وليد وليد Ýí 2009-11-03
اولا: اشكر لك تعليقك المحترم على المقال
ثانيا :اخى الكريم لقد كتبت هذا المقال لتوضيح نقطتين:
1- ان الروايات البشرية التى يتغنى بها اهل السنة و يعتبروها من المعجزات , و قد قرأتها كثيرا فى المنتديات لاتصمد ولا تستقيم امام كتاب الله المحكم.
2- للاهمية التاريخية لامثال هذه الروايات و التى تثبت بما لا يدعو للشك بأن القرآنيين كانوا متواجدين بقوة فى العصور الاولى للاسلام مما استلزم ان يقوم الكهنوت السياسى الدينى فى هذه العصور باختلاق احاديث لمحاربة هذه الفئة من المؤمنين, و اقصائهم عن الحياة السياسية و العامة للمسلمين.
السلام عليكم.
بربهم عن أي أريكة يتحدث أصحاب هذا الحديث الإعجازي، هل يقصدون بها أرائك السجن الذي كان جزاء المفكرين المسالمين من إخواننا القرآنيين و متناسين تلك الأرائك التي ينامون عليها حتى تقاعسوا عن خدمة الدين القويم و مكتفين بترديد الكتب الصفراء دون تعقل و عندما يقرّرون الإجتهاد فإنهم يجتهدون في استعمال أشنع وسائل السب و الشتم و فتاوى التفريق بين العاقل و زوجه؟ شكرا أستاذ وليد وليد على هذا الطرح الجميل لما يرونه إعجازا يحث على الخمول العقلي لا غير.
اولا : شكرا لسيادتكم على التعليق.
ثانيا : اكيد هم يتحدثون عن حالة الشبع و الارائك التى يتمتع بها شيوخ الجهل و التعصب امثال محمد حسان الذين جنوا الملايين مستغلين حالة الجهل و الابتذال التى تعيشها مجتمعاتنا الاسلامية
امتناني الفائق لما كتبت وما بينت من ايات محكمات يتوقف عندها المبطلون دون حراك وذلك من فضل الله علينولكي تعلم بداية هذه الروايات والقصص والتي تعتبر رجما للغيب والكفر بأول ايات البقرة
الم *
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين *
الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاه ومما رزقناهم ينفقون *
بسم الله الرحمن الرحيم
الانعام (آية:112): وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الانس والجن يوحي بعضهم الى بعض زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون
الانعام (آية:113): ولتصغى اليه افئده الذين لا يؤمنون بالاخره وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون
دية الذكر مثل حظ الأنثيين في الدين الأرضي.
في الرد على محمد بن إدريس الشافعي
بعض ملامح التناقض بين الفقه السني والأحاديث
الدعاية العالمية للصلاة على النبي وأقول هل فعلا نحن نصلي على النبي كما
دعوة للتبرع
المشككون فى الصلاة : البعض من القرأ نيين شككون ي في الصلو ات ...
بثّ / يبثُّ: تكررت كلمة ( بثّ ) فى القرآ ن الكري م ، فهل لها...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول فى كتابك ( حد الردة ) الصاد ر ...
الطلاق الثالث : ما حكم الزوا ج بعد الطلا ق للمرة الثال ثة ...
أربعة أسئلة: السؤ ال الأول : يعطيك العاف ية دكتور احمد...
more
أشكرك على هذه المقالة .
المشكلة ياعزيزي أن سدنة الوهم مازالوا كما هم . و كما ترى من هذا الحديث. وما تبعه على أثره بعد ذلك من النضليل لعباد الله ,وخاصة بعد وضوح الحق ,فما زالوا على عندهم وتكبرهم وبعدهم عن كتاب الله.
القرآن الكريم كما ذكرت عندما نزل لم يكن الضلال قد ظهر,لكن من أرسل هذا الكتاب ,لايخفى على علمه أن الذين سيأتون بعد نزول القرآن وانتقال النبي (ص) الى الدار الأخرة ,سيكون لهم نصيب من الضلالة مثل ما أصاب أهل الكتاب من قبلهم.
لهذا علينا أن لا نتهاون في إظهار ضلالهم ,زعلينا أن نبين دائماً كما فعلت " الحق مقابل الوهم."
ولن يبقى إلا الحق مهما ضلوا وأضلوا.