تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر |
عمرو موسي : لا أرى "العسكري" متهم بجريمة

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٠ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


عمرو موسي : لا أرى "العسكري" متهم بجريمة

     
 

عمرو موسي : لا أرى "العسكري" متهم بجريمة .. ويجب انتخاب نائب الرئيس عند انتخاب الرئيس

رامي خلف

1/21/2012   12:58 AM

عمرو موسي

 

 اكد عمرو موسي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية ، انه من الأفضل أن يتم انتخاب نائب الرئيس ، فى نفس توقيت انتخاب رئيس الجمهورية ، حتى لا يتم فرض الرئيس نائبه علي الشعب ، وبحيث تكون السلطة الحاكمة كلها منتخبة انتخاب ديمقراطي ، وحول منافسه الرئيسي في انتخابات الرئاسة قال : "لا أعرف بعد ، لكني يجب أن أحدد المنافس الرئيسي لأسباب تتعلق بمسار المعركة الانتخابية ،وليس ضروريا أن يكون الإسلاميون هم أكبر المنافسين ، فالرئاسة مسئولية كبري".
 
 وحول موقف موسي من ميدان التحرير قال انه زار الميدان أكثر من مرة ، وفي وقت مبكر من الثورة،ويزوره حتي الان ، ولا خصام بيني وبينه ، ولكن بعض التنظيمات أو التجمعات الموجودة هناك لها انتقادات معينة بشأن منصبه الأسبق كوزير للخارجية، وأكد أنه يفخر بأنه كان وزيراً لخارجية مصر ، وان قطاع عريض من الجماهير قد ايده تأييدا عارما في تلك الفترة ، واضاف :" إن هذه الثورة انتصرت.. صحيح لا تستطيع أن تقول إنها انتصرت نهائيا.. لكنها بالقطع مستمرة ولم تهزم، وإن كانت لم تحقق بعد".
وحول مدى قربه من المجلس العسكري ، رد "موسى" قائلا : "أحدد المسافة مع المجلس العسكرى وفق مجريات الأمور ، أنا لا أجتمع مع المجلس العسكري كل يوم أو كل أسبوع.. ربما آخر مرة التقيت منفرداً المجلس العسكري وقيادته، كان منذ شهرين بعد الأحداث المشهورة، وطالبت بإنهاء الضبابية الموجودة ووضع حد قاطع للفترة الانتقالية وتاريخ محدد لانتخابات الرئاسة حتى تكتمل الأمور. وتلا ذلك بيوم واحد اجتماع عدد من الوطنين المصريين مع المجلس وهو الاجتماع الذي انتهينا فيه إلى موافقة المجلس العسكري على نقل السلطة إلى سلطة وطنية منتخبة. وطبعاً  في ميدان التحرير تيارات عدة وليس تياراً واحداً.
وحول ما يتردد عن الخروج الآمن للمجلس العسكري، قال عمرو موسى أن النقاش بهذا الشكل تنطوي على نوع من الاتهام والإثارة ، من الآن نتحدث عن مخرج آمن وكأن هناك متهما ،بالنسبة لي يجب أن تنتهي مهمة المجلس العسكري بموعد غايته 30 يونيو المقبل.. ولا أرى أن المجلس متهم بجريمة.. هناك انتقادات وجهت للمجلس، وبعضها صحيح للبطء في اتخاذ القرار أو تردد في قرار أو خطأ فيه وكان يمكن أن يتم بطريقة أفضل مما تم، أما أن يُتهم المجلس بأنه ارتكب جرماً يحتاج بسببه خروجاً آمناً فهذا الطرح فيه التباس كبير، وأفضل أن نتحدث عن الدور الآمن والضروري للقوات المسلحة بعد نقل السلطة، في إطار تحديد مهام المؤسسات الرئيسة للدولة وهو ما سيتعرض له الدستور بالضرورة.
واستنكر موسى هتاف "الشعب يريد إسقاط المشير"، متسائلا :"هل الشعب فعلاً يريد إسقاط المشير؟ ، هل كل الشعب أو أغلبية الشعب تطلب ذلك؟، لا أعتقد ذلك ، نحن بحاجة لمناقشة مثل هذه الشعارات".
اجمالي القراءات 4899
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الأحد ٢٢ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64102]

إظهر وبان عليك الأمان .. أقولها لعمر موسى..

لو قُدّر لعمر موسى أن يتقلد منصب الرئيس وهذا وارد جدا لأنه يحظى بشعبية البسطاء المصريين وتأييد المجلس العسكري..
 ولا اعتراض عليه من التيار الاسلامس السياسي ..!!
  لو قدر له أن يكون رئيساً وسوف يكون رئيس مُسن.. سوف نرى منه مداهنة القوى العسكرية.. والانحياز لهم..
فهو رجل سياسة وليس زعيم شعبي وطني..
 وهو بهذه التصريحات يظهر على حقيقته المراوغة.. أقولها اليوم قبل أن يصبح رئيسا ربما يكون للمصريين رأياً آخر في ذلك .. ويمنعوه من هذا الدور.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق