ماثلا أمام الجميع وسط تزايد المؤشرات والدلائل التي تؤكد أن “داعش” تجاوز مرحلة التخطيط لدخول تونس إلى مرحلة بناء شبكاته استعدادا للتحرك لإدخال البلاد في حالة من الفوضى.

ويرى مراقبون أن “داعش” أصبح بالفعل يطرق حدود تونس من بوابة الجنوب الغاضب المحاذي لليبيا التي تمكن منها هذا التنظيم المرتبط بمشروع تشابكت فيه المصالح، وتداخلت بشكل معقد لجعل المنطقة رخوة وهشة حتى تسهل السيطرة عليها ونهب خيراتها.

ويُسيطر أفراد تنظيم “داعش” على أجزاء كبيرة من الأراضي الليبية، وخاصة منها الواقعة في غرب البلاد غير بعيد عن الحدود التونسية، حيث أكد العقيد أحمد المسماري الناطق الرسمي باسم هيئة أركان الجيش الليبي أن قوات فجر ليبيا الموالية لجماعة الإخوان “قامت بتكليف التونسي أبي طلحة بخلافة تنظيم ‘داعش’ في العاصمة الليبية طرابلس”.

وأشار إلى أن أبا طلحة “يقف وراء التحريض على مضاعفة الأتاوة من الجانب الليبي إلى 60 جنيها”، وذلك لابتزاز الحكومة التونسية لإجبارها على الاعتراف بها”.

اجمالي القراءات 2500
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق