تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا |
تقرير مشرحة زينهم: قتيل التحرير تلقى مقذوفاً نارياً أودى بحياته

اضيف الخبر في يوم السبت ١٩ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


تقرير مشرحة زينهم: قتيل التحرير تلقى مقذوفاً نارياً أودى بحياته

تقرير مشرحة زينهم: قتيل التحرير تلقى مقذوفاً نارياً أودى بحياته

الأحد، 20 نوفمبر 2011 - 00:35

قتيل أحداث 19 نوفمبر

كتب حازم عادل وأحمد مرعى

Add to Google

أصدرت مشرحة زينهم مساء السبت، التقرير الطبى لقتيل أحداث 19 نوفمبر بميدان التحرير، وهو أحمد محمود أحمد محمد (23 سنة) من منطقة السيدة عائشة.

وأورد التقرير الذى أشرف عليه الطبيب المعالج محمود سعيد حسن، أن القتيل حضر إلى المستشفى مصاباً إلى قسم الاستقبال والطوارئ حوالى الساعة 8.5 الثامنة والخمس دقائق، منقولاً بواسطة أهله، وتوفى فور وصوله إلى المستشفى، وتم عمل إنعاش قلبى ورئوى له لمدة 20 دقيقة وتركيب أنبوبة صدرية بالجانب الأيسر "إيجابية" وأنبوبة صدرية بالجانب الأيمن "سلبية"، وتم إدخال دم من الغشاء الثانوى حول القلب، ولم تفلح المحاولة، وتم إعلان وفاته فى حوالى الثامنة والنصف.

بالكشف الطبى الظاهرى على الشهيد، تبين وجود جرح تهتكى نافذ شبه دائرى قطره حوالى 1 سم أعلى الصدر من الجهة اليسرى من عظمه القضبة، ويوجد آثار حروق بجوار الجرح "آثار مقذوف نارى"، وتبين وجود جسم غريب بالإشاعة العادية بأسفل الصدر، من الجهة اليسرى، وسحجات بالكتف الأيسر والمرفق الأيسر، والرسخ الأيسر والركبة اليسرى، وسحجة بمنتصف الجبهة والأنف، ولا توجد إصابات ظاهرية أخري.

وكان يرتدى الشهيد بنطلون جينز كحلى وتى شيرت بنفسجى به آثار دماء، وآثار مقذوف وحذاء جلد بنى، وذكر أهله أنه تم نقله من ميدان التحرير.

اجمالي القراءات 6158
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   نعمة علم الدين     في   السبت ١٩ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62066]

حسبنا الله ونعم الوكيل

 لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ، إلى متى سيضيع حق شهداء مصر وابنائها المخلصين ، التسيب فى معاقبة المجرمين قاتلى شهداء ثورة 25 يناير أدى إلى المزيد والمزيد من الشهداء ، فهناك قاتلين أحرار دون عقاب عما فعلوه فى حق الشباب المصرى الحر ، وهناك من يعيش عيشة الملوك خلف القضبان  ويحاكم محاكمة هزلية ، لا تشفى صدور أمهات الشهداء  ، وهذا التسيب و التهاون فى عقاب هؤلاء المجرمين ساعد على الاستمرار فى سفك دماء الِشباب الحر الذى يدافع عن كرامته وحقه فى حياة ِكريمة ، فحسبنا الله ونعم الوكيل .

2   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الأحد ٢٠ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62078]

قتلة وزارة الداخلية دائما يصوبون على قلب المصري


 القتلة ... الخونة.. هخم كل من يقتل مصريا متظاهرا سلميا يطالب العدالة الاجتماعية والحريات وتحسين الأوضاع المعيشية..
 ألأجل هذا يُتل المصري.. ومن يقتله مصري آخر تربى معه في نفس الوطن وربما في نفس الحي أو الشارع..
يدربونه ليصبح كلبا سعرانا وقاتلا ينفذيسوا مأجورين لهم مآربهم الخبيثة في الهيمنة على أرزاق المصريين وثروات العشب..
 واعتلاء كرسي السلطة... كان الانجليز في الماضي وقت احتلالهم لمصر ... عندما تقوم مظاهرة طلابية .. كان عساكر الانجليز تأتيهم الأوامر بالضر في الساقين فقط.. وكانوا ينفذون بكل دقة.. الساقين فقك أو بالأصح أحد الساقين.. حتى يستطيع المتاظاهر ان يمشي وينقذ نفسه من أمام المركبات..
 لم يصوبوا على قلب المصري المتظاهر أبدا..
 يا ليت لنا باحتلال انجليزي وعساكر امن انجليز فهم أرحم ينا من أبناء مصر الذين حولتهم وزارة الداخلية بتعليمات من المجلس العسكري إلى قتلة.. مأسورين وليسوا مأجورين

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق