احمد شعبان Ýí 2012-07-11
المادة الثانية من الدستور المصري
بعد أن تم الاتفاق داخل اللجنة التأسيسية للدستور على بقاء المادة الثانية كما هى " مبادئ " ، وإضيف إليها أن مؤسسة الأزهر هى المرجعية في وجود أي خلاف .
من هنا اصبح الأزهر هو المنوط به تقديم الاسلام الصحيح لنا في مصر وليس أي تيار آخر .
وبصرف النظر عن المواقف السلبية التي قوبلت بها من قبل الأزهر ورجاله على مدى ثلاثين عاما .
إلا أني أقدم الرابط التالي لشيخ الأزهر أولا ثم لمرشد الاخوان وشيوخ السلفية ووسائل الإعلام ، ولكافة المسلمين كي يقدموا لنا إجابة لهذه القضية التي تعد بمثابة حياة أو موت لأمتنا الإسلامية .
كفانا انكفاءا وتعمية على أهم وأخطر أمتنا الإسلامية ، والرابط هو : http://www.ahl-alquran.com/site/arabic/show_article.php?main_id=9110
الأستاذة الفاضلة ، عائشة حسين
تحية طيبة وبعد
أولا شكرا لمرورك الكريمة ومداومة قراءتي .
ثانيا : هذا اختيار بين مبادئ أو أحكام ، علما بأن مبادئ الشريعة هى القيم الإنسانية التي يتوافق عليها العالم ، ومن ناحية قوامة الأزهر ففي ظل المناخ السائد الآن لن يستطيع أن يقر أي أحد أو مؤسسة ما هو غير موضوعي ، وذلك بعد أن تعرى الفكر الإسلامي بكامله ، والمطالبة بإصلاح الفكر الديني يجب أن يكون مطلب شعبي .
دمت دائما بكل خير
والسلام
التصويت على التعديلات الدستوري
هل يساهم المواطن المصرى فى فساد المجتمع .. ؟؟
إن أول شعب أراد الحياة للذي بتونس الخضراء مباركا هدى للناس...
دعوة للتبرع
الوصية من تانى : هل يصح أن يعطى الشخص وصية قبل موته لبعض الناس...
شذوذ نفسى: السلا م عليكم إخوان ي المسل مين جئتكم من...
رعاية الطفل: ماذا عن الرعا يه الصحي ه للطفل في القرا ن ...
الدفاع عن الأقباط: ورد في تعليق ك بأن قلت للاقب اط أن يدعوك انت...
تجميع الفتاوى : هل يمكن تجميع فتاوي واسئل ة فاسئل وااهل ...
more
الأستاذ احمد كل عام وانتم بخير بمناسبة رمضان ، من وجهة نظري أن الكلام عن المادة الثانية بهذه الطريقة كلام غير محدد ومطاطي ولا تغيير فيه ، فما زال امام الأزهر ورجالاته أن يحكموا بردة هذا ، وبكفر ذاك بناء على السلطة المخولة لهم من الدستور ، فهم قد تورطوا كثيرا في السنوات الماضية ، في احكاما واجتهادات ، ما أنزل الله بها من سلطان ، لأنهم يقولون إن نصوص الشريعة تقول هذا ، والشريعة كلمة مطاطية تعني كل ما اتفق عليه :" الإجماع " ولو كان في الماضي لحوادث ليس لها علاقة بعالمنا اليوم ،بودي ان يقولوا نصوص القرآن وليس الشريعة ، أما هكذا فسوف تظل ريمة تردي نفس عباءتها القديمة !