تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم |
رسالة الى سيادة الرئيس التركي اردوغان:
رسالة الى سيادة الرئيس التركي اردوغان

أسامة قفيشة Ýí 2017-01-01


رسالة الى سيادة الرئيس التركي اردوغان

لا مجال هنا للمدح أو الثناء و ذلك لحجم الغضب و المصاب و بعد ,

أكتب هذه الرسالة هنا أملاً ان تصلكم على وجه الخصوص , ها نحن نشاهد و نسمع و خاصةً ً في الأيام القليلة الماضية موجةٌ الارهاب التي يتعرض لها بلدكم تركيا , تلك الموجة العنيفة الدامية و المؤلمة من الارهاب الطاغوتي ,

هذا الارهاب الذي بات يهدد الجميع بلا استثناء و لا يمنعه من ذلك شيء , فلا حدود و لا ضوابط لهذا الارهاب الطاغوتي المجرم , و لا أرى له من رادع سوى حظر و منع هذا الطاغوت الذي يعمل به , كي ينتهي بذلك مفعوله و يعيش هذا العالم بسلام ,

انني أطالب سيادتكم بعد تلك المآسي بالعمل على ملاحقة هذا الطاغوت و رفع قضايا جنائية بحقه أمام المحكمة الدولية , للمطالبة بمحاسبته و انزال الحكم العادل في حقه , اما بالاعدام أو بالسجن المؤبد مدى الحياة , كي لا يرى النور مجدداً و يستريح العالم كل العالم من شروره ,

اطالبكم بهذا على غرار ما أقدمتم به حين اعترضت اسرائيل سفينة ( مرمرة ) المتضامنة مع أهل غزة , و التي راح ضحيتها تسعة من المتضامنين العزل ,

تلك الجريمة ليست أكبر و لا أكثر اجراماً مما تتعرضون له أنتم اليوم من قبل اتباع الطاغوت , لستم أنتم الوحيدون المستهدفون من قبله , بل العالم بأسره بات تحت تهديده و تحت ارهابه المجرم ,

هذا الطاغوت المجرم يجب أن نقف جميعاً يداً بيد في وجهه القبيح , من أجل العمل على وضع حدٍ لما يتعرض له الجميع ,

سيادة الرئيس ,

ان كان لكم الحق في اسقاط الدعوة التي قدمتموها من طرفكم تجاه قادة اسرائيل العسكريين فذلك شأنكم و لكم الحق فيه تجاه مصالحكم المشتركة , و لكن لا حق لكم في التستر على هذا الطاغوت , و لا يحق تمجيده , بل عليكم العمل على ادانته باسمه و العمل من اجل القضاء عليه و ملاحقته أمام جميع المحافل القضائية الدولية من أجل اصدار حكمَ توقيف و احضار لهذا الطاغوت ,

شكراً لكم سيادة الرئيس اذا بادرتم باتخاذ جميع الاجراءات من أجل ذلك و على وجه السرعة , و لا شكر لكم ان لم تفعلوا ذلك الآن .

ملاحظه :

الطاغوت الملعون : هو جميع الكتب التي تدعو الى القتل و الفساد و الارهاب باسم الرب , فتعالى الله رب العالمين .

 

المرسل : أسامة قفيشة – باحث عن الحق و السلام 

اجمالي القراءات 7829

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   فتحى احمد ماضى     في   الإثنين ٠٢ - يناير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[84222]

رسالة العام الجديد


رسالة في محلها ووقتها اخ اسامة في اول يوم من العام 2017 وانا بدوري اثمن رسالتك وادعو الى تحويلها الى رساله لكل الحكام العرب والمسلمين خاصة وحكام العالم عامة ليكون عام 2017 عام محاربة الارهاب في كل انحاء العالم والحجر على ثقافته وادبياته لعلنا ان عشنا الى العام القادم نلمس اثرا واضحا وتراجعا جليا لانحسار هذا الارهاب الدولي فنكون اسهمنا مساهمة ولو بسيطة جدا في حرب الارهاب وخاصة الارهاب الذي يدعي انه اسلامي والذي اخذ ثقافتة واجرامة من كتب وثقافات قديمة من تراث ربما كان مزورا 



2   تعليق بواسطة   محمد شعلان     في   الإثنين ٠٢ - يناير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[84247]

ولن يفعلها الرئيس التركي...


 كل عام وانتم بخير أستاذ أسامة..  طالما ان السياسة هي الغاية  يعني الفوز بوظيفة رئيس  دولة أو حزب فلن يفعلها الرئيس التركي ولا أي رئيس بالمنطقة فلا يهمه اجتثات الارهاب من بلده في المقام الأول.



 انما مايهم كل رئيس وملح وخليفة وأمير بالمنطقة هو اللقب والوظيفة.  ملك رئيس ، أمير ، خليفة ، شيخ  هذا في المقام الأول. و في المقام الثاني و الثالث القضاء على الارهاب اوةمهادنة الارهاب و والاتجار بخوف الشعوب من الارهابيين



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2014-04-09
مقالات منشورة : 196
اجمالي القراءات : 1,736,897
تعليقات له : 223
تعليقات عليه : 421
بلد الميلاد : فلسطين
بلد الاقامة : فلسطين