رضا البطاوى البطاوى Ýí 2016-09-23
فى زمن الكفر الذى نعيشه اخترع الكفار ما يسمى بسياحة الأماكن الدينية فشرعت دول الكفر فى المنطقة تشريعات تسمح للكفار والكافرات بدخول المساجد للفرجة عليها ومشاهدة ما يسمونه بجمال وقدسية المكان وهو ما يخالف أن المساجد أذن الله ببنائها لشىء واحد وهو ذكر الله
12 ودخل يسوع إلى هيكل الله وأخرج جميع الذين كانوا يبيعون ويشترون في الهيكل، وقلب موائد الصيارفة وكراسي باعة الحمام
13 وقال لهم: مكتوب: بيتي بيت الصلاة يدعى. وأنتم جعلتموه مغارة لصوص"
ما يحدث حاليا فى مساجد وكنائس السياحة أنها تحولت لدكاكين لبيع سلع تسمى سلع سياحية وهو ما حاربه يسوع فى الفقرة السابقة والغريب أن كثير من تلك المساجد والكنائس وغيرها لا يصلى فيها أحد إلا نادرا وكأنها أقيمت ليس لذكر الله وإنما للجنون السياحى الذى كلمة سره سرقة أموال الشعوب لبناء مبانى فاخرة فاجرة فى حين كانت الشعوب تعانى من الفقر والعرى
دعوة للتبرع
الرشوة حلال هنا : انا الطال به الاول ى في البكل وريوس ...
رؤيا ابراهيم : أتعجب من أمر ابراه يم بأن يذبح ابنه . ما...
رضى الله: هل معني قول الله تعالي \"لقد رضي الله عن...
زينة المرأة الخارجية: هل جائز للمرأ ةأن تظهرو تكشف عن حليها من ...
سلاما / سلام: فى الآية 69 من سورة هود ( وَلَق َدْ جَاءَ تْ ...
more
تصوّر عندنا في تونس يأتي سيّاح اوروبيون ويدخلون الى جامع الزيتونة وجامع القيروان ويأخذون صورا رفقة نسائهم المتعريّات وهنّ يرتدين تبابين قصيرة !! ولاأحد يحرّك ساكنا !!
طبعا لأنّهم سياّح ويجلبون العملة الصّعبة و يفعلون ما يشاءون اذا فلا احد يكلّمهم او ينبّههم !
يجب على الحكومات العربيّة سنّ قوانين تحمي المساجد سوى من المتطرّفين الدّينّين او من الاستغلال السياحي