تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل | خبر: إحالة 300 مصري أمام محكمة الإرهاب بعد 6 سنوات اعتقال | خبر: أسعار الغذاء ترفع معدل التضخم في مصر للشهر الثالث على التوالي.. وخبراء يعلقون | خبر: أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للملابس في العالم.. ماذا عن البلدان العربية؟ | خبر: جاكوبين: الإسلاموفوبيا دفعت آلاف المسلمين لمغادرة فرنسا |
نورالدين»: ارتعاش «البرادعى» و«بهاء الدين» أدى لتأخير فض الاعتصام

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٢ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً.


نورالدين»: ارتعاش «البرادعى» و«بهاء الدين» أدى لتأخير فض الاعتصام

نورالدين»: ارتعاش «البرادعى» و«بهاء الدين» أدى لتأخير فض الاعتصام

مساعد وزير الداخلية الأسبق لـ« »: ساعة الصفر لفض اعتصامات الإخوان قبل العيد

كتب : مجدى أبوالليل الجمعة 02-08-2013 10:19
اللواء نور الدين اللواء نور الدين

قال اللواء محمد نورالدين مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن ساعة الصفر لفض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة ستكون قبل العيد عقب محاصرة اعتصامى رابعة والنهضة، وإرسال رسائل تطمين للمعتصمين بعدم ملاحقتهم أمنياً، مشيراً إلى أن هناك كميات أسلحة كبيرة داخل اعتصام رابعة والنيابة العامة اطلعت على خطة «الداخلية» لفض الاعتصام فى سابقة لأول مرة تحدث.

وأضاف أن عمليات فض الاعتصام ستبدأ بالحصار ثم توجيه الرسائل إلى المعتصمين للخروج ثم بعد ذلك استخدام خراطيم المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع.

 

■ كيف استقبلت قرار مجلس الوزراء بتعامل وزير الداخلية مع اعتصامى رابعة والنهضة؟

- قرار توكيل وزارة الداخلية بالتعامل جاء متأخراً وكان من المفترض أن يصدر منذ فترة إلا أن الدكتور محمد البرادعى نائب الرئيس، والحقوقيين وزياد بهاء الدين والعالم المرتعشة الأيدى هى التى جعلت الوضع يتفاقم فى رابعة والنهضة وكان المفترض أن يجرى ذلك منذ فترة فلا أحد فى العالم يترك دولة بهذا الشكل لأن رابعة والنهضة سرطان فى الجسد.

العملية تبدأ بالحصار والحوار والإخوان يريدون المتاجرة بالدم والأرواح

■ لكن هؤلاء يخشون وقوع ضحايا؟

- عدد الضحايا وحجمها سيحدده من فى رابعة العدوية والنهضة لأن قانون الإجراءات الجنائية ينص على أنه يجب على السلطات التنفيذية حين ضبط وإحضار المطلوبين وتقديمهم للجهات القضائية أن تستخدم القوة بالقدر الملائم للسيطرة على المطلوب ضبطه، وهم الذين سيحددون القدر الملائم لو قاوموا باليد سيكون الأمر سهلاً، أما لو جرى استخدام السلاح النارى فيعنى الرد أيضاً سيكون بالسلاح، والفترة التى تردد فيها مجلس الوزراء كانت طويلة وجرى تشوين سلاح كثير جداً داخل رابعة العدوية والنهضة وعمليات الضبط يوميا لسيارات سلاح مع أشخاص مختلفة بسلاح ذاهبة إلى أماكن الاعتصامات دليل على أن هناك كمية حشد لأسلحة مخزنة فى أماكن سرية داخل رابعة وهناك أعداد من القناصة راكبين الأسطح كما كانوا يفعلون فى ميدان التحرير، فضلاً عن آخرين من جنسيات مختلفة موجودين فهناك سوريون وفلسطينيون وأفغان وباكستانيون وشيشانيون.

■ هناك استعدادات فى رابعة العدوية للصدام؟

- هم يقيمون الآن المتاريس والدروع، ولديهم متفجرات وألغام وصواريخ فوق الأسطح، والخطة الأمنية الأولى كان فيها قصور شنيع لأنه لم يكن يجب أن تُترك البؤرتان فى رابعة والنهضة دون تحكم وتفتيش، وتركتهم الأجهزة الأمنية يدخلون ويخرجون مقر الاعتصام بحرية ويدخلون السلاح ولا أحد يفتشهم وكان من المفترض محاصرتهم من أول يوم وقطع المياه والكهرباء عنهم لكى يدفع من هو غير مقتنع بترك الاعتصام والرحيل.

■ وكيف ستبدأ «الداخلية» فى عملية فض الاعتصام؟

- أولاً تبدأ عملية الحصار وأعتقد أنها ستكون من اليوم بمنع دخول وخروج الأشخاص، ومن يريد أن يخرج يتفضل، ما لم يكن مطلوباً أو عليه تحريات، لكن يجب أن نتحكم فى دخول المؤن. وبعد الحصار يجرى تحديد ساعة الصفر وجهات المعلومات تقول لأصغر عسكرى عن أماكن الخطورة والقناصة الموجودة على الأسطح وأن يجرى تقسيم المكان إلى مناطق صغيرة كل منطقة يكون بها قائد واحد لقوات الشرطة والجيش إذا كان الجيش سيشترك والتقسيم إلى مربعات صغيرة وكل مربع صغير برئاسة قيادة ويكون منوطاً بها فى إطار الخطة العامة تنفيذ مهمة محددة ولا يبدأ بضرب النار إلا إذا كان التوجيه العام بذلك ما لم يطلق عليه النيران مباشرة وفى البداية تبدأ خراطيم المياه والغازات والمطاطى وخرطوش فى الأرض وكل ما نص عليه القانون لفض الاعتصامات.

■ وهل الشكل القانون مستوفى فى حال فض الاعتصام؟

- نعم، هناك إذن من النائب العام، والنائب العام نفسه اطلع على خطة فض الاعتصام لأول مرة فى تاريخ النيابة العامة تطلب الاطلاع على خطة الاقتحام والنيابة فقط كانت تطلب التحريات، واطمأن إلى أن القوات ستضع أمام أعينها أن تكون الخسائر والدم فى أضيق نطاق ممكن إلا إذا كانت مضطرة للتبادل وهى لن تبدأ بإطلاق النار ولكن من حقها أن تدافع عن نفسها.

■ ومتى يمكن أن تكون ساعة الصفر؟

- قريباً وقبل عيد الفطر، ونتمنى ألا تكون هناك ساعة صفر ويستجيب من هم فى رابعة لفض الاعتصام طواعية، ثم إن عملية الحصار والحوار إن لم تأتِ بنتيجة ستكون ساعة الصفر قبل العيد والحصار سيبدأ اليوم ووزير الداخلية يجتمع كل يوم بمساعديه وحددوا الأدوار والمهام واعتمدوا الخطة.

■ وهل تتوقع وقوع مزيد من الضحايا؟

- هم يريدون المتاجرة بالدم والأرواح، وهم يريدون وقوع مزيد من الضحايا لإثارة المجتمع الدولى ويجب أن تأخذ القوات معها وسائل الإعلام لكى تصور ما يحدث وترى كمية الأسلحة الموجودة بالداخل واستخدام القوة ولا توجد دولة فى الدنيا تقبل وجود اعتصامات مسلحة داخل أراضيها، والقانون يقر فض الاعتصام غير السلمى ورابعة والنهضة كله سلاح وتحريض وقتل ويخرج منه مجموعات تحاصر مؤسسات الدولة وتقطع الطرق وتهاجم مديريات الأمن والمخابرات وتؤذى الناس فى الشوارع وكل تحرك منهم يواكبه الدم.

اجمالي القراءات 6583
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   أبو وصال أيوب     في   الجمعة ٠٢ - أغسطس - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[72678]

حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله...؟؟؟؟؟

 هذا الحل المقترح سيأدي حتما إلى سقوط مزيدا من الأرواح ..و تتسع رقعة التشنج والإحتقان بين أبناء مصر العزيزة ، حل ، وفض هذا النزاع والتعنت صعب جدا في هذه المرحلة .والكل مخطئ في معالجة هذه القضية .لأن كلا الطرفين بعيدين كل البعد عن كلام الله..و يدخلون في خانة (  أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ..} (65) سورة الأنعام.


و لا يسعنا نحن المتفرجون إلا الصلاة و الدعاء إلى الله في جوف الليل ..كي يأتي الله بالفرج  دون إراقة الدماء 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق