فوزى فراج Ýí 2007-06-10
تساؤلات من القرآن لأهل القرآن -11
فى سورة النساء آية 78 – 79
اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وان تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وان تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا (78)
ما اصابك من حسنة فمن الله وما اصابك من سيئة فمن نفسك وارسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا (79)
ليس الغرض من هذا السؤال الدخول فى مناقشات فلسفية تؤدى فى العادة الى جدل عقيم لايثمر ولا يغنى من جوع , انما الغرض هنا هو تفسير الآيتين ومحاولة شرح ما قد يبدو من تضارب فى المعنى , ففى الآيه 78 يقول عز وجل ان كلا من الحسنة والسيئة التى تصيب الانسان ( كل من عند الله) ثم تأتى الآية التاليه مباشرة فتقول ان ما اصابك من سيئة فمن نفسك. فكيف يمكن ان نوضح او نوفق او نقرب الفرق بينهما بطريقة سهلة يمكن ان اشرحها الى ابنى او ابنتى .
والله ولى التوفيق.
في الرد على محمد بن إدريس الشافعي
ما علاقة قوله تعالى: (فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ) بالآية؟
رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه (هل الاجتناب اشد من التحريم؟)
رد على هامش حوارات الحجاب ليس فريضة
دعوة للتبرع
دين الهجص السلفى : يامن تدعون انكم اهل القرا ن. هل تدبرو ن ...
وهديناه النجدين : ما معنى : (وهدي� �اه النجد ين ) ؟ ...
لا بد من الصداق: تم بدون مهر لأى سبب مثلا الزوج ة اتناز لت عنه...
علم الغيب والحتميات : تعلمن ا من كتابا تك ان الله جل وعلا وحده هو...
مسألة ميراث: مات ابويا فى حادثة سيارة . كان راجع من عند...
more
براي ان لله يصيب الانسان بسيئة نتيجة لاعماله وهي بالتالي من نفسه وببساطة
والله من وراء القصد