تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام |
القناعة كنز لا يفنى

عثمان محمد علي   في السبت ١٥ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


وبينما هو منهمك بالعمل سقط منشاره فى النهر

 

فجلس يبكى على ضياعه

 

وكانت هناك جنية تراقبه فحضرت إليه وسألته لما تبكي  

 

فقال سقط منشاري بالنهر

 

فغطست وخرجت بمنشار من ذهب وسألته أهذا هو فقال لا

 

فغطست مره أخرى وخرجت بمنشار من فضه وسألته أهذا هو فقال لا

 

ثم غطست مرة ثالثة وخرجت بمنشار من برونز وسألته أهذا هو فقال لا

 

فغطست مره أخرى وخرجت بمنشاره الحديدي وسألته أهذا هو فقال نعم

 

 وقد ارتسمت السعادة عليه لحصوله على منشاره،

 

فقامت الجنية بإهدائه المنشار الذهبي والفضي والبرونزي لأمانته وصدقه ...

 

وذات يوم آخر كان (( العمو إبراهيم )) يتنزه مع زوجته على شاطئ النهر

 

فانزلقت قدماها وسقطت في النهر، فجلس يبكى فحضرت الجنية وسألته ما يبكيك فقال

 

 زوجتي سقطت فى النهر

 

فغطست الجنية وخرجت بهيفاء وهبي وسألته أهذه هي فقال

 

 نعم هي زوجتي

 

فقطبت الجنية جبينها وقالت لما تكذب أيها المخادع؟

 

فرد الرجل : أنا لم اكذب ولكن خشيت أن أقول لا فتغطسي وتخرجي أليسا

 

وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي نانسي

 

وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي زوجتي

 

وستقومى بإهدائي هيفا واليسا ونانسي ....  لصدقي

 

وأنا رجل عجوز لا أقدر عليهم جميعا

 

فرضيت بهيفا فقط وربنا يقدرنا

اجمالي القراءات 8965
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق