عبدالفتاح عساكر Ýí 2008-07-30
وثيقة من الأزهر الشريف .
تؤكد .
" أن المرتد لا يقتل وإنما يُسـتتاب " ؟؟؟ !!!.
[ وأشهد أن الأستاذ الدكتور أحمد صبحى منصور أول عالم أنكر حد الردة . وأول مُحرك بشرى لعقول بعض المشايخ بعد الإمام محمد عبده !!!.؟].
وفُصل من الأزهر .!!!.؟.
وهناك من يُنْسِب للنبى – عليه الصلاة والسلام - "بالباطل" أقوالا وتشريعات تُخالف القرآن الكريم مثل " رجم الزانى" "قتل المرتد " .
وابن عساكر المُعاصر يُطالب شيخ الأزهر الأستاذ الدكتور محمد سيد طنطاورى بإصدار قرار بعودة الأستاذ الدكتور أحمد صبحى منصور إلى الجامعة مع أخذ كل حقوقه كاملة خاصة وأن الأستاذ الدكتور محمد سيد طنطاورى كان رئيس لجنة التحقيق التى أصرت قرار فصل .الأستاذ الدكتور أحمد صبحى منصور من الجامعة ...؟.
ودائما لكم تحيات ابن عساكر المُعاصر .
و لا حتى يُسأل عن ما يعتقد أو ما يدين به.. هو حر يعمل ما بدا له ..اللهم فقط نقول له أن عليه مواجهة ربه بقراره ذلك..و هو حر... لكن عليه أن يسلم الناس من يده و لسانه و أن يكون مسالما ..و فعلا نحمد الله أن في هذه الامة عقول مخلصة و دائمة الرجوع الى كتاب الله جل و علا.
نرجو من الله التوفيق للجميع
لا أدري كيف يفكر هؤلاء ..
لو أراد الله أن يكون كل البشر مؤمنين بدين معين .. لآمن الناس جميعا .. ولما حتي بعث بالرسل .. ولكنه أراد الإيمان الناتج عن حرية الاختيار .. ولا يوجد في القرآن ولا أي من الكتب السماوية الأخري .. أي عقوبة دنيوية لعدم الإيمان أو تفيير الدين ..
ثم أن 99 % من أتباع الديانات سواء الاسلام أو غيره .. هم في الحقيقة أخذوا الدين بالوراثة ..
وحتي نرفع كلمة المرتد هذه من قاموسنا .. فسنظل ندور في هذه الحلقة المفرغة من العنف والتخلف ..
الاستاذ الفاضل عبد الفتاح عساكر
الاخوه الافاضل
هذه اول مشاركه لي في موقعكم الكريم
فقد دعاني استاذي الفاضل ابن عساكر المعاصر للاطلاع علي الابحاث الموجوده في موقعكم المحترم وكذا المشاركه اذا لزم الامر
بسم الله الرحمن الرحيم
من شيم الرجال الاعتراف بالخطأ ولن ينقص ذلك من احترام الناس لهم بل سيزداد
والخطأ الذي وقع فيه رجال الازهر اعتبره خطأ فادح وعظيم أدي بطريقه او بأخري الي زهق ارواح بريئه لمجرد وقوع اخواننا الفقهاء في خلاف فقهي يقبل الرأي والرأي الاخر مما ادي لظهور فتاوي بتكفير بعض الاشخاص لمجرد خوضهم في مسلمات تم استلامها وتدشينها من عصور بائده لم تعد تصلح معطياتها لتتناسب مع معطيات عصرنا
ولان الاسلام يصلح لكل زمان ومكان فقد حجموا الدين والاجتهاد علي فئه ملاصقه لعصر الرسول صلي الله عليه وسلم مما اصاب فقهائنا بالتبلد الفكري
واعتمدوا علي نقل الموروث بما يحتويه من خرافات وحقائق مما جعلهم قد يلتبس عليهم الامر ولا يستطيعون تحديد الجيد من الرديء من القول فقامو بنقله لنا بحقائقه وخرافاته ومع الوقت امتزج الجيد مع الرديء ونقولوه لنا بدون تنقيته وتركونا حياري كلما تقربنا من الموروث كلما بعدنا عن ربنا وديننا وماينادي به
وقد وضعو قاعده فقهيه اصابتنا بالتيبس الفكري والعقلي الا وهي اجتناب الشبهات فيأتي الفقيه عند تعرضه لمسأله فقهيه تحتاج الي اعمال العقل وتدبر ايات الله وبدون اعمال العقل واتقاء للشبهات فيعتمد علي اراء من سبقوه ويترك الانسان البسيط في حيره من امره فلا هو هداه ولا تركه يبحث بعقله وفكره عن الصحيح من القول ودرء للشبهات يعتمد علي اجتهاد غيره وما عليه سوي تجميع اراء من سبقوه وعليه الاختيار فيما بينهما فقط هذا دوره المحوري في التفقه في الدين
ولكل مسلم الحق في ان يناقش امور دينه ويعطي رأيا واذا تعارض ما يقول مع صحيح الدين بعد مناقشته ومحاورته فيجب عليه ان يعترف بخطئه ولن يقلل ذلك من شأنه بل سيزداد احترام الناس له
وانا لا اعلم ملابسات فصل الدكتور احمد منصور من جامعه الازهر واقول انه اذا كان فصل الدكتور احمد منصور من جامعه الازهر بسبب انه قال انه لا يوجد قتل للمرتد
فيجب علي شيخ الازهر الاعتراف بخطئه واعلانه ظلمه له فالافضل له ان يعلنها في الدنيا من ان يعلنها امام الله يوم القيامه
وان يصلح ما افسده قلمه وان يقول ان احمد منصور قال من قبل بعدم وجوب قتل المرتد وانا عارضته والان بعد دراستي للموضوع اكتشفت ان رأي احمد منصور كان صواب وعلي ذلك فله الحق في الرجوع الي جامعته معززا مكرما
هل تعتقدون ان شيخ الازهر سيفعل ذلك
اشك
اسلام المصري
الحقائق بالوثائق عن جماعة الإخوان 12
الحقائق بالوثائق عن جماعة الإخوان 11
الحقائق بالوثائق عن جماعة الإخوان 10
دعوة للتبرع
عدة المطلقة : غاب عنها زوجها أربع سنوات ، وهو يعيش فى بلد...
تقديس التاريخ: لا يخفى عليك ما نعيشه اليوم من ثورة فكرية ونبش...
لست شيعيا : أخبرن ي زميل بأن هنالك اتهام ات لك...
أرذل العمر والتوبة: اريد ان سألك عن معنى جملة ( لكيلا يعلم من بعد...
إخوان إخوة أخوات : فى الاسل ام والقر آن الكري م : هل الأخو ة فى...
more
أشكر الأستاذ عساكر المعاصر على مقالته وكلمة الحق التى يقولها فى حق الأستاذ الدكتور صبحى منصور الذى سينصفه التاريخ وكل المخلصين لله وقرآنه ورسوله وسينصفه الله تعالى فى الآخرة ، وأقسم بالله العظيم أن هذا الرجل الذى تربيبت على يديه ما قال فى حياته غير كلمة حق وما قال فى حياته كلمة فى الدين إلا نصرة لله وقرآنه ورسوله عليه الصلاة والسلام شهادة سأسأل عنها أمام الله تعالى يوم القيامة ، يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شىء ، لمن الملك اليوم ؟ لله الواحد القهار ، فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً.