تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، اقول وأكرّر : | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | تعليق: ربنا يبارك فى علمك وعُمرك أستاذى دكتور منصور. | تعليق: شكرا أستاذ مراد الخولى . | تعليق: نعم أستاذ مراد الخولى . | تعليق: أخيرا ظهر وجهه الحقيقي يا د. عثمان | تعليق: أوافقك دكتور عثمان وأضيف | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | خبر: درس مكسيكي للعالم.. انقاذ 13 مليون مواطن من براثن الفقر | خبر: تصاعد خطير لأعداد الوفيات داخل مراكز الاحتجاز المصرية | خبر: 13مليون مسلم إثيوبي يشاركون في أول انتخابات لاختيار ممثليهم | خبر: مسؤول أفريقي بارز: حكومات القارة عقبة أمام زيادة الإنتاج الزراعي | خبر: نيجيريا تلقي القبض على زعيمي جماعة أنصار المسلمين في بلاد السودان | خبر: دين مصر الخارجي.. الشيطان يكمن في الخطط والأرقام | خبر: أزمة غذائية غير مسبوقة تهدد حياة ملايين الأطفال شمالي نيجيريا | خبر: 73 كنيسة بروتستانتية في هولندا تدعو الحكومة للاعتراف بفلسطين | خبر: إدارة ترامب تدرس تحديد سقف اللاجئين ومنح الأفريكانيين الأولوية | خبر: غضب قضاة مصريين بعد تخريج دفعة من الأكاديمية العسكرية | خبر: رويترز: جنوب السودان يناقش مع إسرائيل تهجير فلسطينيين إلى أراضيه | خبر: الاتحاد الأفريقي يدعو لاعتماد خريطة الأرض المتساوية إنصافا للقارة | خبر: حلّ الاتحاد العام للشغل أو تجميد دوره.. سيناريوهات الصدام غير المسبوق بين قيس سعيّد وأكبر منظمة نقاب | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ |
القناعة كنز لا يفنى

عثمان محمد علي   في السبت ١٥ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


وبينما هو منهمك بالعمل سقط منشاره فى النهر

 

فجلس يبكى على ضياعه

 

وكانت هناك جنية تراقبه فحضرت إليه وسألته لما تبكي  

 

فقال سقط منشاري بالنهر

 

فغطست وخرجت بمنشار من ذهب وسألته أهذا هو فقال لا

 

فغطست مره أخرى وخرجت بمنشار من فضه وسألته أهذا هو فقال لا

 

ثم غطست مرة ثالثة وخرجت بمنشار من برونز وسألته أهذا هو فقال لا

 

فغطست مره أخرى وخرجت بمنشاره الحديدي وسألته أهذا هو فقال نعم

 

 وقد ارتسمت السعادة عليه لحصوله على منشاره،

 

فقامت الجنية بإهدائه المنشار الذهبي والفضي والبرونزي لأمانته وصدقه ...

 

وذات يوم آخر كان (( العمو إبراهيم )) يتنزه مع زوجته على شاطئ النهر

 

فانزلقت قدماها وسقطت في النهر، فجلس يبكى فحضرت الجنية وسألته ما يبكيك فقال

 

 زوجتي سقطت فى النهر

 

فغطست الجنية وخرجت بهيفاء وهبي وسألته أهذه هي فقال

 

 نعم هي زوجتي

 

فقطبت الجنية جبينها وقالت لما تكذب أيها المخادع؟

 

فرد الرجل : أنا لم اكذب ولكن خشيت أن أقول لا فتغطسي وتخرجي أليسا

 

وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي نانسي

 

وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي زوجتي

 

وستقومى بإهدائي هيفا واليسا ونانسي ....  لصدقي

 

وأنا رجل عجوز لا أقدر عليهم جميعا

 

فرضيت بهيفا فقط وربنا يقدرنا

اجمالي القراءات 9377
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق