نهاد حداد Ýí 2019-02-01
حين تتحدث عن القصاص والحرابة فأنت محق حين نأخذ ذلك كفكرة مجردة، ولكن كما يقول المثل ، الشيطان يكمن في التفاصيل ! انك حين تطبق القصاص لا يمكن ان تطلع على نية الشخص الذي تقيم عليه الحد في تلك اللحظة، هل تراه تاب واناب وسيسقبل الاهه بنية خالصة؟ ام تراه كان سيتوب بعد ذلك بثانية فاجهزت عليه ولم تترك له فرصة التوبة فبعثته عندئذ الى جهنم فجنيت عليه وعلى نفسك ، ثم انك حين تتحدث عن القصاص والحرابة لا يمكنك ان تستثني وتغض الطرف عن الشخص الذي سيقيم الحد ،؟ هذه اليد لكي تطبق الحد يجب ان تكون معصومة، ولتكون معصومة لابد ان لا تكون قد سرقت او استمنت او ارتكبت باطلا او حراما! فجِدْ لي هذه اليد يرحمك الله ثم طبق بها ماشئت من الحدود ! تحياتي لك سيد ابو ايوب !
إنها يد القانون ... وقد أمرنا الله تعالى أن نطيعه ونطيع الرسول وأولي الأمر منا وفي حالة الدولة المدنية العصرية أولي الأمر هم أهل الإختصاص وفي حالتنا هذه هم أهل القضاء ووزارة العدل وسوف يؤاخذون لو كان هناك فساد في منظومتهم في كتاب الأعمال العام لكل أمة على حده كما تعلمنا في مدرسة الدكتور أحمد . أطيب المنى ل
احترم رأيك سيدي ولكنني ارفض القتل وانآى بدين مسالم عن كل مايمكن ان يسيء اليه ! تحياتي لك، وشكرا جزيلا لك على التفاعل !
شكرا جزيلا
ملحوظة بسيطة، حين تحدثت عن محاولة قتل ابراهيم لاسماعيل ، فانا لا اقول بانني اصدق تلك القصة، وانما احاججهم بما يؤمنون به ! علهم يرتدعون ويحاولون ان يتدبروا بعقل قصصهم ورواياتهم ! شكرا لك على التفاعل !
لقد ابتعدت قليلا عن اهل القرآن ، ماديا وليس معنويا، بعدم الكتابة وليس بقلبي ، وذلك لاسباب قاهرة، ومع ذلك، اذكر بان زوجتك كانت مريضة، ارجو ان تكون بخير ! لقد تذكرتها عدة مرات ودعوت لها ، لكن للأسف لم اكن ادخل للموقع كي اسألك عن حالتها ! قلبي معكما وارجو ان تزاح الغمة عن عائلتكم يارب !
شكرا لك الأستاذة نهاد حداد على هذا المقال المفصل عن الجريمة النكراء، التي قام بها عديمي الضمير والإحساس الإنساني، الحق أقول لم أر الفيديو ولا أستطيع رؤيته، وحتى مقالك لم أكمل قراءته، وصلت إلى فصل الرأس عن الجسد فاقشعر جسدي ونزلت مباشرة إلى كتابة هذه الأسطر، فلا يسعني إلا أن أقول إن سبب إقدام هؤلاء المجرمين هم رجال الدين المستمسكين بلهو الحديث. أرجو الله تعالى أن يعيننا على إحقاق الحق وإعلاء كلمة الله تعالى واتباع القرآن وكفى لأنه يدعو إلى السلام والسلم مع كل الناس.
شكرا لك أستاذة مرة أخرى والله يكرمك بكل خير.
و نحن في المستشفى ناخذ الجرعة الاخيرة باْذن الله من ال chemotherapy و في إطار ساعات الانتهاء من هذه الجرعة التي غالبا ما تأخذ منذ بدأ اختبار الدم الى الانتهاء من الجرعة حوالي 9 ساعات و كالعادة هي فرصة لزيارة بيت الدكتور أحمد و أبنائه و بناته من أهل القرءان - ان شاء الله - و لا نزكي أحدا فالحمد لله على كل شئ .. لا تبدو الامور جيدة مع قرب التدخل الجراحي يوم 25 هذا الشهر !! و لكن لا قنوط من رحمته جل و علا و كم هي رائعة تلك الكلمات و ذلك الشعور حفظكم الله جل و علا و أسرتكم الكريمة و كل أهل القرءان الكرام .
عطفا على مقالكم المؤلم و الذي أشعر بحجم ألم الكاتب حين يصف الموقف و كم هو مؤلم حقا أن تصف ما ترى و كأن الضحية تتحدث بلسان الكاتب هو شعور مؤلم حقا و من أسف أن البشر لم يتعظوا منذ أول جريمة في تاريخهم ( قابيل القاتل لاخيه هابيل ) و لن يتعظوا !! مأساة حقيقية تتطلب تدخل ( تربوي عاجل ) فحري بكافة مدارسنا تدريس و تعليم ( الحب الإنساني ) منذ الروضة و التعليم قبل المدرسي حتى سن ال 12 بصورة معمقة أخلاقيا و حتى ال 18 بصورة معمقة فلسفيا و حتى التخرج من الكلية و الجامعة بصورة معمقة قانونيا .
ان مع العسر يسرا، ان مع العسر يسرا ! نتمنى لزوجتكم الكريمة الشفاء العاجل ان شاء الله ! ان الله قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه ! نرجو من الله القدير الرحيم ان يشفيها ويطمئنكم عليها فهو على كل شيء قدير !
ارجو ان لا اكون جرحت مشاعرك ! تمنيت لو ان العائلة تعرف ان هناك من يقتسم حزنهم وان المسلمين لاعلاقة لهم بمرضى نفسيين يعلقون مشاكلهم النفسية على شماعة الاسلام ! شكرا على الاستمرار في الكتابة في موقع اهل القرآن ، الظروف لا تسعفني في الكتابة دوما ولكن قلوبنا معكم ونحن نقرأ مقالاتكم كلما اتيحت لنا الفرصة ! فاهل القرآن شمعة وسط ظلام دامس من الارهاب والاستبداد باسم الدين !
العفو سيدتي الكريمة الأستاذة نهاد حداد، والشكر الجزيل لك لاهتمامك بهاتين الضحيتين المغتالتين ظلما وعدوانا من قبل أشرار، لا دين لهم ولا رحمة.
وكتب التراث ورجال الدين المستمسكين بها هي السبب في كل ما يحصل هذه الأيام من سفك للدماء وإفساد في الأرض.
دمت سيدتي موفقة ومجاهدة في سبيل الله بالعلم والقلم، وأرجو أن لا تطيل الغياب علينا. تحياتي واحترامي.
اللهم لاشماتة ولكن العدالة الإلاهية أخذت مجراها،فبعد الحكم بالإعدام على هؤلاء المجرمين مع عدم التنفيذ؛فالإعدام حكم لا ينفذ في المغرب منذ سنوات،إلا أن عدالة الله نافذة لامحالة؛فقبل عشرين يوما كتبت جريدة la nouvelle tribune بأن أحد المجرمين الثلاثة قد شنق نفسه في السجن المركزي بمدينة وجدة شرق المغرب وبهذا تحققت العدالة الإلهية بالنسبة لي على الأقل في أحدهم؛حقا إن الله يمهل ولا يهمل.
دعوة للتبرع
الملحدون قادمون .!!: (1 ) يسعدن ي أن أبدي إعجاب ي بالمج هود الذي...
تستاهل الحمد : يقول المصر يون لمن يحمد الله : ( تستاه ل الحمد...
الملاعنة والتكنولوجي: اخي الفاض ل سلام من الله ورحمة و بركات ه. ...
التنقيط فى المصحف: • الس لام عليك استاذ انا فتاة تونسي ة و تونس...
ما أُهلّ لغير الله: من المحر مات ما أهل به لغير الله . هل يشمل هذا...
more
تملكين أستاذتي الكريمة شجاعة أنا لا أملكها فلم يسبق لي قط أن شاهدت هكذا مناظر مصورة بشعة ولا أقوى على هذا ... لكني أختلف معك سيدتي الكريمة فالله ربنا أمرنا بالقتل وأراد أن نطيعه في أمره لنا بالقتل لأن في ذلك حياة لنا كحد الحرابة والقصاص ولم يأمرنا رب العزة أن نقتل ظلما وعدوانا كهؤلاء الجبناء الذين استقووا على سائحتين ضعيفتين ... أهذه رجولة ؟! هم أجبن من دجاجة ... شكرا جزيلا