تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر |
فيديو مؤثر لأب مصري يقبّل تراب مصر ويصرخ محتجاً على البطالة والفساد

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٧ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً.


فيديو مؤثر لأب مصري يقبّل تراب مصر ويصرخ محتجاً على البطالة والفساد

في فيديو شديد الإنسانية، عميق التأثير، لا تزيد مدته عن 96 ثانية، لخص أب مصري المطالب التي دفعت آلاف الآباء إلى مرافقة الشباب في احتجاجاتهم يوم الثلاثاء 25 يناير، فالرجل الذي سقط على الأرض، راح يقبّل تراب مصر وهو يصرخ: “عندنا محامين ودكاترة في البيت، عاوزين نشغل عيالنا، يسقط الظلم، يسقط الفساد”.

والفيديو الذي وُضع على موقع “يو تيوب” أمس تحت عنوان “لقطة مؤثرة جداً لعجوز مصري مشارك في المظاهرات” يبدأ برجل في الستينات، يبدو أنه سقط من الإنهاك في مدخل ميدان التحرير بقلب العاصمة القاهرة، فتجمع الناس حوله يطمئنون عليه، ليفاجأوا به يرفع يديه وهو يصيح ويكرر: “فداكي يا مصر، فداكي يا مصر”، ويضيف بعدها: “إحنا مش مخربين، إحنا عايزين نشغل عيالنا، عندنا محامين ودكاترة قاعدين، خريج (كلية) علوم، قاعد يلعب في سايبر”، ويضيف الرجل: “تحيا مصر، فداكي يا مصر”.

ثم يعود الرجل ليكشف تلقائياً أن الفساد والواسطة والمحسوبية، هي سبب مشكلة البطالة التي يعانيها أولاده، فيصيح: “يسقط الفساد، يسقط الظلم” ورغم ما يعانيه من ظلم وفساد، يؤكد الرجل أنه شديد الانتماء لوطنه، ففي لحظة هيّجت مشاعر من حوله يهبط بجبهته ويقبّل الأرض وهو يصيح ويكرر: “ترابك يا مصر، ترابك يا مصر”، ثم يمسح الأرض بكفيه ويعود ليمسح على جسده، مكرراً “تحيا مصر، تحيا مصر، ترابك يا مصر، ترابك يا مصر”، بينما صوت كأنه آت من أزمنة بعيدة يحاول أن ينهضه من مكانه: “قوم عشان….”، ويعود الرجل ليكرر صيحاته الحزينة، بينما الكاميرا تأخذنا إلى السائرين ناحية ميدان التحرير، وهم يحملون همومهم وهمومه.

اجمالي القراءات 8451
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٢٧ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[55582]

الراجل ده قابض من أمريكا وموريتانيا .

طبقا لنظرية الدلدول عبدالمنعم سعيد  وحواره فى برنامج  مصر النهارده فإن هذا العجوز قابض (5 دولار و2 سنت ) من أمريكا وما اعرفش كام عود (بقشفته ) من موريتانيا ... بالذمة دلاديل السلطة مش مكسفوين من كلامهم ان اللى خرجوا فى المظاهرات مجموعة قابضة من هنا وهناك ،وبتشتغل لحساب اجنده خارجية ..يا خسارة يا عبدا المنعم سعيد - بتختم حياتك فى مزبلة جمال مبارك والشاويش عطية ...


2   تعليق بواسطة   ايمان خلف     في   الخميس ٢٧ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[55583]

كنت هناك وأسجل

 كنت هناك وأسجل شهادتى التى سوف أحاسب عليها أمام ربى يوم الدين
كنت فى المطرية يوم 25 ورأيت الشباب فى حالة سلمية جدا جدا جدا  عكس ما تخيلت أنضممنا لهم وسرعان ما حاصرونا الشرطة 
وعندما حضر النائب ميمى العمده قال لظباط الشرطة أحنا بنحميهم وانتو كمان وسرعان ما أنصرف نزلوا فينا ضرب
خرجنا فى مجموعات الى شارع نصوح وهتفنا بقوة وزحفت ورائنا الاف الشباب والعجائز والسيدات والفتيات والتفوا حولى مما زادنى حماس فى الهتاف
وفى لحظه غدر التفوا حولنا واخذوا فى ضربنا وتحميل الشباب فى سيارات أمن الدولة  وأنطلقوا فى ضرب المارة بقسوة  جدا سيدات أطفال بنات وعجائز عجائز
كانت تهتف معى سيده تقارب الخمسين ( كانت تقول لا حزبية ولا رجعية مصر هى ميه ميه  أضحكنى حماسها جدا ولكنتها الفلاحى الجميلة
هتفت معها بقوة 
وبكت عندما رددنا عدلى بيه يا عدلى بيه كيلو اللحمة بكام جنيه 
بكت 
وقالت هى شكلها ايه دلوقت 
ضربونا واعتقلونا
اما ما حدث فى  أمس فهو مجزرة بكل المقاييس رايت الشباب يضرب بسلاح ابيض من افراد لابسين ملكى حتى يتم تشتيت الباقى  والجرى بالمصاب وسط خوف من المتفرجين 
كنا هناك عند محطة مصر انضم لنا الصعايده والعمال المسافرين 
هتفوا الصعايده والفلاحين والشباب 
يسقط يسقط حسنى مبارك

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق