تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة |
مشايخ آخر زمن

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


مشايخ آخر زمن

حكايات 10
الأحد, 22-08-2010 - 11:58السبت, 2010-08-21 17:51 | إبراهيم عيسى
  •  

اتصلت بالأستاذ والعالم الأزهري المعروف وقلت له: يا دكتور أريدك في حلقة هذا الأسبوع للبرنامج الذي أعده ويقدمه المذيع الكبير علان العلاني ، فرحب الشيخ وقال لي: عما سنتكلم في الحلقة؟ قلت: عن فوائد البنوك؟ فرزعني السؤال الذي حطم أنفي من قوته المباغتة قال: عايزها حلال أم حرام؟ حاولت أن ألم شتات نفسي وقلت: مش فاهم يا مولانا؟



فشرح لي: يعني عايز أجاوب أقول إيه؟ إنها حلال أم أفتي بأنها حرام؟

تمالكت أعصابي حرصًا علي توفير ضيف مضمون للبرنامج:

- عايزها اللي تعوزه يا دكتور؟

فأجاب بمنتهي الوضوح: ما أنا مش عارف يا إبراهيم أعوز إيه؟

رديت: زدني علمًا يا دكتور؟

زادني فقال: خايف أقول حرام ساعتها يزعل مني شيخ الأزهر (كان وقتها الشيخ طنطاوي رحمه الله ) وخايف أقول حلال يزعل مني زملاء أعزاء وأفاضل.

قلت: مش خايف ربنا هو اللي يزعل؟

أجاب ضاحكًا: أصلك مش واخد بالك فيه أدلة علي أنها حرام وفيه أدلة علي أنها حلال !

لم أستغرب أبدًا أن يتم تعيين هذا الدكتور الشيخ عضوًا بعدها في البرلمان ورئيسًا للجنة الدينية حتي إنني كنت أتخيله ينظر للدكتور فتحي سرور قبل أن يتكلم ويسأله: عايزها حلال أم حرام؟

اجمالي القراءات 7594
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50581]

قيل له من قبل إتق الله ، فلم يتقه :

قيل لهذا الشيخ من قبل إتق الله ،فأخذته العزة بالإثم ،ولم يتق الله ....والبركة فى البخارى وباب الحيل ،حتى على الله !!!!!!!!!


2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50582]

فيه أدله على أنها حلال وفيه ادلة على انها حرام ... أصل احنا في سوق

شيء يدعو للحسرة والبكاء معا على حال الاسلام والمسلمين بسبب مثل  هؤلاء العلماء الافاضل الذين يحسبون على الاسلام بل الاكثر من هذا فهم يحسبون انهم الممثلون للإسلام سامحهم الله

3   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50583]

تصحيح بسيط أخ رضا عبد الرحمن

تصحيح بسيط أخ رضا علي حال المسلمين وليس الإسلام أن الإسلام هو نظام قائم ومن ينحرف عن هذا النظام لا يخدع إلا نفسه وغيره من الناس وألفت انتباهك عن هذا الشيخ وغيره من مشايخ المسلمين وليس الإسلام قد ضلوا الطريق وضللوا المسلمين عن الإسلام وبسبب اللغة والتصحيح في اللغة الله يقطع هذه لغة حتى لا يكون هناك تصحيح


4   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأربعاء ٢٥ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50672]

عايزها حلال أم حرام؟

( ده عندنا وده عندنا وكله موجود والمهم حتدفع كام )يعني كأننا في سوق للخضار .. وليس بسبب كتاب لا يأتيه باطلهم من بين يديه ولا من خلفه ؟
بحكم الصنعة والمهنة فإن الكثير من شيوخ الأزهر لا يفتي إلا لإرضاء جهة ما أو هيئة ما ،لذلك فإن ففتاوى الأزهريين تتأرجح لإرضاء جهتين كبيرتين مهمتين ..
أولهما هي الحكومة بكل ما لها من أهمية وأمن دولة وبرامج تليفزيونية ، ووظائف كبيرة .
ثانيهما الوهابية بكل ما لها من ريالات وكبسة باللحم .
أما الدين الحقيقي وهو القرآن الكريم فهو خارج عن الحسابات ..
لذلك يأتي دور أهل القرآن في وسط هذه الظلمة ليكون نبراسا حقيقيا لإعلاء قيمة النص القرآني .
 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق