تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ |
عمرو موسي : لا أرى "العسكري" متهم بجريمة

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٠ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


عمرو موسي : لا أرى "العسكري" متهم بجريمة

     
 

عمرو موسي : لا أرى "العسكري" متهم بجريمة .. ويجب انتخاب نائب الرئيس عند انتخاب الرئيس

رامي خلف

1/21/2012   12:58 AM

عمرو موسي

 

 اكد عمرو موسي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية ، انه من الأفضل أن يتم انتخاب نائب الرئيس ، فى نفس توقيت انتخاب رئيس الجمهورية ، حتى لا يتم فرض الرئيس نائبه علي الشعب ، وبحيث تكون السلطة الحاكمة كلها منتخبة انتخاب ديمقراطي ، وحول منافسه الرئيسي في انتخابات الرئاسة قال : "لا أعرف بعد ، لكني يجب أن أحدد المنافس الرئيسي لأسباب تتعلق بمسار المعركة الانتخابية ،وليس ضروريا أن يكون الإسلاميون هم أكبر المنافسين ، فالرئاسة مسئولية كبري".
 
 وحول موقف موسي من ميدان التحرير قال انه زار الميدان أكثر من مرة ، وفي وقت مبكر من الثورة،ويزوره حتي الان ، ولا خصام بيني وبينه ، ولكن بعض التنظيمات أو التجمعات الموجودة هناك لها انتقادات معينة بشأن منصبه الأسبق كوزير للخارجية، وأكد أنه يفخر بأنه كان وزيراً لخارجية مصر ، وان قطاع عريض من الجماهير قد ايده تأييدا عارما في تلك الفترة ، واضاف :" إن هذه الثورة انتصرت.. صحيح لا تستطيع أن تقول إنها انتصرت نهائيا.. لكنها بالقطع مستمرة ولم تهزم، وإن كانت لم تحقق بعد".
وحول مدى قربه من المجلس العسكري ، رد "موسى" قائلا : "أحدد المسافة مع المجلس العسكرى وفق مجريات الأمور ، أنا لا أجتمع مع المجلس العسكري كل يوم أو كل أسبوع.. ربما آخر مرة التقيت منفرداً المجلس العسكري وقيادته، كان منذ شهرين بعد الأحداث المشهورة، وطالبت بإنهاء الضبابية الموجودة ووضع حد قاطع للفترة الانتقالية وتاريخ محدد لانتخابات الرئاسة حتى تكتمل الأمور. وتلا ذلك بيوم واحد اجتماع عدد من الوطنين المصريين مع المجلس وهو الاجتماع الذي انتهينا فيه إلى موافقة المجلس العسكري على نقل السلطة إلى سلطة وطنية منتخبة. وطبعاً  في ميدان التحرير تيارات عدة وليس تياراً واحداً.
وحول ما يتردد عن الخروج الآمن للمجلس العسكري، قال عمرو موسى أن النقاش بهذا الشكل تنطوي على نوع من الاتهام والإثارة ، من الآن نتحدث عن مخرج آمن وكأن هناك متهما ،بالنسبة لي يجب أن تنتهي مهمة المجلس العسكري بموعد غايته 30 يونيو المقبل.. ولا أرى أن المجلس متهم بجريمة.. هناك انتقادات وجهت للمجلس، وبعضها صحيح للبطء في اتخاذ القرار أو تردد في قرار أو خطأ فيه وكان يمكن أن يتم بطريقة أفضل مما تم، أما أن يُتهم المجلس بأنه ارتكب جرماً يحتاج بسببه خروجاً آمناً فهذا الطرح فيه التباس كبير، وأفضل أن نتحدث عن الدور الآمن والضروري للقوات المسلحة بعد نقل السلطة، في إطار تحديد مهام المؤسسات الرئيسة للدولة وهو ما سيتعرض له الدستور بالضرورة.
واستنكر موسى هتاف "الشعب يريد إسقاط المشير"، متسائلا :"هل الشعب فعلاً يريد إسقاط المشير؟ ، هل كل الشعب أو أغلبية الشعب تطلب ذلك؟، لا أعتقد ذلك ، نحن بحاجة لمناقشة مثل هذه الشعارات".
اجمالي القراءات 5029
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الأحد ٢٢ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64102]

إظهر وبان عليك الأمان .. أقولها لعمر موسى..

لو قُدّر لعمر موسى أن يتقلد منصب الرئيس وهذا وارد جدا لأنه يحظى بشعبية البسطاء المصريين وتأييد المجلس العسكري..
 ولا اعتراض عليه من التيار الاسلامس السياسي ..!!
  لو قدر له أن يكون رئيساً وسوف يكون رئيس مُسن.. سوف نرى منه مداهنة القوى العسكرية.. والانحياز لهم..
فهو رجل سياسة وليس زعيم شعبي وطني..
 وهو بهذه التصريحات يظهر على حقيقته المراوغة.. أقولها اليوم قبل أن يصبح رئيسا ربما يكون للمصريين رأياً آخر في ذلك .. ويمنعوه من هذا الدور.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق