تعليق: أخيرا ظهر وجهه الحقيقي يا د. عثمان | تعليق: أوافقك دكتور عثمان وأضيف | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: 73 كنيسة بروتستانتية في هولندا تدعو الحكومة للاعتراف بفلسطين | خبر: إدارة ترامب تدرس تحديد سقف اللاجئين ومنح الأفريكانيين الأولوية | خبر: غضب قضاة مصريين بعد تخريج دفعة من الأكاديمية العسكرية | خبر: رويترز: جنوب السودان يناقش مع إسرائيل تهجير فلسطينيين إلى أراضيه | خبر: الاتحاد الأفريقي يدعو لاعتماد خريطة الأرض المتساوية إنصافا للقارة | خبر: حلّ الاتحاد العام للشغل أو تجميد دوره.. سيناريوهات الصدام غير المسبوق بين قيس سعيّد وأكبر منظمة نقاب | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام |
:
أخطاء كتاب الأمير إسلاميا

رضا البطاوى البطاوى Ýí 2008-08-29


أخطاء كتاب الأمير
-"أن جميع الدول والسيادات التى خضع لها البشر وما زال إما جمهورية أو ملكية "ص1 ويخالف قوله أن الدول جمهورية أو ملكية الدول الإلهية وهى دول عين الله لها رؤساء أى ملوك أى حكام مثل تعيين طالوت(ص)ملكا على بنى إسرائيل وتعيين معظم الرسل (ص)من الله حكاما على أقوامهم وأما الدول الجمهورية والملكية فهى فى اختيار الرؤساء أو الملوك تكون إما من مجموعة من الناس قليلة أو من غالبية أفراد الدولة


-"ومن ذلك يمكننا أن نستخلص قاعدة عامة صادقة دائمة و&aaig;لا تكذب إلا فيما ندر وهى أن كل من يكون سبب لأن يصبح غيره قويا يهلك هو نفسه لأن يفعل ذلك إما عن طريق الحيلة أو عن طريق القوة وهذان أمران موضع شك من ارتفع إلى السلطان "ص78 والخطأ هو أن من يساعد غيره من الدول يعمل على هزيمة نفسه لأنه يقوى غيره ويضعف نفسه ويخالف هذا أن ذو القرنين (ص)ساعد دولة على إقامة سد لحمايتهم من يأجوج ومأجوج ومع هذا لم يهلك دولته بذلك زد أن الله أمرنا أن نبر الدول التى لم تحاربنا وأن نحسن إليها فقال بسورة الممتحنة "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم "
-"وأجيب على ذلك بأن الممالك التى عرفها التاريخ حكمت بطريقتين إما حكمها أمير وأتباعه يساعدونه فى حكم المملكة كوزراء بفضله وإجازة منه أو حكمها أمير ونبلاء يتبوأون مراكزهم بدون مساعدة من الأمير ولكن لقدمهم ولمثل هؤلاء النبلاء ولايات ومواطنون لهم خاصة يعترفون بهم سادة عليهم بطبيعة الحال وللأمير فى تلك الولايات التى يحكمها أمير وأتباعه سلطان أكبر من سلطان الأمير الثانى "ص79 والخطأ هو أن طرق الحكم طريقتين 1- الأمير يساعده الوزراء 2- الأمير والنبلاء معا وهناك طرق أخرى 3-الشورى وهى اشتراك الشعب كله فى الحكم وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى "وأمرهم شورى بينهم "4- الصفوة الموسعة وهى تضم المجالس النيابية والوزراء والمحافظين وقادة الجيش والشرطة
-"ولكه يجب أن يمتنع أولا عن أخذ ملكية غيره لأن نسيان البشر لموت آبائهم أيسر عندهم من نسيان ضياع ملكهم ثم إن المعاذير أيضا للإستيلاء على ملكية لا تفوز الأمير أبدا "ص مائة وأربعين والخطأ هو أن نسيان البشر لقتل الآباء أيسر من الاستيلاء على أموالهم وهو تخريف لأن فى بعض المجتمعات يعتبر الثأر للقتل أصعب من الاستيلاء على أموالهم فهذا الأمر من حيث الصعوبة واليسر يكون حسب عادات كل مجتمع وفى القرآن سمح الله للمؤمنين بالقتال من أجل أموالهم التى تم الإستيلاء عليها فقال بسورة الحج "أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله"كما سمح القرآن لأهل القتيل بقتل القاتل بعد الحكم عليه والقبض عليه من قبل القضاء فقال بسورة الإسراء "ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف فى القتل إنه كان منصورا "
-ولذا يجب على الحاكم العاقل ألا يحفظ عهدا يكون الوفاء به ضد مصلحته "ص 143 والخطأ هو ألا يوفى الأمير بعهد ضد مصلحته ويخالف هذا أن الله طالبنا وأمرنا بإتمام العهود فقال بسورة التوبة "وأتموا عهدهم إلى مدتهم "
-وتلك القلة لن تجرؤ على أن تعارض الكثرة التى يحميها جلال الملك فى أعمال كافة البشر وخاصة أعمال الأمراء الغاية تبرر الوسيلة لأنه لا يمكن نقض هذا الحكم "ص145 والخطأ هو أن الغاية تبرر الوسيلة وهذا القول يكون سليما فى أوقات هى أوقات حرب الظلم فعند هذا تباح كل الوسائل لرفع الظلم وهو الغاية وأما فى أوقات العدل فمن المحرم اتباع وسيلة غير مشروعة للوصول لغاية حتى ولو كانت هذه الغاية خير
-"لأن واجب من فى يده مقاليد ولاية غيره (الوزير )ألا يفكر فى نفسه أبدا بل عليه أن يفكر فى الأمير بمفرده وألا يعبأ بأى شىء سوى ما يخص الأمير "ص172 والخطأ هو أن الواجب على الوزير التفكير فى الأمير وحده وعدم التفكير حتى فى نفسه ويخالف هذا أن الواجب على الوزير التفكير فى مصلحة الأمة وهو الشراكة مع الأمير فى العمل لمصلحة االأمة كما قال تعالى على لسان موسى (ص)عندما اختار أخيه وزيرا له بسورة طه"واجعل لى وزيرا من أهلى هارون أخى اشدد به أزرى وأشركه فى أمرى "

اجمالي القراءات 14997

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2008-08-18
مقالات منشورة : 2880
اجمالي القراءات : 23,720,115
تعليقات له : 312
تعليقات عليه : 513
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt