المجموعة تمولها السعودية وتنتمي لتنظيم القاعدة الارهابي ... :
كتائب عبدالله عزام تحرض على المقاومة اللبنانية لصالح اسرائيل

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٢ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عرب تايمز


كتائب عبدالله عزام تحرض على المقاومة اللبنانية لصالح اسرائيل

 

مسكين الدكتور عبدالله عزام الفلسطيني الاصل و استاذ الشريعة السابق في الجامعة الاردنية فباسمه ارتكب السعوديون جرائم تندى لها البشرية ... وباسمه اسس المليونير السعودي بن لادن تنظيم القاعدة الارهابي ... وباسمه يتم الان ولصالح اسرائيل التشويش على المقاومة اللبنانية والتحريض عليها من منطلق طائفي خدمة لاهداف اسرائيلية واضحة ... والتمويل طبعا سعودي



فقد دعت مجموعة 'كتائب عبد الله عزام' الاسلامية في بيان منشور على الانترنت، السنة في لبنان الى رفض 'تسلط' حزب الله والى مقاطعة المؤسسات التي 'يهيمن' عليها و'رفع الظلم وانتزاع الحقوق بالقوة من المتسلطين'.وقالت رسالة موجهة من زعيم المجموعة صالح بن عبد الله القرعاوي الى 'اهل السنة في بلاد الشام' نشرتها مواقع الكترونية اسلامية ( معظمها سعودي ) ليلة الثلاثاء الاربعاء، ان 'من اعظم الواجبات الدينية رفع الظلم ورد الحقوق وانتزاعها بالقوة من الظلمة المتسلطين'.وتابعت الرسالة ان 'حزب الله ما زال في غيه سادرا وبتهديداته الصورية هاذرا وفي مشروعه الحقيقي للهيمنة على لبنان سائرا'. واضافت ان 'تحريك الحزب لمخابرات الجيش وضباطه للبطش بأهل السنة ما زال مستمرا

ودعا القرعاوي السنة الى 'مقاطعة المؤسسات الظالمة لكم والمضيعة لحقوقكم أيا كان انتماؤها، وبخاصة مخابرات الجيش وعساكره'.واضاف 'فلترفضوا التعامل مع حواجزه، ولتدعوا الى عدم الانصياع لمطالبه، ولتضغطوا بكلِّ وسيلة من شأنها ان تؤدي الى ايقاف حملات الاعتقالات الظالمة'.وسأل 'لماذا لا تقوم مخابرات الجيش بالمداهمات الا على بلدات اهل السنة؟ و(...) لا نرى حاجزا للجيش او لغيره من المؤسسات الامنية في مناطق الشيعة كالضاحية (الجنوبية لبيروت) مثلا

كما اتهمت الرسالة حزب الله بـ'جمع السلاح ليستعمله في الصراعات الداخلية في ذبحِ أهلِ السنة والجماعة'، مضيفة 'هذا ما هددوا به، وردده كبار معمميهم، متخذين المحكمة الدولية مبررا لذلك'. وكان عبد الله عزام رئيس حركة 'الاخوان المسلمين' في فلسطين، وقد شارك في القتال ضد القوات السوفييتية في افغانستان في الثمانينات. وقد قتل مع اثنين من ابنائه في 24 تشرين الثاني (نوفمبر) 1989 في بيشاور في باكستان

اجمالي القراءات 3251
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق