زهير قوطرش Ýí 2009-04-25
أعرف نفسك.
قال الله تعالى في كتابه العزيز.
"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ "النحل16-76
هذه المقالة الجميلة من قلم نابض بالأخلاق والعلم والمعرفة هو قلم الأستاذ زهير ، وهو بالتأكيد يرى حال بعض من يكتبون في الموقع ، والذي هم هدفهم بالطبع ليس الخير للموقع ، ولكن محاولة الإيقاع به في براثن الإختلافات ومن ثم القضاء على موقع أهل القرآن ، وبذلك يرتاحون وينامون ، ولذلك لا تعجب أخي العزيز من وجود هؤلاء بإستمرار ، يأخذون الحوار ويذهبون به بعيدا عن المناقشة الهادفة والهادئة ويصلون بالمناقشة أن تصبح متشنجة وعصبية وظالمة في كثير من الأحيان ، والغريب أن احدهم يهدد دائما بالتنحي من الموقع وكأنه يهدد الموقع وكأن الموقع لا يقوم له قائمة إلا بكتاباته وتعليقاته السطحية دائما والمتشنجة أبدا ، .. وهذا يذكرنا بموقف الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بعد الهزيمة النكراء التي تعرض لها فلكي يخرج من المأزق قام بإلقاء خطاب التنحي المشهور ، فقام المصريين البسطاء برفض هذا التنحي والحقيقة كان موقف زكي من المصريين حيث أنهم يريدون أن يشرب عبدالناصر كأس الهزيمة إلى آخر رشفة ..
اذ فسروها على انها تشجع على اىستعباد الناس
شكرا على التفسير وبارك الله تعالى في جهدك
اشكر الأخوات عائشة حسين والأخ محمود مرسي.
كل ما أردت التعبير عنه في هذه المقالة’هو تفعيل القدرات الكامنة عند الإنسان بشكل عام والمسلم بشكل خاص ,ليكون فعالاً في حياته القصيرة , وليكن العدل والاستقامة صفتا هذه الفعالية.والقرآن الكريم زاخر بالمعاني القيمة لهذا نجد أن حركة الحياة المستديمة والمستمرة تدفع المهتمين في أيجاد التفاسير المقاربة أنطلاقاً من الظروف الآنية ,لأن كتاب الله عز وجل جاء للهداية ,ولكل عصر مستواه المعرفي والعلمي ,لهذا تنوعت التفاسير للنص الواحد ,وتبقى منها ما ينفع الناس ,والتي تطابقت معانيها مع حركة الحياة.
نشكرك يا أستاذنا الفاضل وأعجبني في ردكم الكريم ،والذي يدل على عمق معرفي واسع حول قضية وجود نص واحد وتفسيرات متعددة. فعلى من لا يريد أن يجهد نفسه قرآنيا لكي يصل إلى التفسير الصحيح أن يأخذ بالتفسير الذي يتوائم مع حركة الحياة لا أن يقف حجر عثرة في وجه التقدم ونضرب مثلا بذلك إذا كان لدينا تفسيرين مختلفين للقرآن الكريم حول : حرية العقيدة والرأي وحرية الخروج والدخول في الأديان عموما، فعلى صانعي القرار اعتماد الرأي الذي يساهم في تطور الشعوب.
الشكر على ردكم الكريم ، ومن المؤكد كما ذكرت الأخت نورا الحسيني فإن أن القراءة الصحيحة للنص الديني لابد وان تتفق مع مصالح العباد ، وذلك لأن العدالة هي اهم قيم الإسلام على الإطلاق ..
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
الفصل الختامى فى موضوع الزكاة : ( 3 ) بين الزكاة و الجهاد بالمال
العدوان ، الغزو ، الفتح ، الحرب ، القتال
"أسامة بن لادن " وانفصام مفاهيم وثوابت أحفاد المسلمين
الجهاد( خواطر في رحاب سورة التوبة)
دعوة للتبرع
الحمار: الحما ر حيوان نافع مفيد ولكن الثقا فة ...
الصوم فى شمال أوربا: يطول النها ر أحيان ا الى 22 ساعة قرب القطب...
سؤالان : السؤا ل الأول الشر كة التي اعمل بها دولية...
دماء صدام حسين: في مقابل ة متلفز ة مع مفتي الديا ر السني ة ...
هنيئا لك ..!: لا اعرف كم انا مقصر بحق نفسي في عبادة الله ....
more
يعرف علماء الاجتماع الإنسان بأنه كائن إجتماعي يؤثر في الاخرين ويتأثر بهم . أي التأثير والتاثر على السواء فلماذا يبخس البعض التفاعل الذي نراه على الموقع ؟ هل المطلوب أن نعيد بالتفسير أو الاختصار كل ما قاله السابقون سائرين في فلكهم ، مع العلم أنه مختزل لدينا جميعا فنحن نبدا من حيث انتهوا وهذه هي سنة الحياة . ومهما حاول البعض بخس ما تم التوصل إليه في هذا الموقع فيبقى رأيا شخصيا غير ملزم إلا لصاحبه ، فكل يرى الصورة حسب ما تصل إليه عيناه فكل منا يزور البستان ولكن يراه بصورة مختلفة : كما يقول الشاعر إدريس محمد جماع في قصيدته زائر البستان :
وكم عابر روضة لم يفد من المكث فيها ولو ظلها
ولو خايلته رؤى شاعر لما غادر الومض في طلها
كذلك نحن أمام الحيا ة وإدراكنا لمعان لها
وعمق الشعور بأسرارها وبعد التفاوت في نهلها