التنصيرومعارك الأسلمة

مدحت قلادة Ýí 2009-09-03


 

والتنصير  معارك الأسلمة
 
ناهد متولى ووفاء قسطنطين، وماريان وكريستين، محمد حجازي، ماهر الجوهري، نجلاء الأمام،محمد رحومة...وأسماء أخرى كثيرة تشغل وتشحن الرأي العام المصري لأوقات بعيدة منهم من تحول للإسلام ومنهم من تحول للمسيحية وانقسم الشعب المصري فريقين فريق مسلم يشجع ويؤازر الأسلمة، وفريق آخر يسعد بتحو&aaEgrave;تحول الكثيرين للمسيحية، ومكمن الخطر هنا حرق الوطن، وانقسام الشعب، وتمزيق للنسيج الواحد، أو عنصري الأمة.
 
خطر يهدد بحرق مصر
بدأت مشاكل الأسلمة والتنصير منذ انقلاب يوليو المطعم بالإخوان المسلمين، وزاد مع تولي الرئيس المؤمن محمد أنور السادات الذي ارتبط بزواج كاثوليكي مع الحركات الإسلامية فقد احتضنهم وأخرجهم من المعتقلات وأعطى لهم مصر وجامعاتها ومحافظاتها ساحة لتحركاتهم الإرهابية ففي أسيوط أشرف المحافظ محمد عثمان اسماعيل على إرهابهم وأعمالهم الدموية فدور محافظ اسيوط نشرته جريدة النيوزويك في 26/10 1980 وإشرافه على توزيع المطاوي والسنج للجماعات الإرهابية وعلاقته الوطيدة بالإخوان ومرشدهم العام عمر التلمسانى وعبد العظيم لقمة وغيرهم فدور محافظ أسيوط معروف للجميع وتحويلة لأسيوط لمركز الإرهاب في السبعينيات واتفاقات محافظ أسيوط محمد عثمان مع أعضاء تلك الحركات بإعطائهم الضوء الأخضر للقيام بعمليات إرهابية لإشاعة الإرهاب في جامعة اسيوط وثم جامعات مصر فنشروا الإرهاب في أسيوط وانتقل لمحافظات المحروسة وظهرت عدة من الحركات المتطرفة مثل التكفير والهجرة والشوقيين والجماعات الإسلامية وأنصار الإسلام... إلخ فقتلوا الأقباط والمسلمين معا ثم جازوا الرئيس المؤمن حسب عقيدتهم جزاء سينمار .
وبدأت مشكلة الأسلمة مع انقلاب يدوي حينما مثَّل السادات وحسين الشافعي مصر في مؤتمر العالم الإسلامي بجدة عام 1955 وتعهدوا بالقضاء على الأقباط في مصر!! بالهجرة!! أو الأسلمة الجبرية!! فنشطت عمليات الأسلمة إما بالخطف، أو بالتواطؤ بالتنسيق مع رجال الأمن في مصر بتمويل سعودي وهابي خليجي فعلى سبيل المثال موضوع ماريان وكريستين بالدقهلية كانت عمر الأولى ستة عشر عاماً ونصف، وكريستين لحظة الاختفاء خمسة عشر عام، باعت الأم كل ما تملك للعثور على بناتها القَّصر "بحكم القانون" ولم تجدهما إلى أن أظهرهما الأمن المصري بعد لقاء في برنامج الحقيقة مع وائل الأبراشي يحملن صغارهن الرضع ومن العجيب أنه لم يمر 24 ساعة ووجدهن الأمن بعد حديث للرئيس مبارك مع وائل الأبراشي وطلب من القيادات الأمنية إيجاد القاصرتين وقد أخرجهم الأمن بعد تستر على الجناة دام 3 سنوات!!
دور ضابط أمن الدولة ناصر فتوح معروف في تلك القصة بالتنسيق مع علي قطامش وهو موظف بالإدارة الزراعية ببلقاس وتحول من عامل إلى مقاول كبير بمدينة 6 أكتوبر.
وفاء قسطنطين بعد إقرارها لوكيل النيابة أنها مسيحية وستموت مسيحية ظلت ثلاثة أيام على التوالي تحاول التخلص طبياً من المواد المخدرة المعطاة لها من الأمن المصري!!
نجلاء الإمام، ومحمد حجازي، وماهر الجوهري... اعتنقوا المسيحية عن اقتناع وتقف الدولة موقف العداء لهم في تغيير الأوراق الثبوتية وهناك الآف الأشخاص الراغبين في اعتناق المسيحية أو الراغبين في اعتناق الإسلام يهددون بحرق الوطن.
 
أين الحل؟؟؟؟؟؟؟
تفعيل مواد الدستور الديكورية مثل المواطنة بالمادة الأولى، والمادة 40 و46 بشأن حرية العقيدة
يكمن الحل في إلغاء النص على هوية دين الدولة فالدولة شخص اعتباري
كف رجال الأمن من الانحياز السافر لأحد الأديان وتسخير مؤسسات الدولة لإنجاز الأوراق الثبوتية للراغبين في اعتناق الإسلام والمخالف يلقى عناد وتعنت رهيب وتهديد لحياته الشخصية.
إلغاء المادة الثانية التي تنص على أن الشريعة المصدر الرئيس للتشريع 
تفعيل القانون الجنائي في الاعتداء على القُصَّر من بنات الأقباط وغيرهم
إطلاق يد الأمن عن ملف الأقباط 
تتبع غسيل الأموال المعضدة للإرهاب
محاكمة الصحف الصفراء المهددة لاستقرار الوطن
تفهم رجال الأمن أن الدين الله حارسه وليس رجال الأمن وتفهم رجال الدين أن الدين علاقة بين الانسان وخالقه وأن الديانات لم توضع لتحديد الفكر والعقل فهي ليست سجنا أبدياً بل هي اتجاه إنساني للرقي بالقيم والعلاقات بين البشر.
إن مستقبل مصر في الدولة المدنية وفصل الدين عن الدولة، بذلك تتقدم مصر وتبعد عن شبح أفغانستان أو إيران أو السعودية ومحاولة ربط مصر بجزرها المصرية الأصلية والبعد عن ثقافة الصحراء القاحلة المخربة للوطن.
أخيراً إن معاك التنصير والأسلمة قسمت الوطن، وخربت عقول ونفوس رجال الأمن، وأصبحت مصدر للرزق لضعاف النفوس.. ترى!! متى يفيق رجال مصر؟ ومتى يدرك كل منا أن من صمت على سرقة جاره سيكون هو الضحية غداً؟!!.
"إن قاع جهنم لأولئك الذين يقفون على الحياد عندما تتعرض القيم للخطر" من أقوال دانتى
 
اجمالي القراءات 13903

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الإثنين ١٤ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42080]

استاذي الفاضل الاستاذ فوزي فراج , اتمنى أن أكون مخطئة

طاب يومك,


يا أستاذي العزيز اتمنى ان اكون مخطئة وانا اكتب تعليقي على هذه المقالة واتمنى ان يكون صدرك رحبا كما عهدتك يا استاذي العزيز .


لناخذ الفقرة الاولى في المقالة :


( ناهد متولى ووفاء قسطنطين، وماريان وكريستين، محمد حجازي، ماهر الجوهري، نجلاء الأمام،محمد رحومة...وأسماء أخرى كثيرة تشغل وتشحن الرأي العام المصري لأوقات بعيدة منهم من تحول للإسلام ومنهم من تحول للمسيحية وانقسم الشعب المصري فريقين فريق مسلم يشجع ويؤازر الأسلمة، وفريق آخر يسعد بتحول الكثيرين للمسيحية، ومكمن الخطر هنا حرق الوطن، وانقسام الشعب، وتمزيق للنسيج الواحد، أو عنصري الأمة.)


استاذي العزيز, الاخ مدحت لم يفرق فقد نقد المسلمين والمسيحين , ولا أدري كيف فسرت بأن ( بأنه فريق أخر يسعد بتحول الكثيرين للمسيحية بانه يقصد بالفريق الاخر ايضا المسلمين ), يا استاذي انا فهمت بان تمزيق للنسيج الواحد او عنصري الامة قصد بها الاخ مدحت , المسلمين والمسيحين ) هذا ما أراه


يتبع رجاءا


2   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الإثنين ١٤ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42082]

التكملة

لنأخذ الفقرة الثانية :


خطر يهدد بحرق مصر

بدأت مشاكل الأسلمة والتنصير منذ انقلاب يوليو المطعم بالإخوان المسلمين، وزاد مع تولي الرئيس المؤمن محمد أنور السادات الذي ارتبط بزواج كاثوليكي مع الحركات الإسلامية فقد احتضنهم وأخرجهم من المعتقلات وأعطى لهم مصر وجامعاتها ومحافظاتها ساحة لتحركاتهم الإرهابية ففي أسيوط أشرف المحافظ محمد عثمان اسماعيل على إرهابهم وأعمالهم الدموية فدور محافظ اسيوط نشرته جريدة النيوزويك في 26/10 1980 وإشرافه على توزيع المطاوي والسنج للجماعات الإرهابية وعلاقته الوطيدة بالإخوان ومرشدهم العام عمر التلمسانى وعبد العظيم لقمة وغيرهم فدور محافظ أسيوط معروف للجميع وتحويلة لأسيوط لمركز الإرهاب في السبعينيات واتفاقات محافظ أسيوط محمد عثمان مع أعضاء تلك الحركات بإعطائهم الضوء الأخضر للقيام بعمليات إرهابية لإشاعة الإرهاب في جامعة اسيوط وثم جامعات مصر فنشروا الإرهاب في أسيوط وانتقل لمحافظات المحروسة وظهرت عدة من الحركات المتطرفة مثل التكفير والهجرة والشوقيين والجماعات الإسلامية وأنصار الإسلام... إلخ فقتلوا الأقباط والمسلمين معا ثم جازوا الرئيس المؤمن حسب عقيدتهم جزاء سينمار


استاذي العزيز , ما جاء في هذه الفقرة وذكره لاسماء وحوادث  , الاخوة المصرين ادرى بها , ولا ادري مدى صحتها, ولكن بغض النظر عن مدى صحتها ولكنه وفي الفقرة التي لونتها بالاحمر , فالاخ مدحت , لم يفرق بين المسلمين والمسيحين .


الفقرة الثالثة,


ما جاء في السطرين الاولين , لا اعرف شيئا عنها , ولكن هل يستطيع أحد أن ينكر تأثير الدولارات البترولية على المجتمع المصري , وليس على المجتمع المصري ولكن المجتمع العالمي ايضا , وليس هذا الموضوع .


يتبع رجاءا


 


3   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الإثنين ١٤ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42083]

وأخيرا

أستاذي الفاضل , أنا مع حرية العقيدة لاي انسان بالغ راشد سواء كان مسيحي أو مسلم او اي انسان يقتنع بدين أخر ويدخله بقناعة تامة وليس لاسباب اخرى لا دخل لها بالدين , وعندما تختفي الاسباب تبدأ مشاكل من نوع أخر , وأيضا ليس هذا الموضوع . يا أستاذي العزيز , هل قرات قصة الاختين ماريان وكريستين , وعمر الصغيرة خمسة عشر عاما والكبرى ستة عشر ونصف , استاذي الفاضل, استحلفك بالله , هل توجد بنت وفي المجتمعات التي عشنا فيها ونوعية التربية وسواء كانت مسيحية او مسلمة تستطيع ان تقرر من تتزوج وهي في هذا السن, لا توجد يا استاذي العزيز . كيف اختفت الاختان , وكما جاء في المقالة, امها باعت كل شئ لتجد ابنتيهابدون جدوى, استاذي الفاضل , هاتان ابنتيها وليس انها فقدت دجاجتان او نعجتان انهما من فلذات كبدها , وبعد ثلاث سنين وبعد ان تنجبان يعثر عليهما الامن المصري و اين كان خلال ثلاث سنوات , اتمنى ان تجد الفلم في اليو تيوب وترى اللقاء مع الاختين وكيف تكلمان امهما ولن أزيد اتمنى أن تشاهد الفلم يا استاذي العزيز. وهل يحدث هذا في امريكا, ان بنتين تحت سن الرشد تختفيان وتظهران بعد ثلاث سنوات وقد انجبتا, يا استاذي العزيز , احدى وصايا الله في الكتاب المقدس هي ( أكرم اباك وأمك ) ووايضا لدى الاخوة المسلمين اية تقول ( عذرا لا أعرفها بالضبط ولكن تأمر الانسان البر بالوالدين وعلى الانسان ان يتذكر كيف ربيانه صغيرا ) فهل خرجت البنتان من ثقب في الحائط. يا استاذي العزيز , هناك مثل يقول, ام المتوفي تام ولكن أم المفقود لا تنام لانها تظل تنتظره , فكيف الام والاب يتعذبان ثلاث سنوات ولا يشعر بهذا الالم الامن المصري , على اي حال , امي الحبيبة كانت تقول لنا, الخطيئة لا تدخل القبر , وكانت تقصد بان من يرتكب اي خطيئة ليست اتجاه انسان فقط ولكن حتى لو كانت ضد حيوان سينال العقاب هنا وعلى الارض وقبل ان يدخل ذلك الانسان القبر بالاضافة للقصاص الابدي . لا استطيع ان اقول ليسامح الله من يختطف او يساعد وباي طريقة في اختطاف بنت مراهقة , بل اقول لهم ,


 الله يمهل ولا يهمل .


والباقي من المقال,فقد قدم الاخ مدحت الحل الذي يراه هومناسبا وقد يكون مخطئا اومصيبا في رايه , فهو يقول ( إن مستقبل مصر في الدولة المدنية وفصل الدين عن الدولة، بذلك تتقدم مصر وتبعد عن شبح أفغانستان أو إيران أو السعودية ..) اليس رايا جيدا ؟


هناك اشياء اخرى كنت أود التعليق عليها , ولكن اعتذر فقد تعبت وعلي ان ارتاح .


اعتذر عن الاطالة , واتمنى ان أكون أنا المخطئة وانت الصح يا استاذي الفاضل .


دمت بألف خير


أمل


 


4   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الثلاثاء ١٥ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42095]

الاستاذة الكريمة أمل, سأحاول مره أخرى

الأستاذه الكريمة أمل,




أولا, فى قوله فريق مسلم (( يشجع ويؤازر الأسلمة)) هنا وصف للمسلمين بأنهم ((يعملون بالتشجيع والمؤازرة )) بينما الفريق الأخر الذى أشار اليه بالفرح ((فقط)) اى بعدم القيام بأى عمل مباشر مثل المؤازرة او التشجيع, فهو الفريق المضاد اى المسيحى, وباقى الكلام مجرد حشو, أرجو ان اكون قد وضحت, فريقان, احدهما يشجع ويؤازرة اى ان له نشاط ( Active ) واالأخر يقف موقف المتفرجين وكل ما يقدمه هو ( الفرح). عنوان المقال كما قلت أيضا يجب ان ندقق فيه وفى ما يخفيه. ولكن الشيئ الأكثر أهمية من كل ذلك هو ما إدعاه عن مؤتمر عام 1955 الذى تعهد فيه السادات والشافعى وتعهدوا بالقضاء على الأقباط فى مصر................هذا هو أهم ما فى المقالة ولا يبدو ان سيادتك قد لاحظت تعليقى عليه, فى ذلك الوقت وقبل ذلك الوقت بسنين طويلة لم يكن هناك لا فى مصر ولا فى اى بلد عربى اخر اى نوع من الإنقسام او الصراع او الحرب او المشاكل او العنف او أو أو اى شيئ يدور فى خيال انسان ليقترح ان الأقباط فى مصر او اى بلد عربى اخر مثل لبنان مثلا التى بها اغلبية مسيحية فى ذلك الوقت, ان كان هناك اى مشكلة كانت بين الأقباط والمسلمين, ولى يردد كاتب المقالة هذا ويضعه كقاعدة مسلم بها فى اول مقالة ويبنى عليها الكثير مما جاء فيما بعد, فهو هراء وكذب وإدعاء واضح لا يمكن ان يقبله إنسان لديه ذرة واحدة من العقل والمنطق , اللهم إلا إن كان مستعدا نفسيا لتقبل ذلك ليدعم ما نفسه من مرض او حقد او غاية ما. هذا هو مربط الفرس, وأهم ما فى الموضوع.




الإشاعات التى يبنى عليها سيادته ما يقول, هناك إشاعات أخرى معاكسة ربما عشرات المرات, وسؤالك عن كيفية حدوث ما حدث لفتاتين فى مصر وإن كان ذلك يحدث فى أمريكا, يؤسفنى ان اقول نعم , وليس للدين سبب فى ذلك, بل إن الأخبار كانت ممتلئة فى الأيام الأخيرة عن رجل إختطف فتاه صغيرة منذ 18 عاما, وكان عمرها 11 سنه, ورغم انه متزوج فإنه إعتدى عليها جنسيا وهى فى سن الثانية عشر او الثالثة عشر, وهى سجينة فى بيته طوال تلك الفترة, وحملت مرتين , وأنجبت طفلتين , فى بيته وفى حضور زوجته, حتى إن زوجته قد تكفلت بهم عندما تم إعتقاله وسجنه فيما بعد , وواصل حياته مع الطفلة وأطفالها وزوجته , حتى حدث بطريق الصدفة وحدها انه كان معه الطفلتان وهو يوزع اوراق للدعوه الى لقاء دينى فى احدى الكنائس, وكان يوزع ذلك فى الجامعة وعندما اقترب منه البوليس ارتبك , وبسؤاله تبن انه من الذين يعتدون على الأطفال جنسيا وإسمه فى قائمة يحتم عليها القانون الأمريكى لكى يعرف الناس إن كان هناك شخص بتلك الصفات يسكن بالقرب منهم, لكى لا أطيل عليكى, عادت الطفلة الصغيرة التى أختفت منذ 18 سنه , ومعها إبنتان من مجرم الى اهلها الذين ظنوا أنها ماتت منذ سنينا طويلة, وقد قيض عليه وعلى زوجته رهن المحاكمة الأن, إذن فإن مثل هذه الأشياء تحدث حتى فى أمريكا, ورغم انها مأساه لا يمكن ان يغفرها احد, غير انها تحدث ولا يجب ان تعطى اكثر من حقها وأن تستغل لأسباب سياسية او دينية.

 


لو ان الكاتب موضوع النقاش لا يتظاهر بالحياد, لما ذكرت إسمه فى تعليقى, لانه فى تلك الحالة سيكون معروفا للجميع بتعصبه وعدم حيادته, ولكنه يتظاهر بالحياد وهو غير ذلك تماما, أرجو ان اكون قد وضحت هذه المرة, مع تحياتى

 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-10-02
مقالات منشورة : 121
اجمالي القراءات : 1,293,522
تعليقات له : 0
تعليقات عليه : 139
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt