اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٢ - أغسطس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وكالة نسيم الدولية
د. منصور : مصر تغرق شیئاً فشیئاً فى بحر الرمال السلفى
حذر زعیم جماعة القرآنیین المصری الدکتور احمد صبحی منصور ، و المقیم حالیا فی الولایات المتحدة الامریکیة ، الیوم الخمیس من أن "مصر بدأت تغرق شیئاً فشیئاً فى بحر الرمال السلفى فی ظل التشتت و الانشغال بالخلافات" و تدفق بلایین الدولارات من السعودیة و دول الخلیج الفارسی .
و قال الدکتور منصور فی تصریح ، ان السلفیین ، و بعد استعراض القوة إعلامیا فى تظاهرات الجمعة قبل الماضیة ، و فى ظل التخویف و الارهاب ، بدأوا مرحلة جدیدة هى ممارسة الحکم فى مناطق مصریة ، بطرق شتى منها المساعدة و تقدیم الخدمات و منها تکوین میلیشیات مسلحة و التحالف مع بعض قبائل سیناء . و اشار الدکتور منصور الی أن السلفیین یختارون أضعف و أهم أجزاء مصر لیبدأوا سیطرتهم علیها . و کشف مجددا ان بلایین الدولارات تتدفق علیهم من العربیة السعودیة و دول الخلیج ( الفارسی ) ، فی ظل سکوت الجمیع بما فی ذلک المجلس العسکرى الذى لا یستشعر منهم خطرا ، فى الوقت الذى یتم فیه تشویه وتجریم التمویل الغربى الهزیل و المحدود لمنظمات المجتمع المدنى مع إنه یهدف التنویر و نشر ثقافة الشفافیة و الدیمقراطیة إنقاذا لمصر . و اکد زعیم جماعة القرآنیین المصری أن المفجع أکثر هو تشتت الاتجاهات اللیبرالیة الدیمقراطیة و العلمانیة التى یجرى تکفیرها و تشویهها و تخوینها علنا ، بینما هى منشغلة بخلافاتها تارکین مصر تغرق فى بحر الرمال الوهابى السعودى السلفى .
دعوة للتبرع
المستبد ولى الشيطان: نرى في دول المست بدين العرب انهم يسعون...
اسماعيل بن ابراهيم: هل عاش اسماع يل فى مكة ؟ وهل كانت مكة موجود ة ...
الإعراض عن الجاهلين : يقول عز وجل : وَأَع ْرِضْ عَنِ...
انواع الصدقة: سيدي الفاض ل د.احم� � صبحي منصور سبق أن قلتم...
سؤالان: السؤا ل الأول : هل هناك عبادا ت حاصة بشهر...
more
نفترض أن الأخوان والسلفية وجميع التيارات الدينية الأخرى أنهم جميعا على الصواب وباقي المجتمع على الخطاء القران يقول لمن يؤمن بالقران يقول تعالي {يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ }الشورى18 هنا دور أي فصيل أو جماعة تؤمن أنها على الحق أن تكون مشفقون على الآخرين فقط وليس لهم سلطان على الناس أن كان الهدف الدين أن الدين يقول ليس هناك سلطة دنية