متى يصحو الضمير العالمى . ضحايا العدوان الاسرائيلى.. 715 شهيد و4553 جريح فى غزة ؟؟

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


متى يصحو الضمير العالمى . ضحايا العدوان الاسرائيلى.. 715 شهيد و4553 جريح فى غزة ؟؟

ضحايا العدوان الاسرائيلى..

715 شهيد و4553 جريح فى غزة

 

715 شهيد و4553 جريح فى غزة
 

أكد أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة فى غزة، أن الحصيلة الاجمالية لضحايا العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة وصل حتى الاّن 715 شهيد، و4553 مصاب.

وقال القدرة، فى تغريدة له عبر حسابه على "فيسبوك" اليوم الخميس، أن عدد الشهداء في الساعات الاولى من فجر اليوم وهو اليوم السابع عشر
للعدوان الاسرائيلي وصل الى 20 شهيدا.


اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - 715 شهيد و4553 جريح فى غزة
اجمالي القراءات 5912
التعليقات (9)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ٢٤ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75295]

حماس شريك أساس فى هذه الجريمة


مهمة الدولة هى حماية مواطنيها ، وهذا ما تفعله اسرائيل حتى فى إنشاء المخابىء , ومع ان اسرائيل فى حالة  حرب مستمرة ، وهى الدولة الوحيدة فى العالم التى تعيش  فى حالة استنفار عسكرى معظم تاريخها ـ ومع ذلك فإن خسائرها البشرية ضئيلة جدا . وهى لا تحرص فقط على حياة مواطنيها وجنودها ( ونسبة كبيرة من هؤلاء الجنود عرب ) بل هى تحرص على جثث مواطنيها وجنودها ، بل تتميز بذلك بين دول العالم. تسترد جثث جنودها وتطلق سراح أسرى مقابل ذلك . 

على النقيض تماما تجد حماس . التى تتخذ من المستشفيات وعربات الاسعاف والمدارس والعمارات السكنية مقرات عسكرية لتجبر اسرائيل على قصفها . وتقوم اسرائيل بالتحذير قبل القصف تدعو لاخلاء هذه الأماكن فتدعو حماس الناس للبقاء فيها. تقيم حماس شبكات معقدة للأنفاق للتهريب و الاختفاء ، ولا تقيم خنادق لحماية مواطنى غزة . تدخل حماس فى حروب مع اسرائيل وهى تعرف مقدما أن سكان غرة سيدفعون الثمن . أطفال غزة يدفعون الثمن ونساؤها . ولكن عائلات قادة حماس وثرواتهم فى الحفظ والصون .!!!

الاسلام يأمر بكفّ اليد عن القتال حين يكون المسلمون فى موقف ضعف . ويأذن لهم بالقتال الدفاعى  حين  يعدوا له القوة . يتبارى العرب والمسلمون فى الهجوم على اسرائيل وحدها دون حماس . مع إن حماس فى الأساس 

حماس تخالف الاسلام . وتخون الفلسطينيين فى غزة .

ألا لعنة الله جل وعلا ـ على حماس وأشباه حماس

2   تعليق بواسطة   إبراهيم العلمي     في   الخميس ٢٤ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75307]

إخجلوا من أنفسكم!


الناس تموت في فلسطين بالمئات وهناك من يجادل ويثرثر بكلام فارغ ومنفعل .. ٱخجلوا وٱستحوا فليس لنا إلا ذلك أمام إخوتنا في فلسطين التي خذلناها سنوات طوال .. أتأسف وبحزن شديد



3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٢٤ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75308]

بهدوء الله يرضى عليكم .


إخوانى الكرام بهدوء الله يرضى عليكم .. موضوع فلسطين ،وغزة تحديدا .موضوع غاية فى التعقيد والتشابك وملىء بالأسى والأحزان على الضعفاء والنساء والأطفال الدين يموتون وتُدمر حياتهم ومنازلهم  بدون وجه حق ،ورغما عنهم .. نحن نتفهم غضب الأستاد عرار .فبصفة شخصية بالتأكيد له جريح أو قتيل فى هدا العدد الكبير من القتلى والجرحى على يد الآثمين من الإسرائيلين وحماس على حد سواء . ونحن لا نريد أن نُناقش الموضوع الآن (بالرغم من أنه قُتل بحثا ومناقشة قبل دلك ) فى كيفية خلاص فلسطين وعودة حقوقها العادلة كاملة غير منقوصة ،وقلنا انه لن يتم هدا إلا بالتخلص ونهائيا من فصائل الإسلام السياسى ،وفصائل فتح ،وأن يمسك ملفها المخلصون من ابنائها وليس من يُتاجر بها كمشعل وعباس وغيرهم ... المُهم كلنا هم وحزن على اطفال فلسطين ومستقبلهم ،ونحن كعرب وكمصريين خارج دائرة غزة لدينا الإمكانية أن نناقش الأمور بهدوء وبدون عصبية نوعا ما عن إخواننا الفلسطينيين .ومن هُنا بنكتب بصدق فى تشخيص الداء وإمكانية علاجه .فرجاءا من إخواننا الا يغضبوا وينفعلوا إدا كان تشخيصنا أو طريقة معالجتنا للأمور ليست على هواهم بعض الشىء ،ونحن بكل تأكيد نلتمس لهم العدر وندعوا الله أن يُزيح عنا وعنهم الغُمة .غُمة الإحتلال الخارجى والداخلى ......



-- ويا أخى عرار .. لا تحكُم على المصريات من الأفلام والمُسلسلات الحالية .فالفن أو التمثيل الآن يصور ما يريده المُنتج ابو ريالة (البترودولارى ) ،وكُلنا كمصريين مثقفين وبسطاء رفضنا ونرفض ما يُعرض فى مسلسلات العهر والعُرى التى تديعها القنوات العربية الآن وقبل دلك ،ونُطالب بعودة (الفن النظيف ،والسينما النظيفة ) .. وأنا أدعوك إلى زيارة لمصر تتجول وتعيش مع أهلها من الشمال للجنوب ،ومن الشرق للغرب ،وفى العاصمة .لتتعرف على المصريين الأصلاء أصحاب الشهامة والمروءة والأخلاق الحميدة فى المدن والحضر والريف والقرى والنجوع ..واعتقد ساعتها حتقدر تُحكم جيدا على المرأة المصرية العظيمة الزوجة والأم والأخت للمصرى والفلسطينى ايضا . وليس من افلام المقاولات والريالة العربية ..فلدينا مئات الالوف من المصريات زوجات وأمهات فُضليات لإخوتنا واولادنا من الفلسطينين فى مصر ....



4   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الجمعة ٢٥ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75311]

عندما تعتذر الأستاذة نهاد !


حاولت أن أجد مبرراً لإعتذارك للأستاذ إبراهيم العلمي فلم أجد !! من أسف أن ننساق وراء النتيجة و نهمل السبب !! ومن الأسى و الظلم أن يحارب ( بفتح الراء) من يحاول - بصدق - إستنطاق الأحداث و معرفة السبب و بالتالي تكون الرؤية واضحة حتى و إن خالفها الكثيرون !! و المتمعن بعمق في تعليق الدكتور أحمد يجد و بكل مصداقية أنه الرأي الشجاع في زمن الجبن و رأي الأستاذة نهاد يفوق أراء ( المحليين السياسيين في مختلف القنوات العربية و الأجنبية حول ما يحدث لغزة و أهل غزة الصابرين المجاهدين حفظهم الله و سلّمهم من الصهاينة و غيرهم ) .. أردت القول أنه في ظل هذه الظروف القاسية على قلب و عقل كل إنسان ( صادق ) وهو يرى الأشلاء من الأطفال و الجثث و الأرقام المتصاعدة من ضحايا أهل غزة تجد أصواتا شجاعة بل قمة في الصدق و الأمانة لتحلل الموقف رغم ( إدراكها ) بأن ردة فعل المغيبين و العاطفين ستكون قاسية و قاسية جدا و يبقى القلم الحر حرا برغم القيود التي يحاول الكثيرون تقييده بها !! رحم الله أطفال غزة و نسائها و رجالها و لا عزاء لمن يخرج من فنادق قطر يحدثنا عن حماس و تاريخ حماس و أحمد ياسين بينما أطفال و نساء و رجال و شيوخ غزة تنهال عليهم قنابل العدو و تمتلئ ثلاجات مستشفيات غزة بهم و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!



5   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٢٥ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75312]

أخبتى ... مهلا


أرجو ألا تغضب الاستاذة نهاد . وألا يغضب الاستاذ ملاذ والاستاذ ابراهيم العلمى . الموضوع كما قال ابن أخى د عثمان شائك ومعقد ومحزن . أتذكر اننى هاجمت حماس فى مقالات سابقة منذ بداية ظهورها وقبل أن تنتشر فضائحها فى مقال ( قدس الأقداس حماس ) بسبب يقينى أن أى استغلال للاسلام فى أى قضية سياسية هو جريمة وخسارة سياسية ، وتابعت الهجوم حرصا على دماء الفلسطينيين فى غزة وغيرها ، فكتبت مقالا بعنوان ( غزة .. وفى القلب عصة ) . 

أحبتى . مرت علىّ ليلة الأسبوع الماضى لم أنم حزنا على ما رايته من صور لأطفال ونساء وبيوت غزة . وزوجتى شاهدة على ذلك . وهى تعرف اننى على غير عادتى فى افطار رمضان أجلس مكتئبا.  العادة أنى محب جدا للطعام ، ولكن عند الافطار لا أستسيغه وصور اطفال غزة ونسائها تطاردنى كما لو كنت أنا السبب ، وعندما يتبقى من الطعام شىء أغضب وأصمم ان يؤكل فى اليوم التالى مقارنا بين حالى وحال أهل غزة فى هذا الحصار. أحمل ما يحدث لغزة جُرحا داخلى . السبب قلته فى تعليق خاص للاستاذ حسام الترك الذى اعترض على مقال لى ، قلت له : أنا مع المستضعفين فى كل مكان وزمان لأننى واحد منهم ، وأنا ضد المستكبرين فى كل زمان ومكان ، خصوصا من يستكبر ويظلم باسم رب العزة .

أحبتى .. نحن نرى نفس الصور للقتلى الأطفال والنساء . بعضنا يغضب ويصب جام غصبه على الصهاينة ويستدعى الماضى والحاضر وربما المستقبل . أنا لا أفعل هذا. أركز على اللحظة الآنية التى يدفع ثمنها الآن هؤلاء الأبرياء . وأتخيل لو كانت هناك قيادة حكيمة تضع  حياة هؤلاء الأطفال ورعايتهم فى أولوياتها .أو على الأقل تهتم بهم كما أفعل أنا فى مكانى البعيد حيث لا أملك الا القلم . حين يجتاحنى هذا التخيل ينصب غضبى على حماس . أنا إعتبرت حماس شريكا فيما يحدث بجانب اسرائيل طبعا . وما قلته عن حماس هو حقائق واضحة ، وأعتبرها صادقة . وقد تثبت الأيام أن حماس دخلت هذه الحرب بسبب عزلتها ـ أو لأغراض سياسية أخرى . ودون أن توفر الأمن والأمان للمواطنين . كيف تكون مسئولا عن حياة مواطنين ثم توردهم التهلكة كى تبقى فى الحكم ؟ أرجو ألا أكون مخطئا .. ولكنى حزين .. ولا زلت .

أحبتى .سيأتى عيد الفطر وأهل غزة فى نفس الحال .. ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم .  

6   تعليق بواسطة   إبراهيم العلمي     في   الجمعة ٢٥ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75313]

أعتذر..


أعتذر من أخي الدكتور منصور ومن أختي الأستاذة نهاد ومن الكل!، لقد ٱنفعلت صراحة ولم أستسغ كيف لأناس يموتون لحد الساعة بدون أدنى ذنب، في الوقت الذي نجلس فيه نحن في بيوتنا الهنية أمام موائد إفطارنا وراء شاشات حواسبنا نخاصم بعضنا البعض بشكل صبياني وتافه!، لم يعجبني تعليق الأخ الفلسطيني لكنني أعذر غضبه وأنا شخصيا لو سبني فلسطيني فلن آبه له لأنني أستحق أكثر من السب!. ولم يعجبني كذلك رد الأستاذة نهاد رغم حقها في الرد على الأخ الذي ٱنتقل منفعلا إلى موضوع نساء مصر اللواتي عمم عليهن الصورة السينمائية ربما وهن بالملايين! .. المهم أتمنى من الكل أن يضبط نفسه ويركز على الآية التي تقول : "وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما"!، وهذا مع الجاهلين فما بالك بأخ لك في الله؟! .. وأقول لحكامنا "القذرين" ولجيوشهم التي لا تعرف إلا ٱضطهادنا : "ومالكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من ... الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها ..."؟ .. السلام على من ٱتبع الهدى



7   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الجمعة ٢٥ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75319]

عندما يختلف أهل القران ففي إختلافهم ( رقي أصله حب ) .


الدكتور أحمد لا يملك إلا ( القلم ) و قلمه يسطر الحقائق من كتاب الله عز و جلا و لأن الإسلام عظيم و لا يمكن لأي حزب سياسي أن يتاجر به و هذا في حد ذاته دفاعا على الإسلام فالله أسأل أن يحفظ ( قلم الجهاد الحقيقي و من يكتب به ) .. الأجمل هو هذا الرقي في الإختلاف فالحب هو الأصل .. جمعنا الله في جنة عرضها السماوات و الأرض و يا رب أنصر المظلومين في كل مكان فأن العدل و أنت المنتقم الجبار و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .. دمتم بود أخي إبراهيم .



8   تعليق بواسطة   إبراهيم العلمي     في   الجمعة ٢٥ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75320]



إني لأقدِّر قلم الجهاد الذي يرفعه أخي د. منصور وغيره من أهل القرآن في العالم وهذا أمر لا أشك فيه .. شكرا على مرورك اللطيف أخي سعيد، وكما قلتَ فإن ٱختلافنا فيه رقي، لذلك أتمنى ذلك حقا وأتمنى أن يكون الأصل فيه حبا خالصا .. إنشاء الله



9   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ٢٦ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75330]

كل عام وانتم بخير .. نكتفى بهذا القدر لنتفرغ لما هو أهم


وقتنا هو حياتنا ، ويوم الحساب سيحاسبنا ربنا على ما أنفقناه فى هذا الوقت الذى منحه لنا نحياه فى هذه الدنيا فى هذا الكوكب. 

كل عام وانتم بخير. 

مع تحياتى لكم جميعا أرجو ان نلتفت الى كتابة الجديد فى هذا الموقع. الاستاذ ملاذ عرار وعد بترجمة فصول كتاب المعارضة السعودية. وادعو الله جل وعلا ان يجزيه خير الجزاء . وننتظر منه ان يعرفنا الى اى مرحلة وصل اليها فى الترجمة.

الاستاذة نهاد علمتنا ان نتعلم منها ؛ من ثقافتها الغربية العربية الاسلامية ، ونظراتها الثاقبة فيما يخص المرأة فى الاسلام . ننتظر منها المزيد . 

ننتظر منكم كلكم أحبتى المزيد .

فيما تبقى من حياتنا ـ وهو مهما طال فهو قصير ـ لدينا فرصة عمل الخير فى هذا الموقع. هو موقعكم فاجعلوه موقعكم .

خالص محبتى لكم جميعا. 

أحمد

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق