( تواتر ) القرآن

الأحد ١٦ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
السلام عليكم لقد قرأت كثيراً عن تواتر القرآن ،،، ولكنني اجد مشكلة كبيرة في هذا الموضوع ،، فالطعن في تواتره موجود لدى السنة\الشيعة ،،، وهناك الكثير من الروايات التي تقول بوجود زيادة ونقصان في القرآن ،،، فكل صحابي يقرأ الايات بأضافة كلمة او تغيير آية ،، وهذا يطعن في سند القرآن ،،، وسؤالي عن اثبات تواتر القرآن ،،، فأتمنى ان تعالج كل الروايات الموجودة في هذا المجال في بحث مستفيض ،،، وخصوصاً ما موجود في كتاب (المصاحف للسجستاني) وشكراً
آحمد صبحي منصور :

أولا : لا أوافق على تعبير ( تواتر ) بالنسبة للقرآن الكريم . التواتر مصطلح تراثى يمكن ان نتسامح معه فى إطلاقه على ما يتواتر لنا من العبادات ، وإن كان التعبير القرآن هو الأنسب ، وهو ( ما وجدنا عليه آباءنا ) أو ( ما ألفينا عليه آباءنا ) . وهذا الذى وجدنا عليه آباءنا منه ما يتفق مع القرآن ومنه ما يخالف القرآن ، أى إن القرآن هو الحكم فيما وجدنا عليه آباءنا ، واليه نحتكم فى ذلك المتوارث ، فنرفض ما يخالف القرآن ، ونتمسك بما يتفق مع القرآن .

 وبالتالى فلا يصح أن يقال فى حق القرآن أنه ( متواتر ). ولا بد هنا من التمسك بالمصطلح القرآنى وهو ( الحفظ ) أى إن الله جل وعلا هو الذى حفظ ويحفظ القرآن الكريم . هو اولا محفوظ فى (أم الكتاب ) ثم كان محفوظا من تداخل موجات التشويش من الجن والشياطين عند تلقى الوحى ، ثم كن محفوظا فى قلب النبى فلا يستطيع أن يغيره ، وبعد موت النبى يظل محفوظا الى قيام الساعة . وقد شرحنا هذا فى مقال خاص ـ يمكن الرجوع اليه .

ثانيا : حفظ القرآن هو لمواجهة التحريف والتغيير ، أى هو أعتراف ضمنى بوجود محاولات التحريف ـ كما كان يحدث فى الكتب السماوية السابقة ، وبالتالى يأتى الحفظ الالهى خطة دفاعية مسبقة تحبط هذا التحريف . وبالتالى ايضا يبقى النصّ القرآنى محفوظا وتظل محاولات التحريف قائمة . وهذا بالضبط ما حدث وما يحدث وما سيحدث مع القرآن الكريم . فهو معنا بينما توجد (علوم القرآن ) التى تطعن فى القرآن ، وهذا عنوان لمقال لنا ننصح بالرجوع اليه .

ثالثا : المسلمون فى تاريخهم وحاضرهم كانوا ولا يزالون أعدى أعداء القرآن والاسلام ، ( وهذا عن الأغلبية طبعا ) وقد قاموا بتبرير أعمالهم المخالفة للاسلام عن طريق صناعة أديان أرضية كالسنة و التشيع والتصوف ، وجعلوا لها وحيا كاذبا منسوبا لله جل وعلا ولرسوله الكريم . وبالتالى فلا بد أن ينال القرأن الجانب الأكبر من هجومهم عليه ، ومن مظاهر هذا الهجوم الزعم بنسخ أى إلغاء تشريعات القرآن ، وجعل السّنة تشرح وتفصل بل وتعطل أو بزعمهم ( تنسخ ) أحكام القرآن ، ومنها الطعن فى النص القرآنى نفسه عبر ما يسمى بعلوم القرآن ، وفيه مؤلفات تروج لهذا الطعن .

أخيرا : يظل القرآن معنا خلال المصاحف المعتمدة ، وهناك إعجاز علمى رقمى عددى يؤكد حفظ القرآن عن طريق كتابته الفريدة . وهذا الاعجاز هو لمواجهة البشرية فى قمة تقدمها العلمى فى نهاية الزمان . ونحن لا نزال على أعتاب هذا الاعجاز الرقمى ، فى مرحلة التخبط والاستكشاف ، وفى نهايته سنصل الى الحكمة فى تلك الكتابة الفريدة للقرأن الكريم والتى تجعله مختلفا عن الكتابة العربية .

وما يسرى على كتابة القرآن الكريم يسرى على قراءته ، فليس هناك قراءات للقرآن بل قراءة واحد لأنه (قرآن ) أى نوعية خاصة من القراءة والتلاوة .وسبق التعرض لهذا أيضا .



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 22312
التعليقات (8)
1   تعليق بواسطة   نوري حمدون     في   الأحد ١٦ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60843]

القرآن متواتر :

الأخ/ أحمد صبحي منصور

1= السائل يطلب إجابة تأسيسية عن القرآن و هي الإجابة التي يجب أن تأتي من خارج القرآن . فالإستشهاد بالقرآن عن القرآن يتم بين الذين تجاوزوا مرحلة هذا التساؤل . بمعنى أن السائل يعود بنا الى مرحلة ما قبل الدخول الى دائرة الإيمان بالقرآن . ففي داخل تلك الدائرة من البديهي أن يتم قبول الحديث عن حفظ الله للقرآن . أما قبل الدخول الى هذه الدائرة فالمطلوب التعامل مع القرآن بإعتباره أحد معطيات التراث نستطيع أن نقدم وصفا علميا محايدا عن كيفية إنتقالها عبر القرون و الإشارة الى ما تعرضت له من تشويش . أعتقد أن هذا هو موقف السائل .

2= و من هذا المنطلق ,

أولا : لا أرى أي غضاضة في إستعمال كلمة تواتر للقول بأن نصوص القرآن قد تم تناقلها عبر الأجيال بواسطة العدد الكبير جدا من الناس الذين يستحيل مع كثرتهم القول بتواطئهم على الكذب . و هذه قاعدة منطقية أولية بسيطة .

ثانيا : لا أري أيضا أية غضاضة في الإشارة الى ما أسميته (بالتشويش) الذي تعرض له نقل القرآن و الإشارة أيضا الى العمليات العلمية التي تمت لإزالة هذا التشويش . و إذا لم يرو لنا التاريخ خبر هذا التشويش , نستطيع أن نتصور حدوثه بالمنطق القائل أن نقل النصوص يعتوره دائما ما يعتوره من زيادة أو نقصان .

ثالثا : كان يجب القول أن القرآن هو الكتاب الأقل حظا من الإصابة بعاديات الزمان من بين كافة الكتب في كل العهود و من بين كتب العالم أجمع . و إذا إفترضنا أن هناك آية لها أكثر من وجه (مثل البسملة و كونها آية أم لا) فإن هذا الوضع لا يغير من كون القرآن هو أصح كتاب سماوي عرفته البشرية . إن إيماننا بالقرآن لم يتزعزع بسبب وجود (المتشابه) و هي الآيات الغير واضحة الدلالة من نوع (ألم .. كهيعص) .

رابعا : الأفضل أن نبتعد عن عبارات (التكفير) و (التخوين) للآخر المختلف معنا و المختلفين معه خصوصا إذا كنا نرفض منه إستعمال مثل هذه العبارات . و عليه فكان من الأفضل عدم وصف الشيعة و السنة و الصوفية بأنهم (أعدى أعداء القرآن و الإسلام) و أنهم (قاموا بصناعة أديان أرضية) . لأن نفس هذه الأوصاف يتم إطلاقها مرارا و تكرارا على القرآنيين و منهجهم . و لا أحسب أن هناك طائفة من الطوائف الدينية مهما بلغ تسامحها تتقبل مثل هذه الأوصاف و تحتملها . و لا أعتقد أن الحرب هي الخيار الوحيد . فسيظل دائما الدفع بالتي هي أحسن هو الخيار الأفضل .

خامسا : الحديث عن (الإعجاز العلمي) في القرآن فيه نوع من الهروب للأمام بعدا عن واقع الأمة الإسلامية كثيرة التشظي و عظيمة الحيرة . أن إعجاز القرآن أنه يعالج قضايا الناس في كل زمان و مكان علاجا شافيا حينما يتعاطوه في نفس الزمان و نفس المكان . إنه مثل جدول الماء الرقراق .. نحسبه ثابت لا يتغير .. بينما هو في كل حين له شأن .. لأنه من نفس الرحمن . و لا يتم ذلك إلا إذا تمسكنا به و باللحظة الحاضرة .. عندها نستطيع أن نرى كل شئ فقط إذا (ما زاغ الفؤاد) تأثرا بالماضي و (ما طغى) قفزا الى المستقبل . و لنترك الإعجاز العلمي الذي سيظهر في المستقبل لأهل المستقبل .


2   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ١٧ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60864]

القرآن بميزان

سبحان الله العزيز العليم ، إذا قال صدق وقوله الصدق ، والقرآن بوزن ، وكتاب مرقوم  ،والأفضل ألا نحاجج في هذه القصة لأننا إذا كنا لا ندرك كنه وحقيقة الإعجاز العددي هذا ليس معناه رفضه  ربما كان هذا الرفض  لسبب  غير محدد .. إلا بنفسية صاحبه ،عن نفسي أشكر كل من يكتب مقالات في الإعجاز العددي وأخص بالذكر :مراد الخولي ، والأستاذ جلغوم ، الأستاذ محمد صادق  ، وغيرهم من الأساتذة الأفاضل الذين أثروا الموقع بكتاباتهم القيمة  ، وما قال الدكتور منصور عن  " الحفظ  " وتأييده لهذا اللفظ القرآني  دليل على دعوته المستمرة لاستخدام اللفظ القرآني كما هو ،وعدم مساواته بأي لفظ بشري  ،فالوصف القرآني ليس له مثيل ، وماذا يضيرنا لو استخدمنا ألفاظ القرآن التي تتحدث عن القرآن ، أليس هذا أفضل  وأفهم وأسلم لنا ؟!


 


 


 


 


 


 


 


 


3   تعليق بواسطة   عبدالسلام كرو     في   الإثنين ١٧ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60868]

حفض كتب /

اخي السائل . اقرا كتاب المعجزه الكبرى يوضح فيه الكاتب انه يستحيل حذف ولو حرف من كتاب الله عز وجل, الموقع هو :www.althekr.net


4   تعليق بواسطة   عبدالسلام كرو     في   الإثنين ١٧ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60869]

حفض كتب /

اخي السائل . اقرا كتاب المعجزه الكبرى يوضح فيه الكاتب انه يستحيل حذف ولو حرف من كتاب الله عز وجل, الموقع هو :www.althekr.net


5   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ١٧ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60875]

شكرا لكم جميعا واقول للاستاذ نورى حمدون



أولا : الاجابة من خارج القرآن تأتى ممن لا يؤمن بالقرآن أما نحن فنؤمن بالقرآن ونستشهد به لمن نعتقد أنه يؤمن بالقرآن . أما من لا يؤمن بالقرآن فنحترم حقه فى الاختيار ، ونقول له (إعملوا على مكانتكم إنا عاملون وانتظروا إنا منتظرون ).

ثانيا : التكفير عامل أساس فى ميدان العقائد . لا يجوز إهماله ، فكل منا مؤمن وكافر فى نفس الوقت، وشهادة الاسلام(لا اله الا الله ) هى كفر بغير الله وايمان بالله جل وعلا وحده . وأنا أومن بالله وحده الاها وأكفر بغيره من الآلهة والأولياء .وأؤمن بالقرآن وحده حديثا وأكفر بأى حديث آخر جعلوه ضمن دائرة الايمان . والآخرون يؤمنون بالله وبغيره شركاء معه فى التأليه والتقديس سواء كانوا أولياء أو أئمة أو شيوخا.   وهم لا يؤمنون بالله إلا إذا كان معه ولى أو شريك ، ولا يؤمنون بالقرآن إلا إذا كان معه كتب مقدسة أخرى تساويه او تعلو عليه.

والتكفير أساس فى الاصلاح فلا يمكن توضيح الحق من الباطل إلا بالتكفير لكل عقيدة تخالف عقيدة الاسلام . وبتوضيح مخالفة تلك العقائد للاسلام اعتمادا على القرآن تكون الدعوة السلمية للأحياء للاصلاح والتوبة قبل الموت . وفى كل الأحوال فهناك احترام لحق كل انسان لما يختاره ومسئوليته على اختياره . ويزداد الاحترام لكل إنسان مسالم لا يفرض عقائده أو دينه على الآخرين ولا يضطهدهم فى الدين ، فكونه مسالما يعنى انه مسلم بالسلوك السلمى وهو مسئول شأننا امام الله جل وعلا عن عقيدته ، وسنختصم أمام الله يوم الحساب ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون.

خارج ميدان التكفير هناك قضايا نقاشية فى الدين تأتى على هامش الاجتهاد . . يدخل فى هذا قضايا مثل التواتر والاعجاز العلمى للقرآن الكريم . وهنا نتعلم من بعضنا ونعذر بعضنا ، وندعو الله جل وعلا لنا جميعا بالهداية فيما نختلف فيه .


6   تعليق بواسطة   نوري حمدون     في   الخميس ٢٠ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60953]

الأخ الكريم .. و العالم الجليل / د. أحمد صبحي منصور

الأخ الكريم .. و العالم الجليل / د. أحمد صبحي منصور


1= يزداد إعجابي بكم لما أراه من تواضع العلماء و صبرهم و حبهم للنقاش و تبادل الأفكار مع الناس .. كل الناس .


2= شكرا للتوضيح .. و هدانا الله و إياكم الى رؤية الحق و الفوز بصحبة الحقيقة . و شكرا جزيلا .


7   تعليق بواسطة   عبدالله البلوشي     في   الخميس ١٠ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[61722]

لم أفهم

السلام عليكم


 


دكتور أحمد صبحي ، بصراحة جوابك غير مقنع ،،، هل انت هدفك اصلاح المسلمون لأفضل اسلام ممكن ،،، أم هدفك هو تبيان الحق من الباطل ،،


أولا : نريد دليل من خارج القرآن على أن القرآن كتاب من عند الله


ثانيا : نريد تعريف منطقي للوحي


والأهم هو التالي :


نريد تعريف واضح لما نعنيه بكلمة ( الله ) ما هو الله ، ماذا نقصد به ،، و ما هي حدود علاقتنا به ،، و ما هي أدلة وجوده ،،،


هذه الأسئلة هي أهم أسئلة يجب أن يجاوب عليها أي دين واي فكر ديني


 


طبعا غالبية الاجوبة مضحكة ولكني لم أرى مفهوم واضح عن الله لديكم ،،،


 


أفضل شرح إلى الان وأفضل فكر تم تقديمه هو الفكر الصوفي ( لا أقصد التصوف الوثني المنتشر وانما التصوف المحترم الذي يليق بمن يحترم عقله ) ،،، الاجابة وجدتها لديهم ،،، واريد الاجابة منكم لأنكم تزعمون أن التصوف وغيرها هي اختراعات بشرية ومناهج أرضية ،، واهم ما اريد قوله ،،، هو أن اثبات زيف المذاهب المنتشرة والفقه لا يعني بالضرورة انكم انتم على حق ،،،، وبالتالي عليك باقامة دليل على ذلك ،، وللآن أدلتكم تتمحور حول بطلان مناهج غيركم ،،،، وهذا غير كافي لأثبات أي شي . شكرا وآسف ان كان كلامي قد أزعجك ،،، وأرجو الاجابة


8   تعليق بواسطة   غالب غنيم     في   الخميس ١٠ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[61725]

رد - عبدالله البلوشي

أخي العزيز،


ألأمور العقائديه تؤخذ كما هي أو ترفض جملة وتفصيلا، ومن الأمور العقائدية الايمان بالله وكتبه ورسله واليوم الأخر، ولا أظنك تسأل الدكتور بأن يثبت لك اليوم الأخر أيضا ، فأنت ان لم تؤمن بالله فهذا ما أنت عليه، وأنت حر، وأن آمنت فلن تجادل فيما ليس لك وللأنبياء من قبلك فيه من علم.


وأخيرا وكما قال العلي العزيز "لي عملي ولكم عملكم انتم بريئون مما اعمل وانا بريء مما تعملون"


ولكي ترتاح نفسيا استمع الى قول العلي "قل لا تسالون عما اجرمنا ولا نسال عما تعملون "


وشكرا


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5124
اجمالي القراءات : 57,099,573
تعليقات له : 5,453
تعليقات عليه : 14,830
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول شىء عجيب حين تقارن بين...

سبق الرّد : ليس هنا رأس الفتو ى ، بل تنبيه تكرر كثيرا :فقد...

من ضمن التركة: اعطي ت حماتى اسورة من الذهب ، وبعدي ن ماتت...

اسماعيل بن ابراهيم: هل عاش اسماع يل فى مكة ؟ وهل كانت مكة موجود ة ...

قم بهذا أنت ..!: انا يوسف حسان احد كتاب موقع اهل القرأ ن كتبت...

جدتى الحاجة : جدتى الحاج ة كانت مشهور ة بعمل الخير ، تتصدق...

مفاتح الغيب: الحقي قة القرآ نية إن الغيب لا يعلمه إلا...

ملعون هذا الحسّان : وعن حسان بن عطية، قال: (كان جبريل ينزل على...

لا حول ولا قوة إلا .: ما مدى صحة قول لاحول ولا قوة الا بالله ؟...

المعاش والطلاق: توفى ابى وترك معاش 5 آلاف جنيه . وأنا وريثت ه ...

الميت لا يرث : ابن توفي قبل والده فهل يرث ؟...

التوبة من الشذوذ: شاذ جنسيا سلبى ويريد التوب ة ولا يستطي ع ...

صدقة الابن والمسكين: من الطبي عي أن ينفق شخص مؤمن مبلغا من ماله على...

مسألة ميراث وأخلاق !: مات ابى ، وترك زوجة له ( زوجة أبى ) وأخ لى من الأب...

( حفظ القرآن ) وليس : السلا م عليكم لقد قرأت كثيرا ً عن تواتر...

more