تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا | خبر: التضخم السنوي في المدن المصرية يقفز إلى 16.8% في مايو | خبر: لماذا تتصدّر الدول الأفريقية قائمة الأزمات الأكثر إهمالا في العالم؟ | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية | خبر: التنقيب غير المشروع وإهمال المواقع الأثرية... أزمة متجدّدة في مصر | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه |
هدى القرآن

الخميس ٠٩ - يناير - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
أنا تونسي "مسلم" جغرافيا أي ولدت في تونس بلد "مسلم" وفي عائلة "مسلمة" وتربيت تربية "إسلامية" تقليدية إلا انني وكأغلب شباب تونس بعد تعدي مرحلة المراهقة تمردت على هذه التربية وصرت اعيش حياة المجون من السهرات الخمرية إلى غيرها مع ان بعض الرواسب من التربية التي تلقيتها كانت تمنعني من بعض الاشياء كالسرقة والغش وغيرها من الفواحش . ومن المتناقضات في الشعب التونسي أنه حتى حياة المجون كانت لها شهامة. ومع كل هذا فكان لي شديد الشعور بالذنب والتوق إلى الرجوع إلى الجادة . خلاصة الأمر أني بعد ان تزوجت وأنجبت أطفالي وعند بلوغي حوالي الأربعين سنة سألت نفسي ذات ليلة هل مازال أمامي من العمر أكثر مما انقضى ؟ وقررت التوبة إلى الله سبحانه وتعالى والرجوع إلى الصراط المستقيم . ومنذ ذلك التاريخ وأنا مواظب على أداء فرائضي الدينية . وباحتكاكي بالمصلين بالمسجد ومتابعتي للقنوات الدينية كنت في كل يوم أزيد تشددا وشارفت على اتباع المنهج السلفي . وتم نصحي بحفظ القرآن الكريم وخاصة سورة يس وسورة الحشر وسورة الملك وسورة الواقعة والعشر الآيات الاوائل من سورة الكهف . وهذه الأخيرة لعصمتك من المسيح الدجال نعم كنت أؤمن بتلك الخرافات . ومع بدايتي هذه أصبحت والحمد لله مدمنا على قراءة وسماع القرآن . ومن هنا بدأ منعرج حياتي. .. وحين قرأت الآيات الأولى من سورة العنكبوت "ألم 01 أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنا وهم لا يفتنون 02 ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمنا الكاذبين"03 تساءلت أين الفتنة بالنسبة لي وبالنسبة لأي مسلم جغرافي ؟ وأين العدل الإلهي بيني وبين أي مواطن مسيحي جغرافيا ؟ فبادرت بسؤال "أهل العلم" بل كانوا أهل الغم . فكان الجواب أن الفتنة تتعرض لها يوميا من مغريات الحياة الدنيا . ولم اجد الجواب الشافي حيث أني أقصد الفتنة في الأصل ولكن الجواب كان يأتي دائما على الفتنة في الفروع ، أي أن السؤال يخص ما الذي قمت به ليخلقني الله مسلما ؟ وما قام به نظيري الفرنسي ليخلقه الله مسيحيا ؟ ورغم أن السؤال كان يؤرقني إلا أن بعض المشايخ نصحني بالكف عن هذا وأن هذا من فعل الشيطان ليضلك عن سبيل الله ، فاستغفرت ربي وواصلت مشوار حياتي ولـ"يعصمني" الله من المسيح الدجال وجب حفظ العشر الآيات الاوائل من سورة الكهف -حسب ما أعلموني- فقررت حفظ السورة بأكملها وكانت المفاجأة في أوخرها "قل هل أنبئكم بالأخسرين أعمالا103 الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا 104 الكهف . هنا تملكتني الرهبة فقلت في نفسي ألا يمكن أن أكون من هؤلاء وأنا أحسب أني أحسن صنعا ؟ بدأت رحلة البحث ولكن للبحث قواعد : أولا إلى أي حد يمكن نزع القدسية والتي تشكل عائقا للبحث وتجرأت أن أنزع القدسية من الجميع سوى الله وكتابه ورسوله وبدأت باقتناء الكتب والمراجع وأدمنت القراءة إلى ان قابلت أول تونسي شيعي ، حيث أن مذهب الشيعة في تونس غير منتشر وأتباعه قليلون ويتوخون التقية . وأمام ملاحظته لحيرتي أمدني ببعض المراجع والكتب الخاصة بهم . وقد شارفت على التشيع ؟ وما كنت أعلم في بحثي هذا أني بقراءة الكتب والمراجع وترك القرآن كنت أبتعد عن الحق والذي حال بيني وبين التشيع بصفة نهائية هو دعاؤهم للسيدة فاطمة وللأولياء من أهل البيت عوض الدعاء لله . أتعبني المشوار وأرهقتني كثرة الملل والنحل وأصبت بالفتور فاستسلمت وقررت أن يبقى الحال على ما هو عليه . وظللت كذلك مدة من الزمن حين شدت انتباهي آخر آية في سورة العنكبوت "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين"69 العنكبوت . أأبحث عن الفتنة وأنا صلبها وأن الله لا يخلف وعده وقد وعدني بالهداية إذا ما جاهدت فيه فقررت العودة إلى مشوار البحث لكن في هذه المرة دون التخلي عن القرآن الكريم وبقراءة الآية 9 من سورة الإسراء "إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم" تأكد لدي أن اتباع القرآن هو الطريقة المثلى وأنه بالإدمان عليه وتصفية النية يتجلى أمامك شيئا فشيئا . ومع قراءة الآية الثالثة من سورة الأعراف "اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون" قررت التخلي عن جميع الكتب والمراجع والاكتفاء بالقرآن الكريم واستخلصت من ذلك أي من قراءتي للقرآن الكريم : - الإختلاف نقمة وليس رحمة كما يروج له - أن الصلاة على النبي ليست بالطريقة التي ألفنا عليها أباءنا ولكني لم أتوصل إلى الطريقة الصحيحة - أن كل الأحاديث التي تدور حول قيام الساعة وعلامتها هي كاذبة - أن أحاديث نجاسة الكلب ليست صحيحة
آحمد صبحي منصور :

بارك الله جل وعلا فيك . وأرجو أن تقرأ لنا الكتب والمقالات المنشورة  لتتأكد أن نلك الأحاديث سبب ضلال المسلمين ..



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 10651
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   سالم محمد     في   الثلاثاء ١٤ - يناير - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[73635]



سبحان الله أكاد اجزم ان كل قصصنا متشابهه!!



مع اختلاف الآيات فأنا استسلمت مع سورة الإنعام 



(( أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ  (114) وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (.    115) وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ (.     116) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ( 117) 



نسال الله الهدايه للجميع



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5213
اجمالي القراءات : 60,589,002
تعليقات له : 5,495
تعليقات عليه : 14,893
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


الرضاعة من تانى : إمرأة بأولا دها أرضعت طفلا وبعد وفاة زوجها...

الربا: ماهو الربا ؟ وهل البطا قات الإتم انية تعتبر...

اهلا بكم : السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته ...

إبتلاء ابراهيم: سلام علیکم والرح مة الله وبرکا ته : انا...

صرصر: ما معنى ( صرصر ) التى جاءت فى قصة قوم عاد ؟ ...

الصلاة المقبولة: متى اعرف ان صلاتى مقبول ة ؟ ...

دار الحق ودار الباطل: كنت فى حديث مع والدى فإستش هد بما قاله صديق له...

الكتابى يتزوج مسلمة: الاية التال ية (أُحِ� �َّ لَكُم ُ ...

طاعة الرسول: كيف نطيع الرسو ل وهو غير موجود معنا حسب الاية...

د شحرور: اود سؤال سيادت كم عن رأيكم في دراسا ت د. محمد...

شيخ النساء : الشيخ الواع ظ فى مسجد بلدنا يحب شرح الأمو ر ...

الأكثرية مضلة ضالة : حسب ما خلصت اليه من مقالا تك فإن السوا د ...

مسألة ميراث: مات شخص ولديه 7 الف ولديه اربع خوات واخوي ن ...

لا هدم للأوثان : سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من...

معاهدة سلام : هل يجوز للدول ة الاسل امية أن تتعام ل ...

more


فيديو مختار