تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
«سى. إن. إن»: علاج الزعماء العرب فى الخارج يعنى عدم الثقة فى «طب بلادهم»

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٧ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


«سى. إن. إن»: علاج الزعماء العرب فى الخارج يعنى عدم الثقة فى «طب بلادهم»

 
عبدالله بن عبدالعزيز

قالت شبكة (سى. إن. إن) الإخبارية إن مواظبة الزعماء العرب على العلاج فى مستشفيات أوروبية وأمريكية، تعنى انعدام ثقة فى أنظمة الرعاية الصحية فى بلدانهم، ونقلت عمن سمتهم «مراقبين» قولهم إن السبب وراء ذلك هو رغبة كثير من الرؤساء والملوك فى كتمان نوعية أمراضهم فيهربون بها إلى الخارج، وهذا الأمر يحرج حكوماتهم.

وأوضحت الشبكة فى تقرير بثته أمس الأول، أن العام الجارى شهد إجراء عدة جراحات وفحوصات طبية لعدد من الزعماء العرب فى الخارج، أبرزهم الرئيس حسنى مبارك، الذى أجرى جراحة المرارة بألمانيا، والعاهل السعودى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولى عهده اللذان تلقيا العلاج فى أمريكا، والرئيس الإماراتى خليفة بن زايد آل نهيان.

ونقلت الشبكة عن جراح وإخصائى أوبئة، لم تسمه ــ وقالت إنه كان الطبيب الخاص لعدد من الأسر الحاكمة فى منطقة الخليج ــ قوله إن السبب الأساسى وراء علاج الزعماء فى الخارج هو رغبتهم فى كتمان نوعية الأمراض التى يصابون بها.

وأضاف الجراح الذى عالج مسؤولين كباراً وأمراء وشيوخاً فى الخليج، أن المسألة أبعد من عدم ثقة الرؤساء والملوك بالأنظمة الصحية فى بلدانهم، فهم يرغبون فى كتمان أمراضهم، ولا يثقون بأن الكوادر المحلية ستبقى على سرية الأمر، إلى جانب أن الإعلان عن مرض الرئيس ليس تقليداً متبعاً فى الدول العربية.

وأشار الجراح، الذى اشترط عدم ذكر اسمه، إلى أن أنظمة الرعاية الصحية متطورة فى عدد من الدول العربية، مثل الأردن ومصر، لكن بعض الزعماء يرى أن العلاج فى الخارج يوفر له بيئة معزولة، وقال: «المثير أن الأمراض المعلنة للزعماء ليست فى الحقيقة سوى غطاء لأمراض أخرى أشد خطورة»، معتبراً أن سفر الزعماء للعلاج يحرج حكوماتهم والمسؤولين عن الأنظمة الصحية فى بلدانهم، ويدفع الناس للشعور بالحنق وفقدان الثقة بالمنظومة الصحية.

واعتبر إخصائى الجهاز التنفسى فى أحد المستشفيات بالعاصمة البريطانية لندن، الدكتور صلاح سمرين، أن علاج الزعماء العرب فى الخارج، إحراج حقيقى لحكوماتهم التى تتغنى بإنجازاتها الصحية طوال الوقت، ويرسل رسالة مضمونها أنهم لا يثقون بالأنظمة التى هم على رأسها، ولا يثقون بمؤسساتهم الصحية، وإساءة لإنجازات القطاع الصحى فى العالم العربى.

اجمالي القراءات 4680
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق